أسئلة كتاب الطالب
الواو الأصلية و واو الجماعة
1. أَقْرَأُ الْجُمَلَ الْآتِيَةَ، ثُمَّ أُصَنِّفُ الْأَفْعالَ الْمُلَوَّنَةَ بِحَسَبِ نَوْعِ الْواوِ في آخِرِها، بِوَضْعِ إِشارَةِ في الْمَكانِ الْمُناسِبِ، كَما في الْمِثالِ:
الْجُمْلَةُ
- يَلْهو الْأَطْفالُ في الْمُتَنَزَّهِ. ← واو أصلية
- الْفَلّاحونَ قَطَفوا ثِمارَ التُّفّاحِ في الْخَريفِ. ← واو الجماعة
- أَصْدِقاءُ جَمْعِيَّةِ الْبيئَةِ احْتَفَلوا بِيَوْمِ الشَّجَرَةِ. ← واو الجماعة
- تَنْمو أزَهارُ السَّوْسَنِ السَّوْداءُ حَوْلَ الْبَحْرِ الْمَيِّتِ وَنَهْرِ الْأُرْدُنِّ. ← واو أصلية
- يَشْدو الطَّلَبَةُ نَشيدَ مَوْطِني كُلَّ صَباحٍ. ← واو أصلية
- يَعْلو الْمُنْطادُ فَوْقَ وادي رَمٍّ. ← واو أصلية
- الْعُلَماءُ الْمُسْلِمونَ أَسْهَموا في بِناءِ الْحَضارَةِ الْإِنْسانِيَّةِ. ← واو الجماعة
2. أَخْتارُ الْفِعْلَ الْمُناسِبَ مِمّا يَأْتي، وَأَمْلَأُ بِهِ الْفَراغَ:
اتَّحِدوا تَحْبو أَخْمَدوا تَحْنو تَنْمو
أ) تَنْمو النَّباتاتُ في فَصْلِ الرَّبيعِ.
ب) تَحْنو الْأُمُّ عَلى أَطْفالِها.
ج) هُرِعَ رِجالُ الْإِطْفاءِ إِلى مَكانِ الْحَريقِ، وَ أَخْمَدوا النّارَ بِخَراطيمِ الْمِياهِ.
د) قالَ الْأَبُ لِأَبْنائِهِ: اتَّحِدوا ؛ فَإنِ في الِاتِّحادِ قُوَّةً.
3. أَرْسُمُ الْواوَ في آخِرِ كُلِّ كَلِمَةٍ مُلَوَّنَةٍ مِمّا يَأْتي، وَأُمَيِّزُ بَيْنَ الْواوِ الْأَصْلِيَّةِ وَواوِ الْجَماعَةِ، كَما في الْمِثالِ:
حافِظوا عَلى نَظافَةِ الْبيئَةِ.
تَطْهو جَدَّتي الطَّعامَ الشَّهِيَّ.
يَعْدو اللّاعِبونَ وَراءَ الْكُرَةِ.
الْكِرامُ لَنْ يَتَأَخَّروا عَنْ إِكْرامِ الضَّيْفِ.
يَسْمو الْإِنْسانُ بِحُسْنِ خُلُقِهِ.
لا تُسْرِفوا في اسْتِخْدامِ الْماءِ. الْحَقُّ يَعْلو وَلا يُعْلى عَلَيْهِ.
4. أَكْتُبُ في دَفْتَرِ الْإِمْلاءِ ما يُمْلى عَلَيَّ بِخَطٍّ أَنيقٍ.
هذا إملاء اختباري، مع ضرورة تدرب الطالب على كتابة كلمات التي تنتهي الهمزة المتطرفة
أراعي ما يأتي عند الكتابة:
- تجهيز أدوات الكتابة كاملة.
- إمساك القلم بالشكل الصحي.
- وضع الكتاب أو الدفتر بشكل أفقي يوازي عيني.
- ومراعاة علامات الترقيم أثناء الكتابة ووضع نقطة في نهاية الفقرة.
- السرعة المناسبة في الكتابة.
- كتابة العنوان في أعلى الفقرة في المنتصف
- أترك مسافة قليلة (بادئة) بقدر كلمة في بداية الفقرة.
