الفكرةُ الرئيسةُ
تُنتَجُ في المملكةِ الأردنيةِ الهاشميةِ خضراواتٌ عديدةٌ بأسلوبَينِ، هُما: الزراعةُ المكشوفةُ، والزراعةُ المَحمِيّةُ.
• أتهيّأُ
تُعَدُّ زراعةُ الخضراواتِ منْ أولويّاتِ استراتيجيةِ الأمنِ الغذائيِّ في الأردنِّ، وقدْ تطوّرَتْ وتعدّدَتِ الأدواتُ المُستَخدَمةُ فيها؛ فبعدَ أَنْ كانَتْ تعتمدُ على أدواتٍ بسيطةٍ وطرق بدائيّةٍ،
أصبحَتِ الآنَ تعتمدُ على طر ق حديثةٍ ومُتطوِّرةٍ في الإنتاجِ، واستخدامِ الآلات الحديثةِ الّتي وفّرَتِ الوقتَ والجهدَ، وزادَتْ منْ حجمِ الإنتاجِ الزراعيِّ وحسّنَتْ نوعيّتَهُ.
• أستكشفُ
أتأمّلُ الصورتينِ الآتيتينِ، ثمَّ أُجيبُ عمّا يليهما:
• أحدّدُ وجهَ الاختلافِ بينَ الصّورتَينِ.
الأولى زراعة مكشوفة والثانية زراعة محمية.
• أيُّ الطريقتَينِ تكونُ إنتاجيّةُ المحاصيلِ الزراعيةِ في المترِ المُربَّعِ فيها أعلى؟
الطريقة الثانية وهي الزراعة المحمية.
• ماذا يُسمّى كلُّ أسلوبٍ منْ أساليبِ هذِهِ الزراعةِ؟
الزراعة المشكوفة والزراعة المحمية.
• ما المحاصيلُ المناسبةُ للزراعةِ في كلِّ طريقةٍ؟
الزراعة المكشوفة: جميع أنواع النباتات.
الزراعة المحمية: البندورة ، الخيار ، الخش ، الفلفل
أقرأُ وأتعلّمُ
أوّلاً: زراعةُ الخضراواتِ في الحقولِ المكشوفةِ
تُنتَجُ الخضراواتُ بزراعتِها في الحقولِ المكشوفةِ في مواسمِ إنتاجِها الطبيعيةِ؛ بوضعِ البذورِ مباشَرةً في الحقلِ أوْ زراعةِ الأجزاءِ الخضريةِ والأشتالِ في الحقلِ، وتهيئةِ الظروفِ البيئيةِ المُلائِمةِ للإنباتِ واستمرارِ النباتِ في النُّمُوِّ.
ماذا تتضمّنُ عمليةُ تحضيرِ الأرضِ للزراعةِ في الحقول المكشوفة؟
1. الحراثةُ
حراثةُ الأرضِ بأدواتِ الحراثةِ المناسبةِ عندما تكونُ نسبةُ الرطوبةِ فيها مُناسِبةً لتحضيرِ مكانٍ جيّدٍ لإنباتِ البذورِ.
2. تنعيمُ التربةِ
• تفكيكُ الكُتلِ الترابيةِ الكبيرةِ، وتنعيمُها.
• إزالةُ الحجارةِ والأعشابِ منَ الأرضِ.
3. تسويةُ التربةِ
تتمُّ هذِهِ العمليةُ بعدَ الحراثةِ مُباشَرةً لتسويةِ سطحِ التربةِ؛ لتسهيلِ عملِ الأثلامِ أوِ الأحواضِ أوِ المصاطبِ فيها، وتسهيلِ عمليةِ الرِّيِّ.
4. تقسيمُ الأرضِ
تُقسَّمُ الأرضُ لزراعةِ الخضراواتِ حسبَ نوعِ المحصولِ وطريقةِ الرِّيِّ إلى:
• أثلامٍ
• مَصاطِبَ
• أحواض
تُنتَجُ فيها الخضراواتُ.
طرقُ زراعةِ الخضراواتِ
هناكَ طرقٌ عدّةٌ لزراعةِ البذورِ في الحقلِ مُباشَرةً، منها: الأثلامِ ، المصاطبِ ، الأحواضِ
1) الزراعةُ في الأثلامِ:
يُقصَدُ بالثَّلْمِ: شَقٌّ أوْ خطٌّ مستقيمٌ في الأرضِ.
يتكوّنُ الثلم منْ:
- جزء مُرتفِع يُسمّى الظَّهرَ.
- وجزء مُنخفِض يُسمّى القاعَ أوْ (بَطْنَ الثَّلْمِ).
- وجانبَيِ الخطِّ ويُسمَّيانِ الرّيشتَينِ، وفيهما تُزرَعُ البذورُ، أوْ في إحداهُما.
الزراعةُ في المصاطبِ:
تُجَهَّزُ المصطبةُ بِرَدْمِ ثَلْمَينِ بعضِهِما على بعض فتصبحُ قمّةُ المصطبةِ مُنبسِطةً وتُزرَعُ البذورُ عليها.
الزّراعةُ في الأحواضِ:
تُقَسَّمُ الأرضُ على شكل مُرَبَّعاتٍ أوْ مستطيلاتٍ تفصلُ بينَها ممرّاتٌ (حدودٌ)، وتُزرَعُ البذورُ فيها إمّا بنَثْرِها نثرًا عشوائيًّا أوْ في سطورٍ داخلَ الحوضِ.
نشاط: الخضراواتُ وطرقُ زراعتِها
أتعاونُ معَ مجموعتي على زيارةِ مديريةِ الزراعةِ التابعةِ لمنطقتي، وإجراءِ مقابلةٍ معَ مهندسٍ زراعيٍّ متخصّ /ٍص مهندسةٍ زراعيةٍ متخصّصةٍ لإعدادِ ورقةٍ علميةٍ حولَ أهمِّ الخضراواتِ الّتي تُزرَعُ بكلِّ طريقةٍ منَ الطرقِ الآتيةِ:
• الزراعةُ في الأثلامِ. (بندورة ، باذنجان ، ملفوف ، فلفل ، خيار).
• الزراعةُ في المصاطبِ. (عنب ، قمح).
• الزراعةُ في الأحواضِ. (نعناع ، بقدونس ، جرجير).
خدمةُ محاصيلِ الخضراواتِ
تُجرى بعضُ الخدماتِ خلالَ فترةِ نُمُوِّ الخضراواتِ منْ بعدِ الزراعةِ وحتّى موعدِ الجَنْيِ (القَطْفِ)، منْ أهمِّها:
1 الترقيعُ:
إعادةُ زراعةِ الجُوَرِ الّتي فشلَ إنباتُ البذورِ فيها، أوْ تلكَ الّتي فُقِدَتِ الأشتالُ فيها بعدَ التشتيلِ.
وتتمُّ هذِهِ الخدمةُ بعدَ أسبوعٍ أوْ أسبوعَينِ منَ الزراعةِ.
2 الخفُّ:
إزالةُ النباتاتِ الزائدةِ في الجُوَرِ الّتي ينمو فيها أكثرُ منْ نباتٍ واحدٍ؛ حتّى لا تتنافسَ النباتاتُ في الحصولِ على الغذاءِ والماءِ؛ ومنْ ثمَّ تنمو نُمُوًّا ضعيفًا.
وتتمُّ هذِهِ الخدمةُ قبلَ الرِّيِّ؛ لتَسهُلَ إزالةُ النباتاتِ منْ دونِ إلحاقِ الضررِ بجذورِ النباتِ.
3 العزقُ:
تفكيكُ الطبقةِ السطحيةِ للتربةِ بينَ الخضراواتِ المزروعةِ وحولَها؛
- للتخلصُِّ منَ الأعشابِ الضارةِ
- وتهويةِ التربةِ
- وزيادةِ التربةِ حولَ سيقانِ النباتاتِ.
