أولا: أسئلة كتاب الطالب
أقرأ وأتمثل المعنى
أَقْرَأُ كلا من أسلوبي الاستفهام والنداء، وأتمثلهما:
لماذا لا تَرُدُّ عَلَيَّ أَيُّهَا الْحَكِيمُ؟ ← جملة السؤال بدأت (لماذا) تستخدم للسؤال عن السبب.
وَلَا يُمْكِنُ، يا سَيِّدِي، أَنْ تَبْحَثَ عَنِ الصَّدِيقِ الْمِثالِي بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ. ← أداة النداء (يا).
أفهم المقروء وأحلله
1. أَسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصِّ الْمَقْروءِ الكلمة التي تَحْمِلُ معنى كل كلمة مُلَوّنَةِ مما يأتي، وأكتبها في مكانها المناسب:
تَمَنِّى شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ أَنْ يُمْضِيَ مَعَ صَدِيقِهِ أَحْلَى الْأَوْقاتِ. يَقْضِي
عَرَضَ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ مُكافَأَةً كَبِيرَةً لِلصَّدِيقِ الْحَقِيقِيِّ. مُجْزِيَةٍ
سَيُعاقِبُ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ مَنْ يَزْعُمُ إِنَّهُ صَدِيقٌ حَقِيقِيٌّ . يَدَّعِي.
نادی شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ حَكِيمَ الْمَدِينَةِ . اسْتَدْعَى
قالَ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ لِلْحَكيم : صَدَقْتَ فيما قُلْتَ. أَصَبْتَ
2. أَخْتارُ الْفِكْرَةَ الرَّئيسَةَ الْمُنَاسِبَةَ لِكُلِّ مَجْمُوعَةٍ مِنَ الْأَفْكَارِ، وَأَكْتُبُهَا فِي الْمَكَانِ الْمُناسِبِ لَها :
يساعد الصديقانِ بَعْضَهُما بَعْضًا.
يَظْهَرُ الصَّدِيقُ الْحَقِيقِيُّ في الْمَوَاقِفِ الصَّعْبَةِ.
يَقفُ الصَّديقُ إلى جانبنا في أوقات الرَّاحَةِ وَالتَّعَبِ.
صفات الصديق الْجَيدِ.
كيفية اختيار الصديق.
الصَّدِيقُ وَقْتَ الضيق. (الإجابة).
أَصَبْتَ أَيُّهَا الْحَكِيمُ إِنَّنِي أَبْحَثُ عَنْ صَدِيقٍ مثالِي، وَلَكِنَّني لَمْ أَسْأَلْ نَفْسِي : هَلْ أَنا حَقًّا صَدِيقٌ مِثَالِيُّ لِلْآخَرِينَ ؟
قَرَّرَ أَنْ يَعْمَلَ بِنَصِيحَةِ الْحَكِيمِ.
قالَ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ لِلْحَكِيمِ: مَعَكَ حَقٌّ، يَجِبُ أَنْ أَكُونَ صَدِيقًا لِلْآخَرِينَ.
تَقْدِيمُ الْعَوْنِ لِلْأَصْدِقاء.
التَّواضُعُ وَالتَّرَاجِعُ عَنِ الْخَطأ. (الإجابة).
نصائِحُ الْحَكِيمِ لِشَهْبَنْدَرِ التَّجَارِ.
3. أُكْمِلُ تَرْتِيبَ الْأَحْدَاثِ الْآتِيَةِ بِحَسَبِ وَرُودِهَا فِي نَصَّ الْقِرَاءَةِ:
نَصَحَهُ الْحَكِيمُ بِالتَّقَرُّبِ إِلى النَّاسِ، ثُمَّ اخْتِيارِ صَدِيقٍ مُناسِبٍ لَهُ مِنْ بَيْنِهِمْ.
شَعَرَ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ بِالْوَحْدَةِ.
عَمِلَ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ بِنَصِيحَةِ الْحَكِيمِ.
عَرَضَ جَائِزَةً كَبِيرَةً لِمَنْ يَصْلُحُ لِأَنْ يَكُونَ صَدِيقًا لَهُ.
اسْتَدْعَى شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ الْحَكِيمَ لِيَسْتَفْهِمَ مِنْهُ عَنِ السَّبَب.
