الدراسات الإسلامية فصل أول

اذكر مثالا من سيرة النبي صلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم على كل مما يلي:

أ - تعزيزه صلى الله عليه وسلم لتقدير الذات عند ذوي الإعاقة.

ب - قضاء حوائج ذوي الإعاقة.

جـ - التيسير على ذوي الإعاقة، ورفع المشقة عنهم.

أ – كلف صلى الله عليه وسلم ابن أم مكتوم (وهو أعمى)بإمارة المدينة مرات عديدة.

 ب- جاءت امرأة ذات إعاقة عقلية إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إن لي إليك حاجة، فذهب معها حتى قضى لها حاجتها.

ج- أذِن النبي صلى الله عليه وسلم لذوي الإعاقة بالصـلاة في البيت إن كان المجيء إلـى صـلاة الجماعـة يعرضهم للخطر؛ فقد ورد أن عتبان بن مالك أتى رسـول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أنا رجـل ضرير البصر، وأنا أصلي لقومي، فإذا كانت الأمطار سال الوادي الذي بيني وبينهم، ولم أستطع أن آتي مسجدهم فأصلي بهم، ووددت يا رسول الله تأتيني فتصلي في بيتي، فأتخذه مصلى، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سأفعل إن شاء الله".

اقتضت إرادة الله تعالى ابتلاء بعض الأشخاص بنقص في قدراتهم لحكمة أرادها سبحانه وتعالى، فإذا صبر صاحب الإعاقة على ما ابتلاه الله تعالى به نال الأجر والثواب، وفي ذلك حكمة أيضا للأصحاء، فيتذكرون نعمة الله تعالی وفضله عليهم، فيشكرونه على ذلك.

وضح أثر كل مما يأتي :

أ- نظرة المجتمعات قديـمـا لذوي الإعاقة على أنهم شر.

 ب- دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم للمرضى والمصابين بالشفاء

أ- عزلة ذوي الإعاقة اجتماعيا، وقتلهم أحيانا.

ب- زيادة أملهم بالشفاء.

علمنـا رسـول الله صلى الله عليه وسلم الرحمـة بالضعفاء،: وحذرنـا مـن إيذائهـم، أو التهكـم بـهـم، أو إحراجهم، أو السخرية منهم؛ فقد توعد الله تعالى مـن تعمد تضليل أعمى عن الطريق بالوعيد الشديد، والطرد من رحمته؛ لما يترتب على ذلك من أذى كبير له.

أ-الأسرة: الاعتناء بالأبناء ذوي الإعاقة منذ الولادة، بعرضهم على الأطباء المتخصصين، وإشراكهم في الأعمال، وعدم إشعارهـم بالنقص، وتعليمهم ما يتناسب مع قدراتهم، وتقبلهم لمساعدتهم على الاندماج في المجتمع.

تأمل النصوص الآتية، ثم بين التوجيه النبوي في التعامل مع ذوي الإعاقة كما في الجدول:

أ - التيسير عليهم، ورفع المشقة عنهم.

ب- مراعاة مشاعرهم.

 جـ- قضاء حوائجهم، والدعاء.

د - تقبلهم، والتحذير من إيذائهم.