ونظرًا لأنَّ عمليةَ العزقِ مُكلِفةٌ ماديًّا؛ تُستخدَمُ وسيلةٌ جديدةٌ تقلّلُ منْ تكلفتِها، وهيَ استخدامُ البلاستيكِ الأسودِ (الملشِ).
4 الرِّيُّ:
تُعَدُّ هذِهِ الخدمةُ منَ العملياتِ الضروريةِ لنجاحِ زراعةِ الخضراواتِ؛ بتزويدِ التربةِ بكمياتٍ كافيةٍ منَ الماءِ، وتختلفُ احتياجاتُ الخضراواتِ إلى الرِّيِّ بحسبِ الظروفِ الجوّيةِ، ونوعِ المحصولِ وعُمرِهِ، ونوعِ التربةِ.
5 التسميدُ:
عمليةُ إضافةِ الأسمدةِ (العضويةِ، أوِ الكيميائيةِ) إلى التربةِ قبلَ إعدادِ الأرضِ للزراعةِ، وفي أثناءِ نُمُوِّ الخضراواتِ.
تحضيرُ المصاطبِ وزراعتُها ببذورِ الخضراواتِ
النتاجاتُ:
أُجهّزُ المصاطبَ للزراعةِ.
أزرعُ المصاطبَ ببذورِ الخضراواتِ وأشتالِها.
الموادُّ والأدواتُ المُستخدَمةُ:
مجرفةٌ، مشطٌ، حبالٌ، أوتادٌ، سمادٌ بلديٌّ مُختمِرٌ، بذورُ خضراواتٍ.
مُتطلَباتُ الصحةِ والسلامةِ العامّةِ
ارتداءُ ملابسِ العملِ والقفازاتِ قبلَ بدءِ العملِ.
خطواتُ العملِ:
1 أحرثُ الأرضَ المخصّصةَ للزراعةِ عندَما تكونُ مُستحرَثةً، ثُمّ أنعّمُها وأسوّيها باستخدامِ المشطِ الزراعيِّ.
2 أخلطُ السمادَ البلديَّ المُختمِرَ معَ التربةِ بالمشطِ الزراعيِّ.
3 أحدّدُ منطقةَ المصاطبِ باستخدامِ الحبلِ والأوتادِ.
4 أعملُ أثلامًا بأبعادِ (80 - 100) سنتيمترٍ.
5 أُسوّي المنطقةَ بينَ الثلمَينِ لتشكيلِ المصطبةِ.
6 أزرعُ البذورَ على جانبَيِ المصطبةِ حسبَ مسافاتِ الزراعةِ للمحصولِ إذا كانَ الرِّيُّ المُستخدَمُ رِيًّا سطحيًّا.
7 أروي البذورَ بعدَ الزراعةِ مباشرةً.
8 أزرعُ الأشتالَ في المكانِ المُخصَّصِ في المصطبةِ بوجودِ الماءِ، أمّا في حالِ استعمالِ الرِّيِّ بالتنقيطِ فتُزرعُ الأشتالُ بجانبِ أنابيبِ الرِّيِّ بالتنقيطِ معَ وجودِ الماءِ.
9 أُعيدُ الأدواتِ والموادَّ إلى مكانِها، وأغسلُ يديَّ جيّدًا بالماءِ والصابونِ بعدَ الانتهاءِ منَ العملِ، منْ دونِ إسرافٍ في الماءِ.
ما هي المشكلات التي تواجه إنتاجُ الخضراواتِ في الحقولِ المكشوفةِ
• تضرُّرُ الخضراواتِ منَ الأمطارِ الغزيرةِ والعواصفِ الرعديةِ والإشعاعِ الشمسيِّ الطويلِ، ودرجاتِ الحرارةِ، ومستوياتِ الرطوبةِ غيرِ الملائمةِ لنُمُوِّ النباتِ،
• ارتفاعِ خطرِ الإصابةِ بالآفاتِ الحشريةِ، والأمراضِ الفطريةِ.