مَرَّتِ الْأَيَّامُ وَالْأَسابِيعُ وَالشُّهُورُ ، وَلَمْ يَتَقَدَّمْ أَحَدٌ لِيَكُونَ صَدِيقًا لَهُ.
1. شَعَرَ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ بِالْوَحْدَةِ.
2. عَرَضَ جَائِزَةً كَبِيرَةً لِمَنْ يَصْلُحُ لِأَنْ يَكُونَ صَدِيقًا لَهُ.
3. مَرَّتِ الْأَيَّامُ وَالْأَسابِيعُ وَالشُّهُورُ ، وَلَمْ يَتَقَدَّمْ أَحَدٌ لِيَكُونَ صَدِيقًا لَهُ.
4. اسْتَدْعَى شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ الْحَكِيمَ لِيَسْتَفْهِمَ مِنْهُ عَنِ السَّبَب.
5. نَصَحَهُ الْحَكِيمُ بِالتَّقَرُّبِ إِلى النَّاسِ، ثُمَّ اخْتِيارِ صَدِيقٍ مُناسِبٍ لَهُ مِنْ بَيْنِهِمْ.
6. عَمِلَ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ بِنَصِيحَةِ الْحَكِيمِ.
4. أتَأَمَلُ الْمِثَالَيْنِ الْآتِيَيْنِ، ثُمَّ أُصَنِّفُ الْجُمَلَ الْآتِيَةَ إِلَى جُمَلٍ تَدُلُّ عَلَى حَقِيقَةٍ أَوْ رَأْيِ، بِوَضْعِ إِشَارَةِ (√) في الْمَكانِ الْمُناسِب فِي الْجَدْوَلِ مُقابِلَ الْجُمْلَةِ:
شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ هُوَ رَئِيسُ التَّجَارِ. ← حقيقة
لا يُوجَدُ في هَذِهِ الْمَدِينَةِ صَدِيقٌ مُناسِبٌ لي. ← رأي
أ) لَمْ يَتَقَدَّمْ أَحَدٌ لِيَكُونَ صَدِيقًا لِشَهْبَنْدَرِ التَّجَارِ. ← حقيقة
ب) مَنَحَ شَهْبَنْدَرُ التَّجَارِ الْجائِزَةَ لِلْحَكِيمِ. ← حقيقة
ج) أَظُنُّ أَنَّ النَّاسَ خافوا وَامْتَنعوا عَنِ التَّقَدُّم. ← رأي
د) أَنْصَحُكَ بِأَنْ تَبْدَأَ بنَفْسِكَ، وَتَكُونَ صَادِقًا مَعَ الْآخرين. ← رأي
أتذوق المقروء وأنقده.
1. أصل كل شخصية من شخصيات القصة بالملامح المناسبة لها بحسب فهمي لنص القراءة، كما في المثال، وأوضح السبب:
2. أختار إحدى البطاقات الآتية، وأبدي رأيي فيما جاء فيها:
تترك الحرية لاختيار الطالب.
الصداقة لا تباع ولا تشترى. ← كلام يعبر عن فكر ورأي سديد، فالصديق ليس بضاعة يشتريها الشخص، بل هو نتاج خبرة وتجربة.
وَأَنْصَحُكَ بِأَنْ َتَتَعَرَّفَ على الناس، وَتَتَوَدَّدَ إِلَيْهِمْ ، قَبْلَ أَنْ تَخْتارَ لَكَ صَدِيقًا مُقَرَّبًا مِنْ بَيْنِهِمْ. ← النصحية نوع من أنواع الإرشاد على الخير، وعلى الناس أن يختار الشخص الأمين الذي يقدم النصيحة، وهذه النصيحة صادقة، فعلى الإنسان أن تختلط بالناس كي يتعرف إليهم عن قرب ليختار الصديق المناسب.
أَمَرَ لِلْحَكِيمِ بِالْجَائِزَةِ الَّتِي كانَ قَدْ خَصَّصَهَا لِلصَّدِيقِ الْمُنتَظَرِ. ← الشهبندر يقدر النصحية، ويتواضع ويتراجع عما قرره سابقا.
بطاقة خروج
أَخْتارُ جملة أعجبتي عن الصداقة من نص القراءة، وأوجهها إلى صديقي المفضل.
تترك لحرية اختيار الطالب، ويمكن اقتراح الجملة الآتية:
لِأَنَّ الصَّدِيقَ يَظْهَرُ فِي الْمَواقِفِ الصَّعْبَةِ، يَقِفُ إِلى جانبنا في أوقاتِ الرّاحَةِ وَالتَّعَبِ.
ثانيا: أسئلة كتاب التمارين
أقرأ
أرجع لكتاب التمارين، وأقوم بقراءة الدرس تحت إشراف أحد أفراد أسرتي.
أَقْرَأُ بِطَلَاقَةِ، مُرَاعِيًا مَواطِنَ الْوَقْفِ وَالْوَصْلِ وَتَمَثَّلَ الْمَعْنى.
الصداقة الثمينة
يعيشُ الْكَنارُ أَنيس في بَيْتِهِ الْإِجَاصِيُّ الْمُزَخْرَفِ النَّظِيفِ الْمَلِي بِلُعَبِ تَتَدَلَّى مِنْ سَقْفِهِ، أَهْداها لَهُ صَدِيقُهُ الْعَزِيزُ كَرِيمُ الابْنُ الْوَحِيدُ لِصاحِبِ الْمَنْزِلِ. أَجْمَلُ أَوْقَاتِ أَنيس في الصباح وَالْمَسَاءِ؛ في الصَّبَاحِ عِنْدَ شُروقِ الشَّمْسِ، يَنْقُلُ كَرِيمٌ أَنيسًا مِنْ غُرْفَةِ الْجُلوس الدَّاخِلِيَّةِ الْمُظْلِمَةِ إِلى غُرْفَتِهِ الْمُنِيرَةِ، يَضَعُهُ عَلَى مَكْتَبِهِ، وَيَجْلِسُ قُبالَتَهُ يُراجِعُ دُروسَهُ عِنْدَئِذٍ، يَدُلُّ أَنيسٌ رَأْسَهُ فِي الْمَاءِ، يَشْرَبُ ثُمَّ يَسْتَحِمُ، وَيَأْكُلُ، ثُمَّ يَبْدَأُ بِالتَّغْرِيدِ، وَيَلْعَبُ مَعَ كَريمِ. وَعِنْدَما يَتعالى زامور الحافلة، يُهَرْوِلُ كَرِيمٌ مُوَدِّعًا، وَيُغَادِرُ إِلَى الْمَدْرَسَةِ؛ وَقَبْلَ غُروبِ الشَّمْسِ، يُطْلِقُ كَرِيمٌ أَنيسا في غُرْفَةِ نَوْمِهِ، رَيْنَمَا يَنتَهِي مِنْ تَنْظِيفِ بَيْتِهِ الصَّغِيرِ، فَيَحُطُ أَنيس عَلَى كَتِفِ كَرِيمٍ، وَيُراقِبُ عَنْ كَتَبِ تَنْظِيفَ بَيْتِهِ، وَعِنْدَمَا يُنْهِي كَرِيمٌ عَمَلَهُ، يُوَدِّعُ أَنيسًا، وَيُعِيدُهُ فِي بَيْتِهِ النَّظِيفِ إِلَى الْغُرْفَةِ الدَّاخِلِيَّةِ.
