المُراجَعة
الهَمْزَةُ في أوَّلِ الكَلِمَةِ وَوَسَطِها وآخِرِها
أتَذَكَّرُ:
• الهَمْزَةُ في أوَّلِ الكَلِمَةِ
• الهَمْزَةُ المُتَوَسِّطَةُ
يرتبطُ رسمُ الهمزةِ المتوسّطةِ بأربعةِ أمورٍ ينبغي ملاحظتُها وهيَ:
- ضبطُ هذهِ الهمزةِ
- ضبطُ الحرفِ الّذي قبلَها
- نوعُ الحرفِ الّذي قبلَها إذا كانَ حرفَ علّةٍ
- نوعُ الحرفِ الّذي بعدَها إذا كانَ حرفَ علّةٍ.
• الهَمْزَةُ (المُتَطَرِّفَةُ)
هِيَ الهَمْزَةُ الَّتي تكونُ في آخِرِ الكَلِمَةِ، وتُرْسَمُ وفقًا لِضَبْطِ الحَرْفِ الَّذي قَبْلَها.
(4، 1) أَراجِعُ مهارَةً كتابيَّةً
١. الهَمْزَةُ في أوَّلِ الكَلِمَةِ ووَسَطِها وآخِرِها:
أ. وُضوحُ الرُّ ... يَةِ والرِّسالَةِ مِنْ أسبابِ نَجاحِ المُؤَسَّساتِ. (الرُّؤيَةِ)
ب. تُنَظِّمُ الرِّياديّاتُ شُــ ... ونَ حياتِهِنَّ بِدِقَّةٍ. (شُؤونَ)
ج. يُضِرُّ تَلَوُّثُ الهواءِ رِ ... ةَ الإنسانِ، ويُصيبُها بِالأمراضِ. (رِئَةَ)
د. التَّــ ... مُّلُ مِنْ صِفاتِ المُفَكِّرينَ والفلاسِفَةِ. (التَّأمُّلُ)
هـ. رَ ... سُ منيفٍ قَرْيَةٌ صغيرَةٌ تابِعَةٌ لِمُحافَظَةِ عجلونَ. (رَأسُ)
و. التَّنَبُّــ ... بِالكوارِثِ الطَّبيعيَّةِ يُساعِدُ في إدارَتِها والتَّقليلِ مِنْ مخاطِرِها. (التَّنَبُّؤُ)
2. أبَيِّنُ سَبَبَ كتابَةِ الهَمْزَةِ على هذهِ الهَيْئَةِ في أوَّلِ الكَلِمَةِ ووَسَطِها وآخِرِها في ما يأتي:
أ. تَقَعُ مِئْذَنَةُ بابِ المغارِبَةِ في الرُّكْنِ الجُنوبيِّ الغَرْبيِّ لِلمَسْجِدِ الأقصى.
مِئْذَنَةُ: لِأنَّها ساكِنةٌ وما قَبْلَها مَكسورٌ، والكَسْرَةُ أقوى مِنَ السُّكون.
ب. مَنْ تباطَأَ رَدُؤَ عَمَلُهُ.
تباطَأَ: لِأنَّها مفتوحةٌ وما قَبْلَها مفتوحٌ، والفَتْحَةُ يُناسِبُها الألِف.
رَدُؤَ: لأنَّها مضمومةٌ وما قَبْلَها مضمومٌ، والضَّمَّةُ يُناسِبُها الواو.
ج. أستشيرُ والِدَيَّ قَبْلَ اتِّخاذِ القراراتِ المُهِمَّةِ.
اتِّخاذِ: هَمْزَة وَصْل؛ لأنَّها مَصْدَرٌ لِفِعْلٍ رُباعيٍّ.
د. تَأسَّسَتْ وزارَةُ البيئَةِ عامَ 2003 م فى عَهْدِ جلالَةِ المَلِكِ عَبْدِ اللهِ الثَّاني ابنِ الحُسَيْن.
تَأسَّسَتْ: لِأنَّها مفتوحةٌ وما قَبْلَها مفتوحٌ، والفَتْحَةُ يُناسِبُها الألِف.
البيئَةِ: لأنَّها مفتوحةٌ وما قَبْلَها حرفُ مَدٍّ ساكِنٌ.
هـ. أخْلِصْ في عَمَلِكَ؛ لِكَيْ يُيَسِّرَ لَكَ بارِئُ الخلائِقِ سُبُلَ الارتِقاء.
بارِئُ: لأنَّها مضمومةٌ وما قَبْلَها مكسورٌ، والكسرة أقوى مِنَ الضَّمَّة.
الخلائِقِ: لأنَّها مكسورةٌ وما قَبْلَها حرفُ مَدٍّ ساكِنٌ.
الارتِقاء: هَمْزَة وَصْل؛ لأنَّها مَصْدَرٌ لِفِعْلٍ رُباعيٍّ.
3. أصِلُ الحُروفَ لِأُكَوِّنَ مِنْها كَلِماتٍ ذاتَ مَعْنًى، وأنْتَبِهُ لِحَرَكَةِ الهَمْزَةِ وما قَبْلَها: