(2.3) أفهمُ المقروءَ وأحلِّلُهُ:
1- أبحثُ في الجَذْرِ اللُّغويِّ للكلمتين الآتيتيْنِ مُستخدماً المعجمَ الوسيطَ أوِ المعجمَ المتوافرَ في صيغتِهِ الورقيّةِ أوِ الإلكترونيَّةِ:
الكلمة |
جذرُها اللُّغويُّ |
في جملةٍ مفيدةٍ منْ إنشائي |
بوارق | ب ر ق | نرقبُ بوارق النّصر إنْ شاء الله . |
تهزُّ | هـ ز ز | تهزُّ السماءُ لذكرِ اللهِ . |
2- أفسِّرُ قصْدَ الشَّاعرِ منْ قولهِ: «خمسينَ عاماً» وفي سطرٍ آخرَ «الخمسينَ عاماً ونحنُ هناكَ» منْ وجهةِ نظري.
" خمسين عامًا " : تدلُّ على الذّكرى الخمسين لاستشهاده .
" لخمسين عامًا ونحن هناك " تدل على فراقك الذي بلغ خمسين عامًا ونحن بعيدون عنك "
واستخدم هناك للدلالة على بُعد المسافةِ بيننا وبينك .
3- وَصَفَ الشّاعرُ الشّهيدَ عبدَ القادرِ الحسينيَّ بصفاتٍ عدَّةٍ بعضُها ظاهرٌ والآخرُ مَضمَّنٌ، أستخرجُها مُستعيناً بالجدول الآتي:
صفات ظاهرة | صفات مُضمَّنة |
القوة | مِعطاء |
الشّجاعة | صبور على الألم |
قلبه صافيًّا | قائد عظيم |
سَنَد لإخوته |
4- تزخَرُ القصيدةُ برموزٍ ودلالاتٍ مُوحيةٍ، أُفسِّرُ دلالاتِ الأسطرِ الآتيةِ منْ وجهةِ نظري:
السَّطرُ الشِّعريُّ |
الدّلالةُ منْ وجهةِ نظري |
1. غبار على زيّك العسكريِّ الأخير | التّعب والجُهد المبذول لتحقيق النّصر. |
2. تُسْنِدُ قلبَك للبابِ كَيْما نَمُرّ | التّحمّل من أجل شبه ووطنه فيضّحي مقابل أن يعيشوا . |
3. ننقّلُ صوتكَ بينَ السّيوفِ وتحتَ السّنابل |
سيبقى ذكرك مخلّدًا بيننا في كل المعارك ومع ضَرْب السيوف . |
4. يا أخانا الكبيرَ |
بمثابة الأخ الكبير المعطي والسّند لشعبه ووطنه . |
5- أستخلصُ قيمةٌ إنسانيةٌ تعلَّمْتُها منْ هذا الدَّرسِ.
الشّهداء مخلّدون بأعمالهم ، فما أجملَ أنْ نضحّي في سبيل الله ، ثمّ من أجل الوطن .
(3.3) أتذوّق المقروء وأنقده
1- بدتِ القصيدةُ لوحةً فنيّةً رغمَ مظاهر الألم فيها؛ لسهولةِ ألفاظها ومعانيها ، ولورود عناصر اللّون والصّوت والحركة ، أُمثّلُ لكلِّ منها مبديًّا أثرها في نفسي :
عناصر دالّة على اللّونِ | عناصر دالة على الصّوت | عناصر دالة على الحركة | أثرها جميعًا في نفسي |
لا شيبَ في الرأسِ. | تطرق | نسرجه | التّنقل بين هذه العناصر يُعطي النّصّ الحيوية ، ثمّ يُساعدُ المتلقي على التفاعل مع النّصّ والاستمتاع به . |
غبار على زيّك العسكريّ | نادى عليك |
نسير إليك تأتي لنا |
2- وظّف الشّاعر أسلوب النّفي ، مثل قوله : ( ولمْ تفتحِ البابَ كي يدخلَ العمرُ" ، " ولمْ تسترحْ بعدُ " ، أستخرجُ موضعين آخرين للنّفي مبديًا أثر هذا الأسلوب في الدّلالة وإيصال المعنى ( مبديًا رأيي في مدى نجاح الشّاعر في إيصال المعنى والإحساس ).
( لم تهدأ الدّنيا ) ( لا شيبَ في الشّعرِ ) ، نجح الشّاعر في إيصال المعنى من خلال أسلوب النّفي الذي يُبيّن مقصود الشّاعر ويساعده في تحليل النّصّ وفهمه أيضًا .
3- استنادًا إلى دراستي القصيدة أستخلصُ سمتين من السّمات الفنّيّة لشعر الرّثاء مُبيّنًا رأيي .
صدقُ العاطفةِ الجيّاشةِ، والإحساسُ بالألمِ والتَّعبيرُ عنُهُ، وكذلكَ التَّفجعُ والتَّحسُّرُ على الفقدِ، ويُمَيَّزُ بِقُربِ معانيهِ وكلماتهِ منَ النّفسِ الإنسانيّةِ.
=================================================================================
أوظِّفُ
1- أستخرجُ صيغَ المبالغةِ منَ الجملِ الآتيةِ، ثُمَّ اُكمِلُ المطلوبَ في الجدولِ:
أ) المذيعُ حديثهُ جذّابٌ.
ب) إنَّ الإنسانَ مِعوانٌ لأخيهِ.
ج) المهملُ مِضياعٌ لوقتِهِ دونَ فائدةٍ.
د) المرأةُ العربيّةُ مِعطاءٌ.
هـ) التقيتُ بقاضٍ قوّالٍ للحقِّ.
صيغة المبالغة | وزن صيغة المبالغة |
جذّاب | فَعّال |
مِعوان | مِفْعال |
مِضياع | مِفْعال |
مِعطاء | مِفْعال |
قوّال | فَعّال |
2- أشتقُّ صيغةَ مبالغةٍ منَ الأفعالِ الآتيةِ :
الفعلُ |
صيغةُ المبالغةِ |
ودَّ |
وَدود |
تابَ |
تَوّاب |
عَلِمَ |
علّام |
صامَ |
صَوّام |