أَقْرَأُ الْجُمْلَتَيْنِ الْأتِيَتَينِ وَأَتَمَثَلُ أُسْلُوبَ الاستفهام :
أَصِلُ بَيْنَ الْكَلِمَةِ الْمُلَوَّنَةِ فِي الْجُمَلِ الآتِيَة وَمَعْناها :
أُلَوِّنُ الْكَلِمَةَ وَضِدَّهَا بِاللَّوْنِ نَفْسِهِ:
أرْسُمُ دائرة حَوْلَ الإجَابَةِ الصَّحِيحَةِ
أَصِلُ السَّبب بِالنَّتِيجَة :
أَصِلُ بِخَطٌّ بَيْنَ الْوَصْفِ وَصَاحِبِهِ:
أُرَتِّبُ الْأَحْدَاثَ الْآتِيَةَ وَفْقَ تَسَلْسُلٍ حُدُوثِهَا بِكِتَابَةِ الرَّقْمِ الْمُنَاسِبِ فِي ( )
(2) لَا حَظَتِ الْأُمُّ أَنَّ عَبْنَي ابِنِهَا وَيَدَيهِ مُنْشَغِلَاتٌ بِلُعْبَةٍ تُشَجِّعُ عَلَى الْعُنْفِ
(4) اقْترَحَتِ الْأُمُّ عَلَى ابْنِهَا الْبَحْثَ عَنْ أَلْعَابٍ وَبَرَامِجَ هَادِفَةٍ.
(1) أَرَادَتِ الْأُمُّ أَنْ تَطْمَئِنَّ عَلَى ابنِهَا؛ فَدَخَلَتْ غُرْفَتَهُ وَقَبَّلَتْ جَبِينَهُ.
(5) سَاعَدَتِ الْأُمُّ ابْنَهَا عَلَى تَنْزِيلِ تَطْبِيقٍ لِلرَّسْمِ الْإِلِكْتِرُونِيِّ يُشْبِهُ بَرْنَامَجَهُ التِّلفَازِيَّ الْمُفَضَّل
(3) أَخْبَرَتِ الْأُمُّ ابنَهَا أَنَّهَا لُعْبَةٌ عَنِيفَةٌ، وَتُشْغِلُهُ عَنِ الدِّرَاسَةِ.
أَرْسُمُ إِشَارَةَ صح بِجَانِبِ جَمِيع الإِجَابَاتِ الصَّحِيحَةِ :
قَالَتِ الْأُمُّ: تُوجَدُ أَلْعَابٌ اِلِكْتِرُوِنِيَّةٌ تَفَاعُلِيَّةٌ، تَتَعَلَّمُ فِيهَا الْكِتَابَةَ وَالْقِرَاءَةَ، وَالرَّسْمَ وَالتَّلْوِينَ، وَالاسْتِكْشَافَ، لَيَسَتْ مُمِلَّةً إِذَا أَحْبَبتَهَا وَتَرَكْتَ أَلْعَابَ الْعُنْفِ وَالْقِتَالِ.
هل أوافق الأم في رأيها ؟ أبرر إجابتي .
نعم أوافقها الرأي ، لأن هذه البرامج تنمي المهارات وتزيد الذكاء .
لَوْ كُنْتُ مَكَانَ الْأُمِّ، بِمَاذَا أَنْصَحُ الَّذِينَ يُفَضِّلُونَ اْلأَلْعَابَ اْلإِلِكْتِرُونِيَّةَ الْعَنِيِفَةَ؟
أن يبدلوا هذه الألعاب إلى ألعاب رياضية أو ألعاب هادفة .
أُلَوِّنُ الزَّهْرَةَ الَتِي تُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِي فِي نَصِّ (التَّطْبِيق الْجَدِيدِ):