التربية الإسلامية فصل ثاني

الخامس

icon

أختبر معلوماتي

1- أَقْتَرِحُ عُنْوانًا مُناسِبًا لِمَوْضوعِ الْحَديثِ النَّبَوِيِّ الشَّريفِ.

  • من حسن إسلام الشخص.

 

2- أُعَلِّلُ: نَهى الْإِسْلامُ عَنْ تَتَبُّعِ أَسْرارِ النّاسِ وَخُصوصِيّاتِهِمْ.

  • لأنه يؤدي إلى انْتِشارِ الْكَراهِيَةِ بَيْنَ النّاسِ.

 

3- أُمَيِّزُ في ما يَأْتي الْعِباراتِ الصَّحيحَةَ بِوَضْعِ إِشارَةِ () بِجانبها وَالْعِباراتِ غَيْرَ الصَّحيحَةِ بِوَضْعِ إِشارَةِ () مَعَ تَصْويبِ الْخَطَأِ الْوارِدِ فيها:

أ. () مِنْ كَمالِ إِسْلامِ الْمُسْلِمِ الْتِزامُ الْأَخْلاقِ الْحَسَنَةِ.

ب. () الْمُسْلِمُ لا يَسْأَلُ عَمّا يَمْتَلِكُهُ الْآخَرونَ.

ج. () يَدُلُّ قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولا تجسسوا﴾ عَلى عَدَمِ جَوازِ التَّنَصُّتِ عَلى أَحاديثِ النّاسِ الْخاصَّةِ.

د. () تُعَدُّ النَّصيحَةُ مِنَ التَّدَخُّلِ في ما لا يَعْنينا.

  • الصواب: تُعَدُّ النَّصيحَةُ مِنَ الحرص على مصالح الآخرين

هـ. () حَفِظَتِ السَّيِّدَةُ فاطِمَةُ الزَّهْراءُ رضي الله عنها سِرَّ رَسولِ الله صلى الله عليه وسلم.

 

 

4- أُقارِنُ بَيْنَ مَنْ يَتَدَخَّلُ في خُصوصِيّاتِ الْآخَرينَ، وَمَنْ لا يَتَدَخَّلُ فيها حَسَبَ الْجَدْوَلِ الْتي بِوَضْعِ إِشارَةِ () في الْمكانِ الْمُناسِبِ:

وَجْهُ الْمُقارَنَةِ

عَلاقَتُهُ بِرَبِّهِ

عَلاقَتُهُ بِالنّاسِ

يَرْضى اللهُ تَعالى عَنْهُ

يَغْضَبُ اللهُ تَعالى عَلَيْهِ

يُحِبُّهُ النّاسُ

يَكْرَهُهُ النّاسُ

مَنْ يَتَدَخَّلُ في خُصوصِيّاتِ الْآخَرينَ

 

 

مَنْ لا يَتَدَخَّلُ في خُصوصِيّاتِ الْآخَرينَ.

 

 

 

5- أَقْرَأُ الْحَديثَ الشَّريفَ غَيْبًا.

عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قالَ: قالَ رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مِنْ حُسْنِ إسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ ما لا يَعْنيْهِ». ​​​​​​​