التقويم والمراجعة
(1 أبيّن مفهوم الدَّين.
الدَّين: هو ثبوتُ حقٍّ ماليٍّ لطرفٍ يسمى (الدائن) في ذمَّة طرفٍ آخرَ يسمى (المَدِين).
(2 أستنتج الحكمة من مشروعية الدَّين.
لأنه يُسهم في قضاء حاجات الناس وتفريج كُرَبِهم.
(3 أقارن بين الدائن والمَدِين من حيث المفهوم.
الدائن هو من يكون له دَيْنٌ على غيره.
المَدِين هو من يكون لغيره دَيْنٌ عليه.
(4 أتدبر النصوص الشرعية الآتية، ثم أستنتج ما فيها من آداب الدائن وآداب المَدِين:
أ. | قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالْأَذَىٰ}. | إخلاص النية لله تعالى. |
ب. | قال رسول الله ﷺ: ( مَطْلُ الغَنيِّ ظُلمٌ). | الالتزامُ بسَدَاد الدَّين في الوقت المحدَّد. |
ج. | قال رسول الله ﷺ: ( مَن أخَذَ أمْوالَ النَّاسِ يُرِيدُ أداءَها أدَّى الله عنْه، ومَن أخَذَ يُرِيدُ إتْلافَها أتْلَفَهُ الله). | العزم الصادق في السداد. |
(5 أوضح كيف يتحقق كلٌّ مما يأتي:
أ. مراعاة حال المعسر في سداد الدَّين.
يكون بالإحسان إليه، والرأفة بأحواله، وذلك بـإمهاله مدة من الزمن والصبر عليه في حال عجز عن سداد دينه في الوقت المحدد؛ لكي يتمكن من سداد الدَّين. وقد يكون ذلك أيضًا بالتجاوز عنه إن كان عاجزًا عن قضاء الدَّين؛ بأن يُسقِطَ عنه الدَّين كلَّه أو جزءًا منه.
ب. حسن القضاء في الدَّين.
يكون بمسارعة المدين إلى قضاء الدَّين وشكر الدائن على ما أسدى له من معروف، ويحرم عليه إنقاصُ شيءٍ منه.
6) أختار الإجابة الصحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1- أحد الأمثلة الآتية يُعدّ دَينًا محرمًا:
أ- المهر المؤجل. ب- إقراض المال لشراء سلعة.
ج- الأجرة المؤجلة. د- إقراض المال لقاء تحصيل منفعة.
2- من آداب الدائن:
أ- النية الصادقة في السداد. ب- الالتزام بسداد الدَّين في الموعد المحدد.
ج- حُسْن المطالبة. د- الاستدانة عند الضرورة.
3- حكم توثيق الدَّين بالكتابة والإشهاد عليه:
أ- واجب. ب- مستحب.
ج- مباح. د- مكروه.