أختبر معلوماتي
1- أُبَيِّنُ شَفَوِيًّا كَيْفِيَّةَ نُطْقِ الْميمِ السّاكِنَةِ إِذا جاءَ بَعْدَها حَرْفُ الْإِخْفاءِ الشَّفَوِيِّ (الْباءِ).
- الْميمَ السّاكِنَةَ تُخْفى وَتُنْطَقُ بَيْنَ الْإِظْهارِ وَالْإِدْغامِ، مَعَ وُجودِ غُنَّةٍ بِمِقْدارِ حَرَكَتَيْنِ، إِذا جاءَ بَعْدَها حَرْفُ الْباءِ، مِثْلَ ﴿لَكُمْ بِهِ﴾، فَتُلْفَظُ (لَكُمْبِهِ).
2- أُفَرِّقُ بَيْنَ الْإِخْفاءِ الْحَقيقِيِّ وَالْإِخْفاءِ الشَّفَوِيِّ، كَما في الْجَدْوَلِ الْتي:
الْحُكْمُ |
الْمَفْهومُ |
الْحُروفُ |
الْإِخْفاءُ الْحَقيقِيُّ |
النطق بالنون الساكنة أو التنوين بين الإظهار والإدغام مع غنة بمقدار حركتين |
إذا جاء بعدها أحد الأحرف الآتية: (ص، ذ، ث، ك، ج، ش، ق، س، د، ط، ز، ف، ت، ض، ظ) |
الْإِخْفاءُ الشَّفَوِيُّ |
النطق بالميم الساكنة بين الإظهار والإدغام مع غنة بمقدار حركتين |
إذا جاء بعدها حرف الباء |
3- أَتْلو الْآياتِ الْكَريمَةَ الآتية، ثُمَّ ألوِّن مَوْضِعِ الْإِخْفاءِ الشَّفَوِيِّ في كُلٍّ مِنْها:
أ . قالَ تَعالى: (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ).
ب. قالَ تَعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ).
ج. قالَ تَعالى: (وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ).
د . قالَ تَعالى: (أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى).
4- أُمَيِّزُ الْمَوْضِعَ الَّذي يَتَضَمَّنُ حُكْمَ الْإِخْفاءِ الشَّفَوِيِّ، بِوَضْعِ إِشارَةِ (✓) بِجانِبِهِ:
أ . (لا يوجد): قالَ تَعالى: (إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ).
ب. (لا يوجد): قالَ تَعالى: (وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ).
ج. (✓) قالَ تَعالى: (وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ).