التربية الإسلامية

المواد المشتركة أول ثانوي

icon

أختبر معلوماتي

1- أَصِفُ حال المرأة عند الأمم السّابقة.

الجواب

كانت الأمم قبل مجيء الإسلام تمتهن المرأة وتبخّسها حقّها كما هو الحال عند اليونان والرّومان والفُرْسِ والهنود والعرب.

 

2- أذَكُرُ أربعة من الحقوق الاجتماعيّة للمرأة.

الجواب

1. التّكريمُ والتّقديرُ والرِّعايةُ

2. المُشاركةُ في بِناءِ الأُسرةِ وتربيةِ الأبناءِ

3. الحَضانَةُ

4. اختيارُ الزّوجِ

5. إِبْداءُ الرَّأيِ والمشاركةُ في بناءِ المجتمعِ

 

3- أُدلِّلُ على تكريمِ الإسلامِ الأُمَّ، والزَّوجةَ، والبنتَ.

الجواب

الأم: جاء رجلٌ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: مَنْ أَحَقُّ النّاس بحُسْنِ صَحابتي؟ قال: «أُمُّكَ، قالَ: ثمّ مَنْ؟ قالَ: ثمّ أُمُّكَ، قالَ: ثمّ مَنْ؟ قالَ: ثمّ أُمُّكَ، قالَ: ثمّ مَنْ؟ قالَ: ثمّ أبَوُكَ ».

الزوجة: قال تعالى: ﴿وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾.

البنت: قال صلى الله عليه وسلم : «مَنْ كانَ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ فَصَبَر علَيْهِنَّ وَأَطْعَمَهُنَّ وَسَقاهُنَّ، وَكَساهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ، كُنَّ لَهُ حِجابًا مِنَ النّارِ يَوْمَ القِيامَةِ »

 

4- أُعلِّلُ الأمور الآتية:

أ. خاطب الإسلام المرأة مثل الرَّجُل في طلب العلم.

ب. أعطى الإسلام المرأة حقّ حضانة طفلها وإرضاعه.

ج. أسقط الإسلام عن المرأة الصّلاة والصّوم، في حالتي النّفاس، والحيض.

د . اشترط الإسلام وجود وليّ المرأة في عقد الزّواج.

ﻫ. تتحمّل الأُمَّ نصيبًا كبيرًا من مسؤوليّة تربية أبنائها على الأخلاق الحميدة.

الجواب

أ. لتؤدّي بالعلم ما عليها من واجبات دينيّة ودُنيويّة.

ب. لأنّ في ذلك تلبية لحاجة نفسيّة عند الأمّ وطفلها؛ ولأنّها أكثر عطفًا وشفقة عليه، وهي الأقدر على القيام بهذا الأمر لأطفالها الصّغار.

ج. مراعاةٌ لحالتها الصّحّيّة.

د. لنُصْحِ المرأةِ وتوجيهها إلى حُسن الاختيار، والتّأكُّد من كفاءة الرَّجُل لها، وحرصًا على حقوقها.

ﻫ. أنّ الأُمَّ تتحمّل مسؤوليّة كبيرة في الحرص على تربية أبنائها على الأخلاق الحميدة، والقِيَم الإسلاميّة الحسنة، ليكونوا نافعين أنفسهم وأوطانهم وأمّتهم.

 

5- أَتَدَبَّرُ الآية الكريمة الآتية، ثمّ أُجيبُ عن الأسئلة الآتية:

قال تعالى:(وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ).

أ. أُبَيُِّن معنى: ﴿يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ﴾.

ب. أذَكُرُ موقف الإسلام من الّذين يرمون المُحصَنات.

الجواب

أ. هو اتِّهام المرأة العفيفة بارتكاب الفاحشة، دون دليل.

ب. وضع الإسلام لمن يتهم النّساء الطّاهرات العفيفات في أعراضهنّ عقوبة رادعة وعادلة، ووصف من يفعلون ذلك بأنّهم فاسقون، ولا تُقْبَلُ شهادتُهم.

 

6- أَضَعُ إِشارَةَ () أَمامَ العِبارة الصَّحيحةِ، وإِشارةَ () أَمامَ العِبارةِ غير الصَّحيحةِ فيما يَأتي:

أ. () تمارس المرأة حقّها في التّعلُّم في الوقت الحاليّ في التخصّصات جميعها.

ب. ( ) يُستحبُّ للمرأة أن تخرج إلى الصّلاة يوم العيد.

ج. () يحقّ لوليّ المرأة أن يُجبرها على الزَّواج.

 

7- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:

1. أُمّ المؤمنين الّتي أشارت على النبّيّ صلى الله عليه وسلم يوم الحُدَيبْيِةَ أن يبدأ بنفسه فيحلق شعره ويذبح هَدْيهَُ هي:

أ. أُمّ سَلَمة رضي الله عنها.

ب. ميمونة رضي الله عنها.

ج. خديجة رضي الله عنها.

د . صفيّة رضي الله عنها.

2. أوّل ممرّضة في الإسلام هي:

أ . سُكَيْنَة بنت الحسن بن عليّ رضي الله عنها.

ب. رفيدة الأسلميّة رضي الله عنها.

ج. هند بنت عتبة رضي الله عنها.

د . عاتكة بنت عبد المطّلب رضي الله عنها.

3. حقّ المرأة الّذي يشير إليه قولُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم: «وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَ بَيْتِ بَعْلهَِا وَوَلَدِه،ِ وَهِيَ مَسْؤُولَةٌ عَنْهُمْ » هو:

أ . الحَضانة.

ب. العمل.

ج. المشاركة في بناء الأسرة.

د. التّعلُّم.

4. أَوْلى النّاس بحَضانة الطِّفل كما نصّ قانون الأحوال الشّخصيّة الأردنيّ:

أ . الأمُ في حالة الفُرْقة فقط.

ب. الأبُ في حالة الفُرْقة عن الزَّوجة.

ج. الأمُ في حالة الزَّواج فقط.

د . الأمُ في حالة الزَّواج أو الفُرْقة.