أخْتَبِرُ معلوماتي
1) أوضِّحُ المقصودَ بالوقفِ الكافي.
الجواب
الوقفُ على كلامٍ يؤدّي معنًى صحيحًا، ويتعلّقُ بما بعدَهُ مِنْ ناحيةِ المعنى فقطْ لا مِنْ ناحيةِ اللفظِ الإعرابيِّ.
2) أُعدّدُ حالاتِ الوقفِ الكافي.
الجواب
أ. الوقفُ الكافي على نهايةِ الآياتِ، كالوقف على كلمة (المسرفين) في قولِهِ تعالى: { يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}.
ب. الوقفُ الكافي في وسطِ الآيةِ، كالوقف على كلمةِ : { بِهِ} في قوله تعالى: { يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ ۖ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا}. وذلكَ لأنَّهُ قَدْ أدّى معنًى تامًّا ولَمْ يتعلّقْ بما بعدَهُ مِنْ جهةِ اللفظِ، ولكنَّهُ مرتبطٌ بِهِ مِنْ جهةِ المعنى.
3) أضعُ خطًّا تحتَ موضعِ الوقفِ الكافي في ما يأتي:
قال تعالى: {وَقَالَتْ أُولَاهُمْ لِأُخْرَاهُمْ فَمَا كَانَ لَكُمْ عَلَيْنَا مِن فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ (39) إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ (40) لَهُم مِّن جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِن فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ (41)}
الجواب
- فَضْلٍ
- تَكْسِبُونَ
- السَّمَاءِ
- الْخِيَاطِ
- الْمُجْرِمِينَ
- مِهَادٌ
- غَوَاشٍ
- الظَّالِمِينَ
4) أُصَحِّحُ الخطأَ في العبارةِ الآتيةِ: مِنْ شروطِ الوقفِ الكافي أَنْ يكونَ هنالِكَ تعلُّقٌ لفظيٌّ بَينْ موضعِ الوقفِ وما بعدَهُ.
الجواب التعلق يكون من ناحية المعنى لا من ناحية اللفظ (الإعراب).