أختبر معلوماتي
1- أَقْتَرِحُ عُنْوانًا مُناسِبًا لِمَوْضوعِ الْحَديثِ النَّبَوِيِّ الشَّريفِ.
- من حسن إسلام الشخص.
2- أُعَلِّلُ: نَهى الْإِسْلامُ عَنْ تَتَبُّعِ أَسْرارِ النّاسِ وَخُصوصِيّاتِهِمْ.
- لأنه يؤدي إلى انْتِشارِ الْكَراهِيَةِ بَيْنَ النّاسِ.
3- أُمَيِّزُ في ما يَأْتي الْعِباراتِ الصَّحيحَةَ بِوَضْعِ إِشارَةِ (✓) بِجانبها وَالْعِباراتِ غَيْرَ الصَّحيحَةِ بِوَضْعِ إِشارَةِ (✗) مَعَ تَصْويبِ الْخَطَأِ الْوارِدِ فيها:
أ. (✓) مِنْ كَمالِ إِسْلامِ الْمُسْلِمِ الْتِزامُ الْأَخْلاقِ الْحَسَنَةِ.
ب. (✓) الْمُسْلِمُ لا يَسْأَلُ عَمّا يَمْتَلِكُهُ الْآخَرونَ.
ج. (✓) يَدُلُّ قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولا تجسسوا﴾ عَلى عَدَمِ جَوازِ التَّنَصُّتِ عَلى أَحاديثِ النّاسِ الْخاصَّةِ.
د. (✗) تُعَدُّ النَّصيحَةُ مِنَ التَّدَخُّلِ في ما لا يَعْنينا.
- الصواب: تُعَدُّ النَّصيحَةُ مِنَ الحرص على مصالح الآخرين
هـ. (✓) حَفِظَتِ السَّيِّدَةُ فاطِمَةُ الزَّهْراءُ رضي الله عنها سِرَّ رَسولِ الله صلى الله عليه وسلم.
4- أُقارِنُ بَيْنَ مَنْ يَتَدَخَّلُ في خُصوصِيّاتِ الْآخَرينَ، وَمَنْ لا يَتَدَخَّلُ فيها حَسَبَ الْجَدْوَلِ الْتي بِوَضْعِ إِشارَةِ (✓) في الْمكانِ الْمُناسِبِ:
وَجْهُ الْمُقارَنَةِ |
عَلاقَتُهُ بِرَبِّهِ |
عَلاقَتُهُ بِالنّاسِ |
||
يَرْضى اللهُ تَعالى عَنْهُ |
يَغْضَبُ اللهُ تَعالى عَلَيْهِ |
يُحِبُّهُ النّاسُ |
يَكْرَهُهُ النّاسُ |
|
مَنْ يَتَدَخَّلُ في خُصوصِيّاتِ الْآخَرينَ |
|
✓ |
|
✓ |
مَنْ لا يَتَدَخَّلُ في خُصوصِيّاتِ الْآخَرينَ. |
✓ |
|
✓ |
|
5- أَقْرَأُ الْحَديثَ الشَّريفَ غَيْبًا.
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قالَ: قالَ رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مِنْ حُسْنِ إسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ ما لا يَعْنيْهِ».