ذاتَ يَوْمِ اقْتَرَبَ الْمَسَاءُ، وَغَرِقَ الْبَيْتُ في الظَّلامِ، وَلَكِنَّ أَهْلَ الْمَنْزِلِ تَأَخَّروا في القدومِ، فَأَخَذَ أَنِيسُ يَنتَظِرُهُمْ بِقَلَقٍ. تَسَرَّبَتِ النَّسَماتُ الْبَارِدَةُ مَعَ الظَّلامِ شَيْئًا فَشَيْئًا، وَشَعَرَ أَنِيسُ بِالْخَوْفِ، فَأَغْلَقَ عَيْنَيْهِ، وَفَجْأَةً، سَمِعَ خَرْبَشَةً، عَكَّرَتِ الْهُدوء، انْتَفَضَ مِنْ مَكَانِهِ، وَبَحَثَ عَنْ مَصْدَرِ الصَّوْتِ، حَدَّقَ بِصُعُوبَةِ إِلَى الْجِدارِ الْمُظْلِم، وَرَجَفَ قَلْبُهُ عِنْدَمَا الْتَقَتْ عَيْنَاهُ بِعَيْنَيْنِ صغيرَتَيْنِ. تَأَمَّلَ هذا الشَّيْءَ الَّذي صارَ بِلَمْحِ الْبَصَرِ عَلَى سَطْحِ الْمَكْتَبِ قَرِيبًا مِنْهُ، رَآهُ بِوُضُوحٍ رَأَى جِسْمًا أَكْبَرَ مِنْ جِسْمِهِ حَجْمًا، وَلَـهُ ذَنَبٌ طَوِيلٌ، طَوِيلٌ. اقْتَرَبَ مِنْهُ الْجِسْمُ، فَزَعَقَ أَنيسٌ ، وَطارَ عَلَى الْفَوْرِ إِلى أَعْلَى مَكَانٍ فِي بَيْتِهِ، وَتَسَمَّرَ في مَكَانِهِ مُتَمَسِّكًا بِالْقُضْبانِ جَيْدًا تَصاعَدَتْ نَبَضَاتُ قَلْبِهِ، وَنَفَضَ جَناحَيْهِ بِقُوَّةٍ. حاوَلَ الْجُرَذُ الْإِمْسَاكَ بِهِ، فَانْتَفَضَ أَنيس مُجَدَّدًا، وَطارَ إِلَى الْجِهَةِ الْأُخْرِى مِنْ بَيْتِهِ اهْتَزَّ الْقَفَصُ، وَبَدَأَتِ الْمَعْرَكَةُ الْحَقِيقِيَّةُ، وَمَرَّتْ دَقائِقُ، بَدَتْ كَأَنَّها ساعات، قضاها أَنيس في الْهَرَبِ مِنْ جِهَةِ إِلى أُخْرى، مِنَ الْجُرَذ الَّذِي لَمْ يَمَلَّ مِنْ مُحاوَلَةِ الْإِمْسَاكِ بِهِ، وَكَادَ يَسْقُطُ مُغْمَى عَلَيْهِ مِنَ التَّعَبِ وَالْإِنْهاكِ، وَقَدْ جُرِحَ صَوْتُهُ الْجَمِيلُ مِنَ الصُّراخ. دَعا أَنيسٌ مِنْ كُلِّ قَلْبِهِ أَنْ يَحْضُرَ صَدِيقُهُ لِإِنْقاذِهِ.
وَفَجْأَةً، شَعَّتِ الْأَنْوارُ في غُرَفِ الْمَنْزِلِ؛ ها قَدْ عادَ أَصْدِقَاؤُهُ، وَعادَتِ الْحَيَاةُ تَرْقُصُ فِي قَلْبِهِ. أَنارَ كَرِيمُ الْغُرْفَةَ، فَفَرَّ الْجُرَذُ بِسُرْعَةِ، لَمَحَهُ كَرِيمٌ، وَراحَ يَصْرُخُ وَيَجْرِي وَرَاءَهُ، يُحاوِلُ إِمْسَاكَهُ دونَ جَدْوَى، وَالدُّموعُ تَسِيلُ مِنْ عَيْنَيْهِ، وَأَنِيسٌ يَصْرُخُ وَيَصْرُخُ خَائِفًا، مُعاتِبًا، مَسْرُورًا، غاضِبًا. انْدَفَعَ كَرِيمٌ نَحْوَ أَنيسٍ، وَحَمَلَهُ بَيْنَ كَفَّيْهِ، اطْمَأَنَّ قَلْبُ الصَّدِيقَيْنِ بِالصَّدَاقَةِ الثَّمِينَةِ الَّتِي تَجْمَعُ بَيْنَهُما. قَالَ وَالِدُ كَرِيم: الْحَمْدُ لِلَّهِ، يا كَرِيمُ، أَنَّنا رَجَعْنَا إِلَى الْمَنْزِلِ فِي الْوَقْتِ الْمُناسِب!