- المحافظة على النظافة
إِعادَةُ التَّدْويرِ
قالَتْ لَنا الْمُعَلِّمَةُ: سَنَعْقِدُ هذا الْعامَ مُسابَقَةً لِإِعادَةِ التَّدْويرِ، أَرْجو أَنْ تَبْحَثوا في بُيوتِكُمْ عَنْ أَغْراضٍ لَمْ تَعودوا بِحاجَةٍ إِلَيْها، وَتُعيدوا اسْتِخْدامَها. عُدْتُ إِلى الْبَيْتِ مُتَحَمِّسًا، وَصَنَعْتُ وِعاءً لِلْوَرْدِ مِنْ قارورَةِ مِياهٍ فارِغَةٍ. قالَتْ أُمّي: هذا أَمْرٌ يَدْعو لِلْفَرَحِ؛ أَنْتَ تُحافِظُ عَلى الْبيئَةِ، وَتُوَفِّرُ الْمالَ أَيْضًا. سَأَزْرَعُ وُرودًا في هذا الْوِعاءِ الْجَميلِ، وَأَضَعُها في الشُّرْفَةِ لِتَنْمُوَ..
حرف الفاء وحرف القاف
1. أَرْسُمُ الْحَرْفَ بِخَطِّ النَّسْخِ متتبعا الْأَسْهُمِ في الصُّنْدوقِ:
2. أُعيدُ كِتابَةَ الْكَلِماتِ الْآتِيَةِ وَفْقَ قَواعِدِ خَطِّ النَّسْخِ:
قَميصٌ النِّفْطُ وَرَقٌ الصَّفُّ
3. أُعيدُ كِتابَةَ الْجُمْلَتَيْنِ الْآتِيَتَيْنِ بِخَطِّ النَّسْخِ:
خَفَقَ قَلْبُ لينا، وَهِيَ تُحْضِرُ الْكِتابَ لِتَقْرَأَهُ.
فاجَأَتِ الْجَدَّةُ الْجَميعَ بِأَنَّها تَعْرِفُ الْقِراءَةَ.
كتابة القصة
1. أَرْسُمُ إِشارَةَ √ عِنْدَ الْعَناصِرِ الَّتي تَتَضَمَّنُها بِدايَةُ الْقِصَّةِ:
2. أَخْتارُ الْفِقْرَةَ الَّتي تُمَثِّلُ بِدايَةً لِلْقِصَّةِ؛ بِوَضْعِ √ في الشَّكْلِ.
3. أَقْرَأُ عَرْضَ الْقِصَّةِ الْآتِيَةِ وَخاتِمَتَها، ثُمَّ أَكْتُبُ بِدايَةً مُناسِبَةً لَها، تَسْتَوْفي ما تَتَضَمَّنُهُ الْبِدايَةُ، وَأَخْتارُ لِلْقِصَّةِ عُنْوانًا:
الغراب وجرة الماء
في يوم من الأيام، وفي إحدى الغابات البعيدة، كان ثمة غرابا يطير فرحًا مسرورًا بنعمة الطيران، وكان يتنقل بين الأشجار مزهوا بقدرته على المناورة بينها، ولكنه بعد هذا الجهد الكبير شعر بالعطش الشديد، فأخذ يبحث عن الماء، وفجأة وجد جرّة فيها القليل من الماء، لا يستطيع إدخال منقاره ليشرب منها.
وَقَفَ الْغُرابُ حائِرًا، يُفَكِّرُ في طَريقَةٍ يَشْرَبُ بِها الْماءَ مِنَ الزُّجاجَةِ، ثُمَّ تَساءَلَ: هَلْ أُلْقي الزُّجاجَةَ عَلى جانِبِها، حَتّى يَخْرُجَ الْماءُ مِنْها؟ وَلكِنَّهُ عَرَفَ أَنَّهُ إِذا أَوْقَعَ الْماءَ عَلى الْأَرْضِ، فَسَوْفَ تَشْرَبُهُ الْأَرْضُ بِسُرْعَةٍ، وَلَنْ يَسْتَطيعَ شُرْبَهُ. نَظَرَ الْغُرابُ حَوْلَهُ، فَرَأى بَعْضَ الْحِجارَةِ الصَّغيرَةِ، فَجاءَتْهُ فِكْرَةٌ رائِعَةٌ؛ أَخَذَ حَجَرًا صَغيرًا، وَوَضَعَهُ في الزُّجاجَةِ، فَارْتَفَعَ الْماءُ قليلا، أَخَذَ حَجَرًا آخَرَ، فَارْتَفَعَ الْماءُ أَكْثَرَ، أَخَذَ الْغُرابُ يُكَرِّرُ وَضْعَ الْحِجارَةِ في الزُّجاجَةِ، حَتّى ارْتَفَعَ الْماءُ، وَاقْتَرَبَ مِنْ حافَّةِ الزُّجاجَةِ، وَعِنْدَها اسْتَطاعَ الْغُرابُ أَنْ يَشْرَبَ حَتّى ارْتَوى.
