مفهوم الضغوط النفسية
|
- هي كل ما يؤدي إلى انفعال مستمر نتيجة شعور الفرد بوجود خطر يتهدده، ومثل هذا الخطر قد يكون موجودًا فعلًا أو يكون متخيلًا لا وجود له في الواقع.
- وقد يكون مبعث هذا الخوف أو التهديد الذي يؤدي بالفرد إلى القلق:
- داخليًا كالصراعات أو الأفكار المؤلمة أو الغضب.
- أو خارجيًا كالخشية من شرور مرتقبة ككارثة طبيعية أو وجود عائق خارجي يؤدي إلى الإحباط، ولذلك قال الله تعالى: "لِكَيْ لَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آَتَاكُمْ".
|
مظاهر الضغوط النفسية وأثرها
|
- الشرود الذهني.
- صعوبة تركيز الانتباه.
- تدهور القدرة على التفكير الموضوعي.
- فقد السيطرة على ما يقوم به الفرد من عمل.
- التوتر العضلي؛ ما يؤدي بالفرد إلى الإعياء، فيستدعي تدخلًا طبيًّا علاجيًّا لدى المتخصصين.
- وغالبًا ما يصاحب الضغوط النفسية الحادة آثارٌ جانبية كبعض التغيرات الفسيولوجية مثل:
- ارتفاع ضغط الدم.
- ازدياد معدل خفقان القلب.
- ازدياد معدل التنفس.
- جفاف الفم.
- العرق الغزير.
- ومن مظاهر الضغوط النفسية الهم والغم ونحوها، ولذلك كان النبي ﷺ يستعيذ بالله منها، كما في حديث: "اللّهمَّ إنّي أعوذُ بكَ منَ الهمّ والحزَنِ والعجزِ والكسلِ والبخلُ وضلْعِ الدّينِ وغلبةِ الرجالِ".
|
الأساليب الوقائية والعلاجية التي وضعها الإسلام للضغوط النفسية
|
- الإيمان بالله تعالى
- الالتجاء إلى الله تعالى:
- الصلاة.
- القرآن الكريم.
- الأذكار اليومية.
|