(2.3) أفهمُ المقروءَ وأحلِّلُهُ :
1- أبحثُ في المُعجمِ الوسيطِ الوَرَقيِّ أو الإلكترونيِّ عَنْ جَذرِ الكلمةِ وَمعناها.
الكلمة | الجذر | المعنى |
خَدْش | خ د ش | جُرْح دون إسالة الدّم |
2- أصِلُ بينَ الكلمةِ ومعناها فيما يأتي مُستنداً إلى السِّياقاتِ الَّتي وَرَدتْ فيها:
الكلمة | معناها |
1- الحيلولةُ |
منعٌ وإعاقةٌ |
2- سيُسفِرُ |
يؤدِّي إلى |
3- سيكونُ الأمرُ أبديّاً |
لهُ بدءٌ ولنْ يكونَ نهائياً |
3-أحدِّدُ الأفكارَ الرَّئيسةَ والدَّاعمةَ الواردةَ في النَّصِّ.
1- الانقراضُ كارثةٌ بيئيةٌ تهدّدُ كوكبنَا.
2- فقْدُ جزءٍ كبيرٍ من كوكبنا بما فيه مِن كائنات لم نكتشفه بعد .
3- خطورة تسارُع معدلات الانقراض الجماعيّ لبعض الكائنات .
4-عواقب وخطورة تسارع معدلات الانقراض على البشريّة .
5- نتائج دراسات تحليليّة حول نِسَبِ الانقراض في الحياة البريّة وبعض أنواع النباتات .
6- هَدْم المحيط الحيوي بسبب مُمارسات الإنسان .
4- أستنتجُ العلاقةَ بينَ عنوانِ النّصِّ ومضمونهِ.
يتحدّث النصّ عن أخطر ظاهرة تواجه النّظام البيئي ، وهي ظاهرة انقراض كثير من الحيوانات البريّة وبعض أنواع من النّباتات ، وهذا عنوان النّصّ .
5- أفسِّرُ تحذيرَ العلماءِ منْ ظاهرةِ الانقراضِ.
لأنّها كارثةً بيئيةً تُهدِّدُ كوكبَنا .
6-أعودُ إلى النَّصِّ مُطَّلعِاً على الشَّكلين (1) وَ (2) مِنْ خريطةٍ وتمثيلٍ بيانيِّ، ثمَّ أجيبُ عمّا يأتي:
أ- أفسِّرُ كلّاً منهما بلغتي الخاصّةِ مُستنداً إلى مفتاحِ الخريطةِ ومؤشِّراتِ التَّمثيلِ البيانيِّ.
ويتعرّضُ الكاتبُ لخطورةِ تسارُعِ وتيرةِ الانقراضِ ومعدّلاتهِ الحديثةِ، وآثارهِ السَّلبيةِ في هدمِ المحيطِ الحيويِّ وحرمانِ البشرِ منَ التَّنوّعِ البيولوجيِّ موثِّقاً الحقائقَ ببياناتٍ وإحصائياتً ودراساتٍ دامغةٍ مؤكدةٍ تسارعَ الانقراضِ وخطورتَهُ.
ب- أستخرجُ مواضعَ ورودِ الأمثلةِ الدّاعمةِ الَّتي ضربَها الكاتبُ.
- ففي تقريرٍ صادرٍ في العالم قد اختفتْ في السَّنواتِ الأربعينَ التي تلَتْ عام 1970م، بنسبة 76%، والمخلوقاتِ البحريةِ بنسبةِ 39% .
- أمّا نباتاتُ العالمِ، فقدْ خلصتْ دراسةٌ أجراها الاتّحادُ الدَّوليُّ للمحافظةِ على الطَّبيعةِ في عامِ 2015م
إلى أنَّ أكثرَ منْ 20% منَ الأنواعِ النَّباتيةِ الّتي جرى تقييمُها مهدّدةٌ بالانقراضِ".
7- أعلِّلُ استخدامَ الكاتبِ للدّراساتِ والنِّسبِ والأرقامِ وخرائطِ التَّمثيلِ البيانيِّ في مقالتهِ العلميّةِ.
دليل وإثبات خطورة الانقراض وتسارعه في السنوات الأخيرة .
(3.3) أتذوَّقُ المقروءَ وأنقدُهُ
1-أُبدي رأيي في استخدامِ الكاتبِ المُفرداتِ الآتيةِ: (القلقُ، نتيجةٌ كارثيةٌ، لنستيقنَ الخطرَ، المُهدَّدةُ، نهدمُ) من حيثُ مناسبتُها للسّياقِ الّذي وردتْ فيهِ معلِّلاً ذلكَ.
حتى يثيرُ في نفوسنا مشاعر القلق والخوف نتيجة هذه الظاهرة الخطيرة التي لا نُلقي لها بالًا ونسارع في إيجاد الحلول قبل فوات الآوان .
2- رسمَ الكاتبُ صورةٌ فنّيّةٌ حتميّةٌ للانقراضِ بقولِه: «فالانقراضُ جزءٌ من الحياةِ، إنّهُ كالموتِ» أرسمُ صورةً جديدةً بلغتي تعبِّرُ عن ذلك.
لأنّ الجانب الآخر من الحياة هو الموت فالانقراض موت للبشريّة .
3- أُبدي رأيي في أسبابِ تسارُعِ الانقراضِ، مثل: ومنْها الصَّيدُ الجائرُ لبعضِ أنواعِ الحيواناتِ.
أصبحت ظاهرة صيد الحيوانات البريّة نادرة السّلالة ظاهرة منتشرة عند الصّيادين لأسباب كثيرة ، فأصبحت كالمبارزة بينهم من أجل تحقيق ثروات هائلة .
4- ابتدأَ الكاتبُ المقالةَ العلميَّةَ بالاستفهامِ، وأنهاها بقولٍ تقريريٍّ مُقتَبسٍ منْ عالمٍ مشهورٍ، أستنتجُ دلالةَ أسلوبِ كلٍّ منَ البدايةِ والخِتامِ أثرَهما في نفسي.
أسلوب الاستفهام يُثير في نفس القارئ الفضول والتّشويق لمعرفة مضمون المقالة فيجعله متحمّسًا لقراءتها ، أنهاها بإسلوب التقرير كي يجعل القارئ يقرّ ويعترف بما جاء فيها من حقائق .
==============================================================================
(2.5) أوظِّفُ
1- أُصنِّفُ الأَفعالَ الثُّلاثيَّةَ المعتلَّةَ الآتيةَ إِلى أَنواعها:
وعد، نامَ، وصل، زاد، قامَ، بَقِيَ، خاف، وَلَدَت.
فعلٌ معتلٌّ مثالٌ |
فعلٌ معتلٌّ أجوفُ |
فعلٌ معتلٌّ ناقصٌ |
وعد | نامَ | بقي |
وصل | زاد | |
وَلَدَت | خاف | |
قام |
2- أقرأُ النَّصَّ الآتي، ثُمَّ أستخرجُ منَ النَّصِّ الأفعالَ الصَّحيحةَ محدِّدَّاً نوعَها في الجدولِ:
«مِنْ صفاتِ التَّاجرِ الأَمينِ أنْ يُعرّفَ بالصِّدقِ والأمانةِ في تعامُلِهِ مَعَ النّاسِ، فهوَ لا يَغِشُّ ولا يَتَلاعبُ بالميزانِن وعليهِ أنْ يكونَ أَميناً في كُلِّ شيءٍ حتّى إذا تَرَكَ التُّجّارُ عندّهُ الأَماناتِ تُرجَعُ كما هيَ، وإذا سَألَهُ النّاسُ عنْ بضاعةٍ ردَّ عليهم بصدقٍ».
الفعلُ الصَّحيحُ السّالمُ |
الفعلُ الصَّحيحُ المهموزُ |
الفعلُ الصَّحيحُ المُضعَّفُ |
تَرَكَ | سَأَلَ | ردَّ |
تُرجَع | يغشّ |
3- أَقرأُ النَّصَّ الآتيَ، ثُمَّ أستخرجُ الأفعالَ الصَّحيحةَ وَالأفعالَ المُعتلَّةَ، وَأكتبُها في الجدولِ:
تغزو العصافيرُ البساتينَ في الرَّبيعِ ، فتأخذُ بخفّةٍ ما تشتهي مِنْ ثمرٍ ، وَتُسرِعُ بِها إلى أَوْكارِها ، تطعمُ فِراخَها ، الَّتي تنتظرُها بفرحٍ ، وتَرقُبُ ما حولَها وتخافُ عليها ، وتعملُ على أنْ تحجبَ عنْها أنظارَ مَنْ حولَها ، فهي تحبُّ فراخَها ، وهذهِ هيَ مشاعرُ الأمومةِ .
الفعلُ الصّحيحُ / نوعُهُ | الفعلُ المعتلُّ / نوعُهُ |
تأخذ / صحيح مهموز | تغزو / معتل ناقص . |
تسرع / صحيح سالم | تخافُ / معتل أجوف . |
ترقبُ / صحيح سالم | |
تحبُّ / صحيح مُضعّف | |
تطعمُ ، تعمل ، تحجبُ/ صحيح سالم |
4- أَقرأُ العباراتِ الآتيةَ، ثمَّ أستخرجُ المطلوبَ وفقَ الجدولِ:
يَسعى الإنسانُ إِلى رزْقِهِ بِصبرٍ وَجِدٍّ جَدَّ المواطنُ في انتخابِ النّائبِ القادرِ على خدمةِ مجتمعهِ
قَرأَ الطَّلبةُ كتباً عنْ حقوقِ الإنسانِ، ثُمَّ وَضعَوها في مكانِها. عاشَتِ الفتاةُ الكريمةُ الخُلقِ عيشةً سعيدةً.
رَفَضَ الشَابُّ الفوضى وَسوءَ التَّصرُّفِ
الفعلُ الصّحيحُ | الفعلُ المعتلُّ | ||||
السّالمُ | المهموزُ | المضعّفُ | المثالُ | الأجوفُ | النّاقصُ |
رفض | قَرأَ | جَدَّ | وضعوها | عاشَت | يسعى |