أختبرُ معلوماتي
1) أكتبُ المفهومَ المناسبَ بجانبِ كلِّ عبارةٍ في ما يأتي: (النّيّةُ ، الرُّكنُ، السّنّةُ(
أ. الأفعالُ والأقوالُ الّتي تُعدُّ جزءًا مِنَ الصّلاةِ ولا تصحُّ الصّلاةُ إلّا بِها: (الرُّكنُ)
ب. الأقوالُ والأفعالُ الّتي يُطلَبُ إلى المصلّي فعلُها مِنْ غيرِ إلزامٍ: (السّنّةُ)
ج . استحضارُ المصلّي فعلَ الصّلاةِ بقلبِهِ بمباشرةِ أعمالها عندَ تكبيرةِ الإحرامِ: (النّيّةُ)
2) أستخرجُ أركانَ الصّلاةِ وسُننَها مِنَ النّصوصِ الشرعيةِ الآتيةِ:
أ- قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "لا صلاةَ لِمَنْ لا يقرَأُ بفاتحةِ الكتابِ"
ب - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ قالَ: "رَأَيْتُ رَسولَ الله صِلى الله عليه وسلم إذا قامَ في الصَّلاةِ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتّى يَكونا حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ، وَكانَ يَفْعَلُ ذلِكَ حينَ يُكَبِّرُ لِلرُّكوعِ، وَيَفْعَلُ ذلِكَ إِذا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكوعِ"
الجواب
أ. الركن الوارد في هذا الحديث هو قراءة الفاتحة
ب. السنة الواردة في هذا الحديث رفعُ اليدَينِ عندَ تكبيرةِ الإحرامِ وعندَ الرّكوعِ والرفعِ مِنْهُ
3) أبيُّن صحّةَ الصلاةِ مِنْ عدمِ صحّتِها في كلٍّ مِنَ المواقفِ الآتيةِ:
أ - صلَّتْ سوسنُ صلاةَ العصرِ، وركعَتْ مِنْ دونِ أَنْ تقرأَ سورةَ الفاتحةِ.
صلاتها غير صحيحة لأن قراءة سورة الفاتحة من أركان الصلاة.
ب- صلّى وليدٌ صلاةَ المغربِ، وقامَ إلى الركعةِ الثالثةِ ناسيًا الجلوسَ للتشهّدِ الأولِ.
صلاته صحيحة لأنه نسي سنة من سنن الصلاة وهو الجلوس للتشهد الأول
ج- ابتدأَ نزارٌ صلاتَهُ بقراءةِ سورةِ الفاتحةِ ناسيًا تكبيرةَ الإحرامِ.
صلاته غير صحيحة لأن تكبيرة الإحرام من أركان الصلاة
د - صلَّتْ هدى وَلَمْ تبدأْ صلاَتها بقراءةِ دعاءِ الاستفتاحِ.
صلاتها صحيحة لأن دعاء الاستفتاح من سنن الصلاة