اللغة العربية فصل ثاني

الثاني

icon

أَصِفُ مَا أَرَاهُ فِي الصُّورَةِ الْآَتِيَةِ:

أشاهد مجموعة من الأولد يلعبون كرة القدم في الحديقة.


أُلَوِّنُ الغيمة  بِجَانِبِ الإِجَابَةِ الصَّحِيحَةِ:


أفهم المسموع وأحلله

أَصِلُ بِخَطٍّ بَيْنَ كُلِّ صُورَةٍ وَالْكَلِمَةِ الدَّالَّةِ عَلَيْهَا:

أُرَتِّبُ الْأَحْدَاثَ الْآتِيَةَ وَفْقَ تَسَلْسُلِ حُدُوثِهَا بِكِتَابَةِ الرَّقْمِ الْمُنَاسِبِ فِي

 

(3) وَضَعَ زُجَاجَةَ الْعِطْرِ بِجِوَارِ الْمَكَانِ إِلَى حِينِ الانْتِهَاءِ مِنَ اللَّعِبِ.

 

(1) طَلَبَ الْأَبُ إِلَى ابْنِهِ أَنْ يَذْهَبَ إِلَى مَحَلِّ الْعُطُورِ.

 

(5) وَصَلَ هَيْثَمٌ إِلَى الْمَنْزِلِ، وَحَكَى لِوَالِدِهِ مَا حَدَثَ، وَاعْتَذَرَ إِلَيْهِ.

(2) لَمَحَ بَعْضَ أَصْدِقَائِهِ وَهُمْ يَلْعَبُونَ كُرَةَ الْقَدَمِ.

(4) رَكَلَ صَدِيقُهُ الْكُرَةَ بِشِدَّةٍ فَاصْطَدَمَتْ بِزُجَاجَةِ الْعِطْرِ فَهَشَّمَتْهَا.


أُلَوِّنُ أَمَامَ الصِّفَةِ الَّتِي يَتَّصِفُ بِهَا هَيْئَمٌ وَفْقَ مَا وَرَدَ فِي النَّصِّ:


 

 

أُلَوِّنُ الْقِيمَةَ الَّتِي أَعْجَبَتْنِي فِي النَّصِّ، وَلِمَاذَا؟

الصدق التسامح الاعتذار


أحب الصدق لأن الصدق يهدي إلى البر  وأنَّ البر يهدي إلى الجنَّة كما قال الرسول -صلى الله عليه وسلم - .

 

اختار عُنْوانًا مُنَاسِبًا لِلنَّصِّ الَّذِي اسْتَمَعْتُ إِليهِ:


أتذوق المسموع وأنقده

(رَفَضَ هَيْثَمٌ الْفِكْرَةَ وَقَالَ: أَنَا لَنْ أَكْذِبَ، سَأَقُولُ الْحَقِيقَةَ؛ لِأَنَّ الصِّدْقَ هُوَ النَّجَاةُ وَالْكَذِبَ صِفَةٌ سَيِئةٌ).

- أُعَبِّرْ عَنْ رَأْيِي فِي مَا قَامَ بِهِ هَيْثَمٌ شَفَوِيًّا.

من صفات الإنسان الصالح أن يقول الصدق ، والإنسان المنافق من صفاته الكذن وأنا أحب أن أكون إنسانًا صادِقًا صالِحًا.

- مَاذَا لَوْ كُنْتُ مَكَانَ الْأَبِ؟ هَلْ سَأُسَامِحُ هَيْثَمًا أَمْ لَا؟ وَلِمَاذَا؟

نعم لأنه كان صادقًا.


أَرْسُمُ الْمُؤَشِّرَ  → بِاِتِّجَاهِ الْوَجْهِ الَّذِي يُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِي فِي النَّصِّ الَّذِي اسْتَمَعْتُ إِلَيْهِ: