أختَبِرُ معلوماتي
1) أبيُّن مفهومَ القمارِ.
الجواب
أَنْ يشترطَ أحدُ الطرفَينِ أَوِ المتسابقَينِ أَوْ كلاهُما على الآخَرِ بأَنْ يأخذَ الفائزُ مِنَ الخاسرِ ما يتّفقانِ عليهِ مِنْ مالٍ.
2) أوضّحُ حُكمَ القمارِ.
الجواب
أجمعَ العلماءُ على تحريمِ القمارِ.
3) أعلّلُ تسبّبَ القمارِ في ارتفاعِ معدلاتِ الجريمةِ في المجتمعِ.
الجواب
لأنَّهُ ليسَ مِنْ طرائقِ الكسبِ المشروعةِ، إِذْ يأخذُ المقامرُ المالَ مِنْ غيرِهِ دونَ مقابلٍ، ويعتمدُ في ذلكَ على الحظِّ والمصادفةِ؛ ممّا يورثُ العداوةَ والبغضاءَ بَينْ النّاسِ.
4) أذكرُ صورتَينِ مِنْ صورِ القمارِ.
الجواب
أ) المراهنةُ:
أَنْ يتفقَ طرفانِ على أَنْ يدفعَ أحدُهُما شيئًا مِنَ المالِ للطرفِ الثاني إِنْ خسرَ أَوْ فازَ طرفٌ ثالثٌ، كأَنْ يتفقَ شخصانِ على أَنْ يدفعَ أحدُهُما للآخَرِ مئةَ دينارٍ في حالةِ فوزِ فريقِهِ في مباراةِ كرةِ القدمِ.
ب) اللّعبُ على شرطٍ:
ويكونُ باشتراطِ أَنْ يدفعَ الخاسرُ للفائزِ مبلغًا مِنَ المالِ، كأَنْ يتفقَ طرفانِ على أَنْ يدفعَ الخاسرُ في لعبةِ الشَّدّةِ خمسينَ دينارًا.
ج) ألعابُ الحظِّ:
يدفعُ المشتركونَ مبلغًا ماليًّا مقابلَ الدّخولِ في سحبٍ عشوائيٍّ يربحُ فيهِ شخصٌ واحدٌ ويخسرُ بقيةُ المشتركينَ، مثلَ بطاقةِ اليانصيبِ (سواءٌ أكانَتْ لأغراضٍ خيريةٍ أَوْ غيرِهِ؛ لأنَّ أصلَ الفعلِ محرَّمٌ).
5) أعدّدُ أثرَينِ سَيّئَينِ للقمارِ، أحدُهُا في الفردِ، والآخَرُ في المجتمعِ.
الجواب
- آثار القمار على الفرد: التكاسلُ عَنِ العملِ.
- آثار القمار على المجتمع: إيقاع العداوة والبغضاء بين الناس.
6) أصنّفُ السّلوكاتِ الآتيةَ (مقامرةٌ، غيرُ مقامرةٍ) بوضعِ إشارة ( √ ) في المكانِ المناسبِ.
السلوكُ |
مقامرةٌ |
غيرُ مقامرةٍ |
أقيمَتْ مسابقةٌ إلكترونيةٌ عَنْ طريقِ الإنترنتْ، يدفعُ المشتركونَ فيها مبلغًا مِنَ المالِ، ثُمَّ يأخذُ الجوائزَ أصحابُ المراكزِ الثلاثةِ الأولى فقطْ. |
√ |
|
شاركَ عليٌّ في بطولةِ المملكةِ للسباحةِ وفازَ بالميداليةِ الفضّيةِ. |
|
√ |
اتفقَ زيدٌ وخالدٌ على أَنْ يدفعَ مَنْ سيربح فريقُهُ المفضلُ تكاليفَ التذاكرِ. |
√ |
|