داوى كَرِيمٌ أَنِيسًا، وَنظَفَ لَهُ بَيْتَهُ، فَعادَ الإِطْمِئْنانُ يَمْلَأُ قَلْبَهُ، ثُمَّ سَمِعَ كَرِيمًا يُخْبِرُ والِدَيْهِ بِأَنَّهُ سَيَجْلِبُ لِأَنيس بَيْتًا واسعًا، وَأَصْدِقَاءَ جُدُدًا، وَسَيَضَعُهُ فِي مَكَانِ بَعِيدٍ عَنْ خَطَرِ الْجُرْدَانِ وَ........ وَلَمْ يَعُدْ أَنيس يُصْغِي بَعْدَ؛ لِأَنَّهُ راح يغط في: نَوْمِ عَميق، مُسْتَسْلِمَا لِهَذِهِ الْأَحْلامِ الْوَرْدِيَّةِ.
سناء شَبَاني (أَدِيبَةٌ لُبْنانِيَّةُ مَتَخَصَّصَةٌ بِكِتابَةِ قِصَص لِلْأَطْفَالِ وَالنَّاشِئَةِ)، بِتَصَرُّف.
أقرأ وأتمثل المعنى
أَقْرَأُ أُسْلوبَ النِّداء وأتمثله:
الحمد لله، يا كريم، أننا رجعنا إلى المنزل في الوقت المناسب.
أفهم المقروء وأحلله
1. ألون إطار المستطيل الذي يحمل المعنى المناسب للكلمة التي تحتها خط في كل جملة مما يأتي:
يعيش الكنار في قفص مزخرف نظيف
مزيّن ملوّن منظّم
يحطُّ أنيس على كتف كريم.
يضعُ يقفُ يرفرفُ
حدَّقَ الطائر بصعوبة إلى الجدار المظلم
حفر مرَّ نظرَ
زَعَق أنيسٌ، وطار فورًا.
صرخ غردَّ خافَ
2. أستبدلُ بكل تركيب بين القوسين التركيب الذي يحمل معناه من القفص، ثم أكتبه في الفراغ المناسب:
أ. يحط أنيس على كتف كريم، ويراقف تنظيف بيته (عن قرب) عن كثب.
ب. صار الجرذ (بسرعة خاطفة) بلمح البصر على مقربة منه.
ج. حاول كريم الإمساك بالجرذ (بغير فائدة) دون جدوى.
3. في ما يأتي ثلاث أفكار رئيسة، وأحداث تقع تحتها، أصنف كل حدث تحت الفكرة الرئيسة، بوضع رقم الفكرة المناسب في المربع المقابل له:
أ. يوميات أنيس وكريم ب. أنيس في مواجهة الخطر ج. زوال الخطر عن أنيس.
أ. الصَّبَاحِ يَنْقُلُ كَرِيمٌ أَنيسًا مِنْ غُرْفَةِ الْجُلوس الدَّاخِلِيَّةِ الْمُظْلِمَةِ إِلى غُرْفَتِهِ الْمُنِيرَةِ.
ج. فَرَّ الْجُرَذُ بِسُرْعَةِ.
ب. وَفَجْأَةً، سَمِعَ خَرْبَشَةً، عَكَّرَتِ الْهُدوء.
ج. عادَ الإِطْمِئْنانُ يَمْلَأُ قَلْبَ أنيس.
ب. مَرَّتْ دَقائِقُ، بَدَتْ كَأَنَّها ساعات.
ب. تَسَمَّرَ في مَكَانِهِ مُتَمَسِّكًا بِالْقُضْبانِ.
ج. الْحَمْدُ لِلَّهِ، يا كَرِيمُ، أَنَّنا رَجَعْنَا إِلَى الْمَنْزِلِ فِي الْوَقْتِ الْمُناسِب.
أ. يحُطُ أَنيس عَلَى كَتِفِ كَرِيمٍ
4. أرسم إشارة √ أمام الإجابة الصحيحة من وجهة نظري، وأوضح السبب:
تترك حرية الإجابة للطالب:
لأنها تبين العلاقة الصادقة بين أنيس وكريم، حيث كان كريم يعتني بأنيس ويوفر له ما يحتاجه.
أتذوق المقروء وأنقده.
أكتب كل ملمح من الملامح الآتية في المكان المناسب من الشكل الآتي: