الفكرةُ الرئيسةُ:
- ما النتائجُ المترتِّبةُ عَلى ممارسةِ الديموقراطيّةِ في الأُسرةِ؟
- زرعُ الروحِ الإيجابيّةِ وتعزيزُ الثقةِ عندَ أفرادِ الأُسرةِ.
- تربيةُ الأبناءِ عَلى حُسنِ الإصغاءِ والاحترامِ المتبادَلِ.
- تحفيزُ الأبناءِ وتشجيعُهُم عَلى المشاركةِ.
- بناءُ الشخصيّةِ القياديّةِ.
- أُوضِّحُ كيفيّةَ ممارسةِ الديموقراطيّةِ في المدرسةِ والمجتمعِ.
تتجلّى المُمارسةُ الديموقراطيّةُ داخلَ الغرفةِ الصفِّيّةِ بمشاركةِ الجميعِ في عمليّةِ صُنعِ القرارِ، وتحفيزِ الطلبةِ عَلى العملِ الجماعيِّ في إنجازِ المهامِّ الدراسيّةِ. والمشاركة في انتخابُ مَنْ يُمثِّلُهُم في المجالسِ البلديّةِ ومجالسِ المحافظاتِ والمجالسِ النيابيّةِ ومجالسِ النقاباتِ في المملكةِ؛ للوصولِ إلى مواقعِ صُنْعِ القرارِ
المصطلحاتُ:
- أوضِّحُ المقصودَ بالمصطلحاتِ والمفاهيمِ الآتيةِ:
- الديموقراطيّةُ: مصطلحٌ يونانيٌّ قديمٌ يَعني سلطةَ الشعبِ أوْ حُكمَ الشعبِ، وتُعرَفُ بأنّها شَكلٌ مِنْ أشكالِ الحُكمِ يُشارِكُ فيهِ المواطنونَ المؤهَلونَ، إمّا مباشرةً وإمّا عَنْ طريقِ ممثِّلينَ عَنْهُم مُنتخَبينَ.
- التربيةُ الديموقراطيّةُ: تُعرَفُ بأنّها التنشئةُ الاجتماعيّةُ التي تقومُ عَلى العدالةِ والحرِّيّةِ والمُساواةِ واحترامِ الآخرينَ، وتتطلُّب مِنَ الفردِ تعديلًا لسلوكهِ ومُشاركةً فاعلةً في شؤونِ أُسرتِهِ.
التفكيرُ الناقدُ:( اجابة مقترحة)
- كيفَ تعملُ التربيةُ الديموقراطيّةُ عَلى بناءِ الشخصيّةِ القياديّةِ؟
زرعُ الروحِ الإيجابيّةِ وتعزيزُ الثقةِ عندَ الأفرادِ وتحفيزهم على المشاركة وتشجيعهم على حرِّيّةِ الاختيارِ وتحمُّلِ المسؤوليّةِ، كل تلك الأمور من شأنها أن تساهم في بناء شخصية قيادية للفرد واثق بنفسة قادر على اتخاذ القرارات وتحمل المسؤولية.