لذا يلجأُ المزارعونَ إلى أسلوبٍ حديثٍ في الزراعةِ يقلّلُ منْ تلكَ التأثيراتِ يُسمّى الزراعةَ المَحمِيّةَ.
ثانيًا: الزراعةُ المَحمِيّةُ
يُقصَدُ بالزراعةِ المَحمِيّةِ:
إنتاجُ بعضِ المحاصيلِ ذاتِ العائدِ الاقتصاديِّ الكبيرِ في مُنشَآتٍ خاصّةٍ تُغطّى بموادَّ شفّافةٍ تسمحُ بالاستفادةِ منَ الطاقةِ الشمسيّةِ، تُسمّى «البيوتَ المَحمِيّةَ »؛
بهدفِ حمايةِ المحاصيلِ المزروعةِ منَ التأثيراتِ السلبيّةِ للظروفِ الجوّيّةِ غيرِ المُناسِبةِ.
ما هي أهميةُ الزراعةِ المَحمِيّةِ
1 إنتاجُ بعضِ الخضراواتِ على مدارِ السنةِ وفي غيرِ موسمِها.
2 زيادةُ الإنتاجيةِ مقارنةً بالزراعةِ المكشوفةِ، وتحسينُ النوعيةِ.
3 إنتاجُ أشتالٍ مُبكِّرةٍ للخضراواتِ؛ لزراعتِها في الأراضي المكشوفةِ أوِ المَحمِيّةِ.
4 التبكيرُ في إنتاجِ بعضِ الخضراواتِ، وبيعُها بأسعارٍ مُجزِيةٍ.
2. أنواعُ البيوتِ المَحمِيّةِ
1) البيوتُ البلاستيكيّةُ:
هيَ بيوتٌ تتكوّنُ منْ هياكلِ أنابيبَ معدنيّةٍ مُجَلفَنةٍ، وتُغطّى بشرائحِ البلاستيكِ السميكِ، وفي العادةِ يكونُ طولُها (50 - 60) مترًا، وعرضُها (8- 9)أمتارٍ، بارتفاعِ (2.5 - 3)أمتارٍ.
2) الأنفاقُ البلاستيكيّةُ:
هيَ بيوتٌ تُشبهُ البيوتَ البلاستيكيّةَ في فكرتِها ولكنْ بصورةٍ مُصغَّرةٍ، إذْ يتراوحُ عرضُ النفقِ بينَ (100 - 120) سنتيمترًا، وارتفاعُهُ بينَ (40 - 60) سنتيمترًا،
وتُستخدَمُ في إنشاءِ هياكلِها أسلاكٌ حديديةٌ مُجلفَنةٌ تُثنى على شكلِ قوسٍ، ثمَّ تُغطى هذِهِ الأقواسُ بالبلاستيكِ الشفافِ أوِ الشاشِ الأبيضِ؛
وذلكَ لحمايةِ الخضراواتِ في بدايةِ موسمِ النُّمُوِّ منْ تدنّي درجاتِ الحرارةِ والحشراتِ الضارّةِ.
3) البيوتُ الزجاجيّةُ:
هيَ بيوتٌ يُستخدَمُ في إنشاءِ هياكلِها الخشبُ، أوِ الحديدُ، أوِ الألمنيومُ، وتُغطّى بالزجاجِ، أوْ باستخدامِ مادةِ الليفِ الزجاجيِّ المدعومِ بالبلاستيكِ.
والفائدة من مادة الليف الزجاجي أو الزجاج:
يسمحُ بدخولِ أكبرِ كميّةٍ منْ أشعةِ الشمسِ الضروريةِ لنُمُوِّ الخضراواتِ، ويمكنُ تزويدُ هذِهِ البيوتِ بأنظمةٍ مُتطوِّرةٍ للتحكُّمِ في التدفئةِ والتبريدِ والتهويةِ.
