التربية الإسلامية فصل أول

العاشر

icon

 أختبرُ معلوماتي

1) أُعَرِّفُ بمؤسسةِ آلِ البيتِ المَلَكِيَّةِ للفكرِ الإسلاميِّ، مِنْ حيثُ أهدافُها.

الجواب

هِيَ هيئةٌ علميةٌ إسلاميةٌ مستقلةٌ، تضمُّ مجموعةً مِنْ علماءِ المسلمينَ مِنْ كافةِ الأقطارِ، تأسّسَتْ بتوجيهٍ مِنْ جلالةِ الملكِ الحسينِ المعظمِ رحمَهُ اللهُ تعالى عامَ 1980 م، وتهدفُ إلى التّعريفِ بالإسلامِ، وتصحيحِ المفاهيمِ والأفكارِ غيرِ السليمةِ عنهُ.

 

2) أُعلِّلُ سبَبَ إطلاقِ رسالةِ عمّانَ.

الجواب

نتيجةَ ما سادَ مِنْ أفكارٍ وممارساتٍ مغلوطةٍ تُخالفُ سماحةَ الإسلامِ.

 

3) أذكرُ الأثرَ الإيجابيَّ لإطلاقِ مبادرةِ «كلمةٍ سواءٍ

الجواب

التعاونِ والحوارِ البنّاءِ بَينْ المسلمينَ والمسيحيّينَ انطلاقًا مِنْ أمرَينِ مشركَينِ بَينْ الإسلامِ والمسيحيةِ وهُا: حبُّ اللهِ تعالى،

وحبُّ الجارِ، دونَ المساسِ بالمعتقداتِ الدينيةِ الخاصةِ بكِلا الدينَنِ.

 

4) أُتَحدَّثُ عَنْ مبادرةِ الوئامِ بَيْنَ الأديانِ مِنْ حيثُ: هدفُ إطلاقِها، فكرتُها، مرتكزاتُها.

الجواب

هدفُ إطلاقِها: لتعزيز العلاقة بين أتباع الديانات.

فكرتُها: هي مبادرة إنسانية عالمية أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني عام 2010م.

مرتكزاتُها: السلام ونبذ العنف دون التعرض للمعتقدات الدينية الخاصة بكل دين.

 

5) أَرْبِطُ بَيْنَ النّصوصِ الشّرعيّةِ والفكرةِ التي تضمنَتْها رسالةُ عمّانَ:

النّصُّ الشّرعيّ

الفكرة

أ.قالَ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ الدّينَ يُسْرٌ، وَلَنْ يُشادَّ الدّينَ أَحَدٌ إِلاّ غَلَبَه، فسَدِّدوا وقارِبوا وأبشروا».

نشرُ ثقافةِ التّوازنِ والوسطيّةِ والاعتدالِ.

ب. قالَ صلى الله عليه وسلم: «يا اُّيها النّاسُ، أَلاَ إِنَّ رَبَّكُمْ واحِدٌ، وَإِنَّ أَباكُمْ واحِدٌ، أَلا لا فَضْلَ لِعَرَبِي عَلى أَعْجَمِيٍّ وَلا لِعَجَمِيٍّ عَلى عَرَبِي وَلا لِأحَمَرَ عَلى أَسْوَدَ وَلا أَسْوَدَ عَلى أَحمَرَ إلا بِالتَّقْوى، أَبَلَّغْتُ؟ قالوا: بَلَّغَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ».

تأكيدُ تكريمِ الإسلامِ الإنسانَ مِنْ دونِ النّظرِ إلى لونِهِ أَوْ جنسِهِ أَوْ دينِهِ.

ج. قالَ صلى الله عليه وسلم: «لَزَوالُ الدُّنيا جَميعًا أَهْوَنُ على اللهِ مِنْ دَمٍ يُسْفَكُ بغيرِ حقٍّ» .

الدَّعوةُ إلى المحافظةِ على النّفسِ البشرّيةِ.