طارَ الْغُرابُ، وَهُوَ يَشْعُرُ بِالسَّعادَةِ، وَشَكَرَ اللّهَ لِما وَهَبَهُ مِنْ نِعْمَةِ التَّفْكيرِ، فَالتَّفْكيرُ مِفْتاحٌ لِحَلِّ الْمُشْكِلاتِ.
أسئلة كتاب التمارين
الواو الأصلية وواو الجماعة
1. أكمل كتابة الأفعال الآتية بالواو المناسبة (و، وا):
أ. يتلو محمد القرآن بصوت جميل.
ب. لا تلوثوا البيئة.
ج. الطلبة توجهوا إلى مدارسهم فرحين.
د. يعلو علم وطني على السارية.
هـ. زار الأطفال معرض الكتاب، واستمتعوا بأنشطة القراءة المنوعة.
و. يحلو التنزه بين أحضان الطبيعة.
2. أمسح الرمز الموجود في يسار الصفحة، وأكتب النص الذي أسمعه بخط أنيق.
الْقِطَّةُ الْجَريحَةُ
قَرَّرَ أَوْلادُ الْحَيِّ أَنْ يَعْتَنوا بِالْقِطَّةِ الْجَريحَةِ. كانَتِ الْقِطَّةُ تَلْهَثُ، وَصَدْرُها يَعْلو وَيَهْبِطُ بِسُرْعَةٍ. أَخَذَ الْأَوْلادُ الْقِطَّةَ إِلى الطَّبيبِ الْبَيْطَرِيِّ، وَوَقَفوا يَنْظُرونَ إِليْهِ، وَهُوَ يَدْنو مِنْها، وَيَعْتَني بِها. فَرِحَ الطَّبيبُ بِاهْتِمامِ الْأَوْلادِ، وَقالَ: بِأَمْثالِكُمْ يَعْتَزُّ الْوَطَنُ وَيَسْمو.
حرف الفاء وحرف القاف
1. أكتب الجملة الآتية وفق قواعد خط النسخ.
يُطلق الأخطبوط الحبر الكثيف ليفلت من الافتراس.
كتابة القصة
أقرأ عرض القصة وخاتمتها، ثم أكتب بداية مناسبة، لها وأستعين بمصابيح المساعدة:
المصباح النائم
في يوم من الأيام وفي أحد شوارع المدينة المزدحمة، شعر مصباح الشارع بالملل من عمله كل ليلة، فقرر أن ينام ويخلد للراحة، قائلا لنفسه، لن يحدث شيء لو غفوت قليلا.
وَبِسُرْعَةِ، أَطْفَأَ الْمِصْبَاحُ نَفْسَهُ، فَعَمَّ الظَّلامُ حَوْلَهُ، وَنَامَ نَوْمًا عَمِيقًا، لَكِنَّهُ أَخَذَ يَحْلُمُ أَحْلَامًا مُزْعِجَةً: رَأَى رَجُلًا يَمْشِي في الشَّارِعِ الْمُظْلِمِ، كَادَ يَدُوسُ بِقَدَمِهِ عَلَى فَرْخِ عُصْفُورٍ سَقَطَ مِنَ الْعُشَّ، وَحَلَمَ أَيْضًا بِقِطَّةٍ صَغِيرَةِ، كَادَتْ تَدُوسُها دَرَاجَةٌ، مِصْبَاحُها مُعَطَّلٌ، حَلَمَ الْمِصْباحُ، كَذلِكَ، بِطِفْلٍ يَبْكي؛ لِأَنَّهُ ضَلَّ طَرِيقَهُ فِي الظَّلامِ، وَهُوَ عَائِدٌ إِلَى الْبَيْتِ. اسْتَيْقَظَ الْمِصْبَاحُ مِنْ نَوْمِهِ بِسُرْعَةٍ، وَهُوَ يَقُولُ: آهِ! ماذا فَعَلْتُ ؟ لا، لَنْ أَنام في اللَّيْلِ. لَمْ أَكُنْ أَعْرِفُ مَا سَيَحْدُثُ لَوْ نِمْتُ. وَعادَ مِصْباحُ الشَّارِعِ يُضِيءُ مِنْ جَدِيدٍ، وَهُوَ في غايَةِ الْفَرَحِ.