3) تنفيذُ إجراءاتِ الزراعةِ المَحمِيّةِ
تجهيزُ البيوتِ البلاستيكيّةِ لزراعةِ الخضراواتِ
النتاجاتُ:
أجهّزُ أرضَ البيتِ البلاستيكيِّ لزراعتِهِ بالخضراواتِ.
أزرعُ بذورَ الخضراواتِ وأشتالَها في أرضِ البيتِ البلاستيكيِّ.
الموادُّ والأدواتُ المُستخدَمةُ:
بيتٌ بلاستيكيٌّ، ملشٌ أسودُ، أنابيبُ الرِّيِّ بالتنقيطِ، سمادٌ بلديٌّ مُختمِرٌ، مشطٌ زراعيٌّ.
مُُتطلََّباتُُ الصحةِِ والسلامةِِ العامّّةِِ
• ارتداءُ ملابسِ العملِ والقفازاتِ قبلَ بدءِ العملِ.
خطواتُ العملِ:
1 أُقسّمُ أرضَ البيتِ البلاستيكيِّ إلى أحوا ،ٍض وأرويها بالماءِ جيّدًا.
2 أنثرُ السمادَ البلديَّ المُختمِرَ داخلَ الأحواضِ، وأخلطُهُ بالتربةِ، ثمَّ أرويها جيّدًا.
3 أحرثُ الأرضَ عندما تصبحُ مُستحرَثةً، ثمّ أنعّمُها وأسوّيها.
4 أُقسّمُ أرضَ البيتِ البلاستيكيِّ إلى مصاطبَ مُوزَّعةٍ بانتظامٍ.
5 أمُدُّ أنابيبَ الرِّيِّ بالتنقيطِ فوقَ المصاطبِ.
6 أبسطُ الملشَ الأسودَ على المصاطبِ.
7 أبدأُ بزراعةِ البذورِ أوِ الأشتالِ على المصاطبِ.
8 أُعيدُ الأدواتِ والموادَّ إلى مكانِها، وأغسلُ يديَّ جيّدًا بالماءِ والصابونِ بعدَ الانتهاءِ منَ العملِ، منْ دونِ الإسرافِ في الماءِ.
الزراعةُ منْ دونِ تربةٍ والزراعةُ المائيةُ • يُطلَقُ مصطلحُ (Hydroponic) على أنظمةِ الزراعةِ في محاليلَ مُغذِّيةٍ منْ دونِ استخدامِ بيئاتٍ صُلبةٍ. • أمّا مُصطلَحُ الزراعةِ منْ دونِ تربةٍ (Soilless Farming) فتعني زراعةَ النباتاتِ دونَ استخدامِ التربةِ بوصفِها وسطًا لنُمُوِّ النباتِ، بلْ في الأوساطِ البديلةِ للتربةِ (البيرلايتِ، والصوفِ الصخريِّ).
• منْ إيجابياتِ الزراعةِ منْ دونِ تربةٍ: تقليلُ الهدرِ الكبيرِ في مياهِ الرِّيِّ، واستخدامُها في أيِّ مكانٍ زيادةُ الإنتاجِ والحدُّ منْ فاقدِ الأسمدةِ إنتاجُ محاصيلَ نظيفةٍ وذاتِ جودةٍ عاليةٍ أمّا مُحدِّداتُ توظيفِها فتتمثّلُ في ارتفاعِ الكلفةِ الماديةِ؛ لأنَّها تحتاجُ إلى أجهزةٍ ومُعَدّات خاصةٍ، ومتابعةٍ وخبرةٍ. |
الرَّبْطُ مَعَ الْبيئَةِ تُصنَّعُ الشرائحُ البلاستيكيةُ المُستخدَمةُ في تغطيةِ البيوتِ البلاستيكيةِ بصورةٍ أساسيةٍ منَ البترولِ، وتحتاجُ إلى سنواتٍ عديدةٍ لتتفكَّكَ وتتحلّلَ مُسبِّبةً مخاطرَ جمّةً على التربةِ.
|