الدَّرسُ الأوَّلُ: أسْتَمِعُ بِانتِباهٍ وتَركيزٍ
♦ أسْتَعِدُّ للاستِماعِ
أتأمَّلُ الصّورَتَيْنِ، ثُمَّ:
1. أتَوَقَّعُ اسمَ المكانِ الَّذي يَظْهَرُ في الصّورَةِ.
مَجلِس النُّوّاب.
2. أتَوَقَّعُ المُشارِكينَ والمُشاركاتِ مِنَ الحُضورِ.
أعضاء مَجلِس النُّوّاب والشَّعب.
3. أتَنَبَّأُ بِمَضمونِ نَصِّ الاستِماع.
خِطاب جلالَة الملك في افتِتاحِ دورةِ مَجلِسِ النُّوّاب.
♦ (1، 1) أسْتَمِعُ وأتَذَكَّرُ
إضاءاتٌ على خِطابِ العرشِ السّاميّ لِجَلالَةِ الملك عبدِ اللهِ الثّاني ابن الحُسينِ المُعَظَّم
بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ النَّبيِّ العَرَبيِّ الهاشِميِّ الأمينِ حَضَراتِ الأعيانِ، حَضَراتِ النُّوّابِ،
السَّلامُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكاتُهُ وبَعْد،
فَبِاسمِ اللهِ، وعلى بَرَكَةِ اللهِ، نَفْتَتِحُ الدَّورَةَ الرّابِعَةَ لِمَجلِسِ الأُمَّةِ الثّالِثَ عَشَرَ، ونَسْألُهُ سُبحانَهُ وتعالى العونَ والتَّوفيقَ في حَمْلِ أمانَةِ المسؤوليَّةِ، والنُّهوضِ بالواجبِ، وخِدْمَةِ شَعْبِنا الخَيِّرِ، وتحقيقِ ما يصبو إليهِ مِنْ تَقَدُّمٍ ورِفْعَةٍ وازدِهارٍ.
ويُتابِعُ جلالَتُهُ: يأتي انعِقادُ هذهِ الدَّورَةِ لِمَجلِسِكُمُ الكريمِ؛ لِيُؤَكِّدَ على سلامَةِ مسيرَتِنا الدّيمقراطيَّةِ وحِرصِنا جميعًا على ترسيخِ جُذورِ هذهِ المسيرَةِ، وفَتْحِ الآفاقِ أمامَها، وُصولًا بِها إلى المُستَوى الَّذي يليقُ بِشَعبِنا، وطُموحاتِهِ النَّبيلَةِ في التَّنمِيَةِ والحياةِ الكريمَةِ، والمُستَقْبَلِ المُشرِقِ بِإذنِ اللهِ.
وانطِلاقًا مِنْ هذهِ الرُّؤيَةِ، فلا بُدَّ لَنا مِنَ العَمَلِ المُخلِصِ الجادِّ، مِنْ أجلِ إعادَةِ تأهيلٍ وإعدادِ الإنسانِ الأُردُنيِّ، وفَتْحِ المجالِ أمامَ مواهِبِهِ الخلّاقَةِ، ولا بُدَّ مِنْ إعادَةِ النَّظَرِ في العديدِ مِنَ التَّشريعاتِ والأنظِمَةِ الَّتي تُعيقُ المسيرَةَ، ووَضْعِ التَّشريعاتِ والقوانينِ، الَّتي تُمَكِّنُنا مِنْ تحديثِ أجهِزَةِ الدَّولَةِ ومُؤَسَّساتِها، والارتِقاءِ بِقُدرَتِها على العَمَلِ والإنجازِ.
