أَصِفُ مَا أَرَاهُ فِي الصُّورَةِ الْآَتِيَةِ:
أشاهد مجموعة من الأولد يلعبون كرة القدم في الحديقة.
أُلَوِّنُ الغيمة بِجَانِبِ الإِجَابَةِ الصَّحِيحَةِ:
أَصِلُ بِخَطٍّ بَيْنَ كُلِّ صُورَةٍ وَالْكَلِمَةِ الدَّالَّةِ عَلَيْهَا:
أُرَتِّبُ الْأَحْدَاثَ الْآتِيَةَ وَفْقَ تَسَلْسُلِ حُدُوثِهَا بِكِتَابَةِ الرَّقْمِ الْمُنَاسِبِ فِي
(2) لَمَحَ بَعْضَ أَصْدِقَائِهِ وَهُمْ يَلْعَبُونَ كُرَةَ الْقَدَمِ.
أُلَوِّنُ أَمَامَ الصِّفَةِ الَّتِي يَتَّصِفُ بِهَا هَيْئَمٌ وَفْقَ مَا وَرَدَ فِي النَّصِّ:
أحب الصدق لأن الصدق يهدي إلى البر وأنَّ البر يهدي إلى الجنَّة كما قال الرسول -صلى الله عليه وسلم - .
(رَفَضَ هَيْثَمٌ الْفِكْرَةَ وَقَالَ: أَنَا لَنْ أَكْذِبَ، سَأَقُولُ الْحَقِيقَةَ؛ لِأَنَّ الصِّدْقَ هُوَ النَّجَاةُ وَالْكَذِبَ صِفَةٌ سَيِئةٌ).
- أُعَبِّرْ عَنْ رَأْيِي فِي مَا قَامَ بِهِ هَيْثَمٌ شَفَوِيًّا.
من صفات الإنسان الصالح أن يقول الصدق ، والإنسان المنافق من صفاته الكذن وأنا أحب أن أكون إنسانًا صادِقًا صالِحًا.
- مَاذَا لَوْ كُنْتُ مَكَانَ الْأَبِ؟ هَلْ سَأُسَامِحُ هَيْثَمًا أَمْ لَا؟ وَلِمَاذَا؟
نعم لأنه كان صادقًا.
أَرْسُمُ الْمُؤَشِّرَ → بِاِتِّجَاهِ الْوَجْهِ الَّذِي يُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِي فِي النَّصِّ الَّذِي اسْتَمَعْتُ إِلَيْهِ: