أختَبِرُ معلوماتي
1) أذكرُ مثالًا على اتّصافِ خالدٍ بنِ الوليدِ بالإخلاصِ للهِ تعالى والطّاعةِ لوليِّ الأمرِ.
الجواب
حينَ تولّى سيدُنا عمرُ بنُ الخطابِ الخلافةَ كتبَ إليهِ أَنْ يُوَلي أبا عُبيدةَ قيادةَ الجيشِ بدلًا منهُ، فكانَ خالدٌ رضي الله عنه مثالًا في السَّمعِ والطّاعةِ لوليِّ الأمرِ، وتقبَّلَ الأمرَ بكلِّ طواعيةٍ، وصارَ جُنديًّا كبقيّةِ جنودِ المسلمينَ، يقاتلُ تحتَ قيادةِ أبي عبيدةَ ويأتمرُ بأمرِهِ بكلِّ رحابةِ صدرٍ.
2) أُعدّدُ ثلاثًا مِنْ صفاتِ خالدٍ بنِ الوليدِ .
الجواب
- حسن القيادة.
- السمع والطاعة.
- الإخلاص لله تعالى.
3) أُوَفقُ بَيْنَ نَهيِ الإسلامِ عَنْ خِداعِ الآخَرينَ وبَينَ إقدامِ خالدٍ بنِ الوليدِ على خديعةِ العدوِّ في غزوةِ مؤتةَ.
الجواب
نهى الإسلام عن خداع الآخرين ولكن في الحرب يجور الخداع لأن الحرب خدعة والكذب في الحرب جائز.
4) أضعُ دائرةً حولَ رمزِ الإجابةِ الصَحيحةِ في العباراتِ الآتيةِ:
1_ أسلمَ خالدٌ بنُ الوليدِ ، بعدَ:
أ - فتحِ مكةَ. ب- معركةِ بدرٍ.
ج- معركةِ أُحدٍ. د- صُلحِ الحُدَيبِيةِ.
2_ لقّبَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم خالدًا بنَ الوليدِ بـ
أ- أمينِ الأمةِ. ب- حَبرِ الأمةِ.
ج- سيفِ اللهِ المسلولِ. د- حواريِّ الرسولِ.
3ـ واحدةٌ مِنَ المعاركِ الآتيةِ لَمْ يشاركْ فيها خالدٌ بنُ الوليدِ مَعَ المسلمينَ:
أ -فتحُ مكةَ. ب- غزوةُ بدرٍ.
ج- معركةُ اليرموكِ. د- حروبُ الرّدّةِ.