وفي مَوْضِعٍ آخَرَ يُضيفُ جلالَتُهُ: إنَّ العالَمَ مِنْ حولِنا يَنْظُرُ بِعَينِ التَّقديرِ والإعجابِ لِما تَحَقَّقَ وأُنجِزَ في هذا الوَطَنِ عَبرَ العُقودِ الماضِيَةِ. وهذا يَنْبَغي أنْ يكونَ حافِزًا قَوِيًّا لَنا لِمُواصَلَةِ المسيرَةِ، ومُواجَهَةِ التَّحَدِّياتِ، والإقدامِ على التَّحديثِ والتَّطويرِ، والتَّغييرِ نحوَ الأفضَلِ بِثِقَةٍ وتفاؤُلٍ وعَزْمٍ وتصميمٍ. وقَدْ آنَ الأوانُ لِتَجاوُزِ حالاتِ التَّشاؤُمِ والسَّوداويَّةِ، والخوفِ مِنَ التَّغييرِ أو الانتِقاصِ مِمّا تَحَقَّقَ أو سَيَتَحَقَّقُ في المُستَقبَلِ بِإذنِ اللهِ.
ويُؤَكِّدُ جلالَتُهُ قائِلًا: أمّا قُوّاتُنا المُسَلَّحَةُ وأجهِزَتُنا الأُمِّيَّةُ، فَهِيَ دِرْعُ الوَطَنِ ورَمْزُ كرامَتِهِ وعينُهُ السّاهِرَةُ وذِراعُهُ القَوِيَّةُ، وهِيَ مَوْضِعُ الثِّقَةِ والفَخْرِ والاعتِزازِ، وسَتَعْمَلُ حُكومتي على توفيرِ كُلِّ ما تحتاجُ إليهِ لِتَطويرِ قُدراتِها وإمكانيّاتِها بِما يَتَلاءَمُ والتَّقَدُّمَ السَّريعَ في عالَمِ الإعدادِ والتَّجهيزِ مُؤَكِّدينَ أمامَ مَجلِسِكُمُ الكريمِ أنَّ حُقوقَ الإنسانِ وحرِّيّاتِهِ وصَوْنَ كرامَتِهِ وتوفيرَ الأمنِ وضَمانَ الاستِقرارِ مَنْظومَةٌ واحِدَةٌ مُتَكامِلَةٌ لِبِناءِ الأُردُنِّ القَوِيِّ، دَوْلَةِ المُؤَسَّساتِ وسِيادَةِ القانونِ وواحَةِ الحُرِّيَّةِ والدّيمقراطيَّةِ واحتِرام حُقوقِ الإنسانِ.
ويَسْتَكْمِلُ جلالَتُهُ قائِلًا: لَقَدْ كانَ الأُردُنُّ وسَيَظَلُّ بِعَونِ اللهِ وَفِيًّا لِمَبادِئ الثَّورَةِ العربيَّةِ الكُبرى ورسالَتِها في الحُرِّيَّةِ والوحدَةِ، وسَتَظَلُّ وَحدَتُنا الوَطَنيَّةُ مَصْدَرَ الفَخْرِ والاعتِزازِ ومَوْضِعَ حِرْصِنا جميعًا على صَوْنِها وحمايَتِها؛ فَنَحْنُ نُؤمِنُ بِأنَّ هذهِ الوَحدَةَ أمرٌ مُقَدَّسٌ وخَطٌّ أحمَرُ لَنْ نَسْمَحَ لِأحَدٍ بِتَجاوُزِهِ أو الخُروجِ عَلَيْهِ بِأيِّ شَكْلٍ مِنَ الأشكالِ، وسَنَظَلُّ في طليعَةِ أبناءِ أُمَّتِنا في الدِّفاعِ عَنْ حُقوقِها والعَمَلِ مِنْ أجلِ مُستَقبَلِها. ونَحْنُ في الأُردُنِّ مُلتَزِمونَ ضِمنَ الإجماعِ العربيِّ بِعَمَليَّةِ السَّلامِ الَّتي اسْتَنَدَتْ إلى الشَّرعيَّةِ الدَّوليَّةِ لِتَحقيقِ السَّلَامِ الدّائِمِ والعادِلِ والشّامِلِ الَّذي يُعيدُ الأرضَ المُحتَلَّةَ إلى أصحابِها الشَّرْعيينَ، وسَتُواصِلُ حُكومَتي جُهودَها مِنْ أجلِ دَفْعِ المَسيرَةِ السِّلميَّةِ، وتمكينِها مِنْ تحقيقِ التَّقَدُّمِ المَنْشودِ على جميعِ المساراتِ، وسَتَستَمِرُّ في دَعْمِ الأشِقّاءِ الفلسطينيّينَ وإِسنادِهِمْ حتّى يَتَمَكَّنوا مِنَ استِعادَةِ حُقوقِهِمْ، وإقامَةِ دولَتِهِمُ المُستَقِلَّةِ على تُرابِهِمْ الوَطَنيِّ وعاصِمَتُها القُدسُ.
