اللغة العربية فصل أول

الخامس

icon

أَفْهَمُ الْمَقْروءَ وَأَحَلَّلَهُ:  

1) أَصِلُ الْكَلِمَاتِ المُلَوَّنَةَ بِمَعْناها الصَّحيحِ في كلٌّ مِمّا يَلي:

أ) رَدَّ رامِزٌ رَدًّا عَفْوِيًّا دونَ تَرَدُّدٍ.  تلْقائيًّا .

ب) طَمْأنَ رِجالُ الشُّرْطَةِ السَّيِّدَةَ أَمينَةً. هَدَّأَ

ج) الْتَفَتَ الرَّجُلُ يَمْنَةً ويَسْرَةً فَلَمْ يَسْمَعْ رَدًّا وَلَمْ يَرَ أَحَدًا. جِهَةَ الْيَمينِ وَجِهَةَ الْيَسارِ

د) أَوْمَأً اللِّصُّ إِلى ثَلاثَةِ رِجالٍ يَقِفونَ بَعيدًا فَمَشَوْا وَراءَهُ. أَشار


2) أَضَعُ إِشارَةَ جانِبَ الْعِبارَةِ الصَّحيحَةِ، وَإِشارَة  جانِبَ الْعِبارَةِ الْخَطَأ:

أ) كانَ الهاتِفُ في غُرْفَةِ الْجُلوسِ. (صحيح)

ب) اذَّعَتِ الْمُتَّصِلَةُ أَنَّ صاحِبَ الرَّقْمِ قَدْ رَبحَ تَذْكِرَةَ سَفَرٍ. (خطأ)

ج) سَتَسْتَلِمُ الْأُمُّ الْجائِزَةَ؛ لِأنَّ الأَبَ مُسافِرٌ. (خطأ)

د) قَبَضَ رِجالُ الشُّرْطَةِ عَلى اللُّصوصِ. (صحيح)


3) أَبَحَثُ في النَّصِّ عَنِ مَوْقِفٍ دالٌّ عَلى كُلِّ مِمَا يَأتي:

أ‌) مُساعَدَةُ رامِزٍ وَسَلْمى لِوالِدَتِهِما.

حَمْلِ الْأَكْياسِ الثقيلة .

ب) سُرْعَةُ بَديهَةِ الْأُمِّ وَحُسْنُ تَصَرُّفِها.

اخبرت الشرطة بما حدث . 


4) أُحَدِّدُ مواضِعَ التَّشابُهِ بَيْنَ النَّصَّيْنِ الْآتيينِ مِنْ حَيْثُ صِفاتُ الشُّرْطِيِّ. 

قَصَدَتِ السَّيِّدَةُ أَمينَةُ مَرْكَزَ
الشُّرْطَةِ ... فَطَلَبَ إِلَيْها الشُّرْطِيُّ
الْهُدوءَ وَطَمْأَنَها قائِلًا: "اطْمَئِنّي يا
سَيِّدَتي، وَكونوا كَالْعادَةِ يَوْمَ السَّبْتِ
الْقَادِمِ في الْقَرْيَةِ، أَمَانَحْنُ فَسَنَقومُ
بِما يَلْزَمُ

رَجُلُ الْمَحَبَّةِ وَالسَّلامُ   
                                يَسْعَى إِلى حِفْظِ النَّظامْ
يَمْشِي وَفِي خُطُوَاتِهِ
                               ثِقَةٌ وَفِي الصَّدْرِ اهْتِمَامْ
يَصْبو إِلَى أَمْنِ الحِمى
                               وَبِهِ مَشوقٌ مُسْتَهامٌ    
ليرى الْحَياةَ هَنِيئَةً
                                وَأَمِينَةً مُلِئَتْ وِئامُ

(الشّاعر علي جابِر بك)

الشرطي: هادئ و يهتم  بالناس وحمايتهم لِيعم السلام والأمان في المجتمع .  


5) ما الرِّسالَةُ الَّتي أَرادَ الْكاتِبُ إِيصالَها؟

عدم تصديق أُناس غرباء وعدم إعطاء أي معلومات شخصية . 


6) أَمْلَاُ الْمُخَطَّطَ الْآتيَ وَفْقَ الْمَطْلوبِ: 

مخطط العنوان الزمان المكان الشخوص

الزمان والمكان:

المنزل وبيت الجد

الصباح الباكر / يوم السبت 

العُقدة:

خوف الأم من تلك العصابة الّتي حادثت أطفالها عبر الهاتف

الشخوص:

الأم / الأطفال / اللص / العصابة / رجال الشرطة 

الحل:

الإتصال مع الشرطة ومغادرة البيت ومن ثم إلقاء القبض على اللصوص

 

7) أَصِفُ مَشاعِرَ الأُمّ حينَ خَرَجَتْ مِنَ الْمَنْزِلِ بِرِفْقَةٍ وَلَدَيْها.

كانت الأم خائفة وقلقة ومرتبكة.


8) أَقْرَأُ الْفِقْرَةَ الثَّالِثَةَ في الصَّفْحَةِ (127)، وَأَسْنَتْجُ مِنْها الْفِكْرَةَ الرَّئيسَةَ، وأُرفِقُها بِفِكْرَتَيْنِ داعمتين:

الفكرة الرئيسة والأفكار الداعمة

الفكرة الرئيسة:

مغادرة الأم وأولادها من المنزل.

الأفكار الداعمة:

ارتباك الأم عند مغادرة المنزل.

طمأنت بإقناع نفسها بأن بيتها في أمان بوجود الشرطة.


أَتذَوَّقُ الْمَقْروءَ وَأَنْقده :

1) وَصَفَتِ الْأُمّ التقْنيَّةَ الْحَديثَةَ (بِسِلاحِ ذي حَدَّيْنٍ)، أُبُدي رَأْيي في هذا الوَصْفِ.

نعم ، من فوائد التكنولوجيا الحديثة اختصار الوقت والجهد إلا إنها سلاح ذو حدين فهي خطيرة إذا لم نحسن استخدامها واذا لم نقم باستغلالها بالطريقة المناسبة . 

2)  وَظَّفَ الْكاتِبُ الْحالاتِ الانْفِعاليَّةَ (الْمَشاعِرَ) لِلشُّخوصِ في الْقِصَّةِ، أَخْتارُ إحْداها، وَأُبَيِّنُ أَثَرَهُ في نَفْسي، وَأَذْكُرُ السّبَبَ.

وجدتُ هدوء الشرطي في التعامل مع الموقف وإقناع الأم في مغادرة المنزل بالرغم من خوفها على منزلها وأطفالها مشاعر إيجابية تشير إلى الطمأنينة . 

3) لَوْ كُنْتُ مكانَ رامِزٍ، كَيْفَ سَأَتَصرَّفُ؟ أُعَلِّلُ إِجابتي.

عدم اخبار أحد عن المعلومات الشخصية لِأفراد عائلتي  .