1-أَذكُرُ دَورَ عبدِ اللهِ بنِ أُريقطٍ في الهجرَةِ النَّبَوِيَّةِ.
- استعان الرسول ﷺ وصاحبه بعبدِ اللهِ بنِ أُريقطِ لِيَدُلَّهُما على الطَّريقِ.
2-أُبيِّنُ مَوقِفَ سُراقَةَ بنِ مالِكٍ في أثناءِ هِجرَةِ الرَّسولِ ﷺ.
- بينما رَسولُ اللهِ ﷺ وصاحِبُهُ في الطَّريقِ إذ لَحِقَ بِهِما سُراقَةُ بنُ مالِكٍ، وكانَ يبحَثُ عنهُما للفوزِ بالجائِزَةِ التي جعلَتها قُريشٌ لِمَن يأتي بِهما، وهيَ مئةُ ناقَةٍ.
- غَيرَ أنَّهُ كُلَّما حاولَ الاقترابَ منهُما غارَت أقدامُ فَرَسِهِ في الرِّمالِ، فَلمَّا أيقَنَ أنَّهُ لن يَصِلَ إليهِما، وَعَلِمَ أنَّهُما مَحفوظانِ بِحفظِ اللهِ تعالى.
- طَلَبَ من رَسولِ اللهِ ﷺ الأمانَ وعاهَدَهُما أن يُخفيَ خَبَرَهُما عند عودته إلى مكة المكرَّمةِ.
3-أصِفُ استِقبالَ المسلمينَ للرَّسولِ ﷺ عندَ وصولِهِ إلى المدينةِ المنوَّرةِ.
- كان المسلمون من مُهاجِرينَ وأنصارٍ ينتَظِرونَ وُصولَهُ ﷺ بشوقٍ ولَهفَةٍ، فاستَقبَلوهُ بِفَرَحٍ وسُرورٍ وهُم يُرَدَّدونَ الأناشيدَ.
4-أملَأُ الفراغاتِ بما هوَ مناسِبٌ:
أ- أوَّلُ مَسجِدٍ في الإسلامِ بناهُ النَّبيُّ ﷺ هو مسجِدُ قُباء.
ب-نَزَلَ النَّبيُّ ضيفًا على الصَّحابِيِّ الجليلِ أبي أيُّوبِ الأنصارِيِّ رضي الله عنه إلى أن أتَمَّ بناءَ المَسجِدِ النَّبويِّ.