ويُتَمِّمُ جلالَتُهُ قائِلًا: إنَّ مسيرَةَ الوَطَنِ تحتاجُ إلى جُهدٍ مُخلِصٍ وعَمَلٍ دؤوبٍ وعزيمَةٍ ماضِيَةٍ وتعاوُنٍ مُثمِرٍ بينَ أبناءِ أُسرَتِنا الأُردُنيَّةِ الواحِدَةِ، لِنَبنِيَ جميعًا مُستَقبَلَ الأجيالِ في وَطَنٍ آمِنٍ مُستَقِرٍّ ومُزدَهِرٍ بِإذنِ اللهِ.
وأسألُ المولى عَزَّ وجَلَّ أنْ يُوَفِّقَنا جميعًا، ويُسَدِّدَ على طريقِ الخيرِ خُطانا، خِدمَةً لِوَطَنِنا وأُمَّتِنا.
والسَّلامُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكاتُهُ،،،
1. أذْكُرُ عُنوانَ النَّصِّ الَّذي اسْتَمَعْتُ إلَيهِ.
إضاءاتٌ على خِطابِ العرشِ السّاميّ لِجَلالَةِ الملك عبدِ اللهِ الثّاني ابن الحُسينِ المُعَظَّم.
2. أذْكُرُ أسماءَ الفئاتِ الَّتي وُجِّهَ إلَيْها الخِطابُ في النَّصِّ الَّذي اسْتَمَعْتُ إلَيهِ.
النُّوّاب والأعيان.
3. أضَعُ إشارَةَ النَّجمَةِ (*) عندَ العِبارَةِ كما سَمِعْتُها في النَّصّ:
(*) وسَتَظَلُّ وَحدَتُنا الوَطَنيَّةُ مَصْدَرَ الفَخْرِ والاعتِزازِ.
(*) نَفْتَتِحُ الدَّورَةَ الرّابِعَةَ لِمَجلِسِ الأُمَّةِ الخامِسَ عَشَرَ.
(*) وسَتَسْتَمِرُّ في دَعْمِ الأشِقّاءِ الفلسطينيّينَ وإسنادِهِمْ.
(*) وقَدْ آنَ الأوانُ لِتَجاوُزِ حالاتِ التَّشاؤُمِ والسَّوداويَّةِ.
4. أذْكُرُ الاسمَ الموصوفَ لِلصِّفاتِ الآتِيَةِ كما سَمِعْتُها في النَّصِّ:
♦ أَتَذَكَّرُ:
الخَطابَةُ: نَوعٌ مِنَ الفُنونِ الأدَبيَّةِ النَّثريَّةِ، فائِدَتُها التَّأثيرُ والإقناعُ، وتَتَمَيَّزُ بالواقعيَّةِ، والبُعدِ عَنِ الخيالِ والتَّصَنُّعِ، وتَجَنُّبِ الإطالَةِ والغُموض. ويُعَدُّ خِطابُ العَرْشِ السّامي أحَدَ أشكالِ الخِطابِ السِّياسيِّ الَّذي يَهْتَمُّ بِشُؤونِ الحُكمِ والدَّولَةِ ومُؤَسَّساتِها المُتَعَدِّدَةِ كالأحزابِ والبَرْلَمانِ والانتِخاباتِ وغيرِ ذلكَ.
5. أذْكُرُ عبارَةً سَمِعْتُها في النَّصِّ تُفيدُ الدُّعاءَ.
أسألُ المَولى عَزَّ وجَلَّ أنْ يُوَفِّقَنا جميعًا، ويُسَدِّدَ على طريقِ الخيرِ خُطانا خِدْمَةً لِوَطَنِنا وأُمَّتِنا.
6. أذْكُرُ عبارَةً واحِدَةً وَصَفَ بِها جلالَةُ المَلِكِ عبدِ اللهِ الثّاني ابنِ الحُسينِ المُعَظَّمِ قُوّاتِنا المُسَلَّحَةَ كما سَمِعْتُها في النَّصِّ.
قُوّاتُنا المُسَلَّحة وأجهِزَتُنا الأمنيّة هِيَ دِرعُ الوَطَنِ وَرَمزُ كَرامَتِهِ وعَيْنُهِ السّاهِرة وذِراعُهُ القَويَّة.
♦ (1، 2) أفْهَمُ المَسْموعَ وأُحَلِّلُهُ
1. أذْكُرُ إزاءَ المعاني الآتِيَةِ كَلِماتٍ سَمِعْتُها في النَّصِّ جاءَتْ بِمَعناها:
المَعْنى |
الكَلِمَةُ كما سَمِعْتُها في النَّصِّ |
الصُّعوباتِ |
التَّحَدِّياتِ |
يَهْدِفُ إلَيهِ |
يَصْبو إليه |
عَشَراتُ السِّنينِ السّابِقَةِ |
العُقودُ الماضِيَةُ |
حِفظُ كرامَتِهِ |
صَونِ كرامَتِهِ |
2. أضَعُ أمامَ العباراتِ الآتِيَةِ إشارَةَ صحيح (✓) أو إشارةَ خطأ (X) في ضوءِ الأفكارِ الَّتي اسْتَنْتَجْتُها مِنَ النَّصِّ المسموعِ:
أ. (✓) الوَحدَةُ الوَطَنيَّةُ أمرٌ مُقَدَّسٌ.
ب. (✓) تَرْتَكِزُ الوَحدَةُ الوَطَنيَّةُ إلى مبادِئ الثَّورَةِ العَرَبيَّةِ الكُبرى.
ج. (X) الدَّعوةُ لِإجراءِ الانتِخاباتِ النِّيابيَّةِ سَنَويًّا.
د. (✓) الاستِعداداتُ والتَّجهيزاتُ العسكريَّةُ هِيَ أحَدُ أسبابِ المَنَعَةِ والقُوَّةِ.
3. أَربِطُ مَضْمونَ خِطابِ جلالَةِ المَلِكِ عبدِ اللهِ الثّاني ابنِ الحُسينِ المُعَظَّمِ بِقولِ جلالَةِ المَلِكِ الحُسينِ ابنِ طلال _طَيَّبَ اللهُ ثراهُ_: "... وانسِجامًا مَعَ الثَّوابِتِ الَّتي يقومُ عَلَيْها الأُردُنُّ، ووفاءً للأهدافِ العُليا الَّتي يَتَمَسَّكُ بِها، وتجسيدًا لِمَبادِئِ الثَّورَةِ العَرَبيَّةِ الكُبرى الَّتي يَحْمِلُ الأُردُنُّ لِواءَها، فَقَدْ كُنّا نُبادِرُ دائِمًا إِلى بَذْلِ كُلِّ جُهْدٍ مُخلِصٍ في سبيلِ جَمْعِ صُفوفِ أُمَّتِنا وتوحيدِ كَلِمَتِها".
الوفاء لِمَبادِئِ ورسالَةِ الثَّورَةِ العَرَبيَّةِ الكُبرى.
4. أقرِنُ الغايَةَ الَّتي يَرْمي إلَيْها النَّصُّ المسموعُ بالفِكرَةِ الَّتي اسْتَنْتَجْتُها:
الغايَةُ |
الفِكرَةُ في الخِطابِ المَسْموعِ |
المسؤوليَّةُ الوَطَنيَّةُ |
التَّعاوُنُ المُثمِرُ بينَ أبناءِ الأُسرَةِ الأُردُنيَّةِ الواحِدَةِ. |
طُموحاتُ الشَّعبِ |
العَمَل المُخلِص الجادّ وإعادَة النَّظَر في التَّشريعاتِ والقوانينِ الَّتي تُعيقُ المَسيرَة. |
الدِّفاعُ عَنِ الحُقوقِ |
توفير الحُكومة لِكُلِّ ما تحتاجُهُ القُوّاتُ المُسَلَّحة والأجهزة الأمنيَّة لِتَطويرِ قُدرَتِها وإمكاناتِها. |
5. أسْتَنْتِجُ الخصائِصَ الفنِّيَّةَ الَّتي امتازَ بِها الخِطابُ وفقَ المَحاوِرِ الآتيةِ:
المَحاوِرُ |
الخصائِصُ الفنِّيَّةُ |
الألفاظُ |
ألفاظ قويّة ومُعَبِّرة |
الأساليبُ |
أساليب الدُّعاء والأمر |
الأفكارُ |
وضوح الأفكار |
6. أقتَرِحُ عُنوانًا مُناسِبًا لِلنَّصِّ الَّذي اسْتَمَعْتُ إليهِ.
خِطاب جلالَة الملك عبد الله الثّاني.
7. أسْتَخلِصُ الدُّروسَ الَّتي اسْتَفَدْتُها مِنْ خِطابِ جلالَةِ المَلِكِ عبدِ اللهِ الثّاني ابنِ الحُسينِ المُعَظَّمِ وأتَمَثَّلُها.
الدَّعوة إلى العَمَلِ الجادِّ والتَّحَلّي بالمسؤوليَّةِ والبُعدِ عَنِ التَّشاؤُمِ.
♦ (1، 3) أتَذَوَّقُ المَسْموعَ وأنقُدُهُ
1. في ضوءِ ما اسْتَمَعْتُ إليهِ في النَّصِّ، أُفَسِّرُ ما يأتي:
- بدءَ النَّصِّ وخَتْمَهُ بِعِباراتٍ تُفيدُ الدُّعاءَ.
يَدُلُّ على الإيمانِ الكَبيرِ باللهِ تعالى والاستعانة بِهِ في تَحَمُّلِ المسؤوليَّةِ ولِتَحقيقِ الأهداف.
- الإشارَةَ إلى أنَّ العالَمَ يُراقِبُ مسيرَةَ الأُردُنِّ بِعَينِ التَّقديرِ والإعجابِ.
لِتَشجيعِ المُواطِنينَ على العَمَلِ الدَّؤوبِ ومُواجَهَةِ التَّحَدِّياتِ المُختَلِفَةِ.
2. أُبدي رأيي في العِبارَةِ الآتيةِ، مُعَلِّلًا: مكانَةُ القُدسِ عِنْدَ الهاشِميِّينَ كَبيرَةٌ وعظيمَةٌ، والوصايَةُ الهاشِميَّةُ على مُقَدَّساتِ القُدسِ دَوْرٌ أُردنيٌّ مُمتَدٌّ.
للقُدسِ مكانَةٌ كبيرَةٌ في قُلوبِ المُسلِمينَ؛ لِمَكانَتِها الدّينيّة.
3. أُفَسِّرُ سَبَبَ إعجابي بِمَضمونِ الخِطابِ الَّذي اسْتَمَعْتُ إليهِ.
لأنَّهُ نَصٌّ يدعو للتَّفاؤُلِ والتَّشجيعِ على العَمَل.
4. أُبَيِّنُ الأثَرَ الَّذي تَرَكَهُ النَّصُّ في نفسي، مُستَشهِدًا بِبَعضِ العِباراتِ الَّتي سَمِعْتُها.
يُترَك للطّالِب.