• أَقْرَأُ الْجُمْلَتَيْنِ الْأتِيَتَينِ وَأَتَمَثَلُ أُسْلُوبَ النِّداء:
قِفْ، أَيُّهَا الْقُرْصُ، سَأَتنَاوَلُكَ بِشَهِيَّةٍ.
سَأَهْرُبُ مِنْكَ، أَيُّهَا الْجَرْوُ.
يقرأ الطالب الجملتين منتبها إلى أسلوب النداء.
أفهم المقروء وأحلله
أَصِلُ بِخَطٌّ بَيْنَ الصُّوَرِ وَالْكَلِمَاتِ الدَّالَّةِ عَلَيْهَا:
أَصِلُ بخَطٌّ بَيْنَ الْكَلِمَةِ وَضِدِّهَا:
أرْسُمُ حَوْلَ الإجَابَةِ الصَّحِيحَةِ:
أَكْتُبُ الصِّفَةَ الْمُشْتَرَكَةَ بَيْنَ الْأَرْنَبِ وَجَرْوِ الذِّئْبِ وَالثَّعْلَبِ فِي قِصَّةِ (قُرْصُ الْخُبْزِ):
أَصِلُ السَّبب بِالنَّتِيجَة:
أَصِلُ بِخَطٌّ بَيْنَ الْوَصْفِ وَصَاحِبِهِ:
(4) -وَبَعْدَ قَلِيلٍ، الْتَقَى الْقُرْصُ وَالثَّعْلَبُ الَّذِي خَدَعَهُ، وَسَارَعَ إِلَى الْتِهَامِهِ.
(1) -فِي يَوْمٍ صَنَعَتْ زَوْجَةُ الشَّيْخِ الْعَجُوزِ قُرْصَ خُبْزٍ، وَوَضَعَتْهُ عَلَى الشُّبَاكِ.
(3) -الْتَقَى الْقُرْصُ بِأَرْنَبِ ثُمَّ بِجَرْوِ ذِئْبٍ أَرَادَا الْتِهَامَهُ، وَلَكِنَّهُ تَمَكَّنَ بِبَرَاعَتِهِ وَخِفَّتِهِ مِنَ الْهَرَبِ مِنْهُمَا.
أَرْسُمُ إِشَارَةَ صح بِجَانِبِ جَمِيع الإِجَابَاتِ الصَّحِيحَةِ
- تَغَلَّبَ الثَّعْلَبُ عَلَى قُرْصِ الْخُبْزِ بِسَبَبٍِ:
(قَالَ الثَّعْلَبُ: أَيُّهَا الْقُرْصُ، أَيُّهَا الْقُرْصُ ... تَعَالَ اجْلِسْ فَوْقَ أَنْفِي ... غَنٍّ لِي أُغْنِيَةً، وَأَسْمِعْنِي أَعْذَبَ الْأَلْحَانِ. جَلَسَ الْقُرْصُ فَوْقَ أَنْفِ الثَّعْلَبِ، فَسَارَعَ الثَّعْلَبُ إِلَى الْتِهَامِهِ).
- أُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِي فِي تَصَرُّفِ كُلٍّ مِنَ الْقُرْصِ وَالثَّعْلَبِ، أُبُرِّرُ ذَلِكَ.
القرص كان مغرورًا ولكنه ساذجًا ، أمَا الثَّعلَب كانَ ذكيًّا وماكِرًا .
- لَوْكُنْتُ مَكَانَ الْقُرْصِ، هَلْ كُنْتُ سَأَجْلِسُ فَوْقَ أَنْفِ الثَّعْلَبِ؟ لِمَاذَا؟
لا ، يجب أن أكون أكثر حذرًا وأكْثَرَ ذَكَاءً .
أُلَوِّنُ الزَّهْرَةَ الَتِي تُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِي فِي نَصِّ (قرص الخبز):