الدراسات الاجتماعية فصل أول

الثاني

icon

 

 

حَقّي في الْأَمانِ وَالسَّلامَةِ               

 

 "أَعْبُرُ الشّارِعَ بِأَمانٍ".

 كَيْفِيَّةِ عُبورِ الطَّريقِ بِأَمانٍ:

 

  

 

 

 بَعْضِ إِجْراءاتِ السَّلامَةِ في وَطَني:

تُوجَدُ شَّواخِصُ مُرورِيَّةٌ؛ لِأَخْذِ الْحيطَةِ وَالْحَذَرِ مِنْ قِبَلِ السّائِقينَ.

 

تُساعِدُ شُرْطَةُ الْمَرورِ عَلى تَسْهيلِ الْمُرورِ، وَتَنْظيمِ السَّيْرِ في الشَّوارِعِ.

يُوجَدُ في وَطَني حَدائِقُ مُرورِيَّةٌ لِلْأَطْفالِ؛ لِتَعْليمِ السَّلامَةِ الْمُرورِيَّةِ.

 

 

أَلْتَزِمُ بِإِشارَةِ الْمُرورِ حينَ أَعْبُرُ الطَّريقَ؛ فالْإِشارَةُ الْحَمْراءُ تَعْني (قِفْ)، وَالْإِشارَةُ الْخَضْراءُ تَعْني (سِرْ بِأَمانٍ). ويَجِبُ عَلى الْمُشاةِ وَالسّائِقينَ الْالْتِزامُ بِقانونِ السَّيْرِ في وَطَني