الدراسات الاجتماعية فصل أول

الثاني

icon

   اللَّعِبُ حَقٌّ مِنْ حُقوقِ الْأَطْفالِ؛ فَهُوَ يُساعِدُهُم عَلى النُّمُوِّ السَّليمِ.

 

 أَماكِنِ اللَّعِبِ الْآمِنِ:

في وَطَني حَدائِقُ عامَّةٌ وَمُتَنَزَّهاتٌ.

في حَيِّنا مَلاعِبُ لِمُمارَسَةِ الرِّياضَةِ وَاللَّعِبِ.

في مَدْرَسَتي ساحاتٌ واسِعَةٌ وَنَظيفَةٌ وَآمِنَةٌ لِلَّعِبِ.

يُتابِعُ الْوالِدانِ أَبْناءَهُما في أَثْناءِ استخدامِ الْإِنْتَرْنِتّ.

 

أَتَعَرَّفُ إِلى اللَّعِبِ الْآمِنِ:

أَخْتارُ الْمَكانَ وَالْوَقْتَ الْمُناسِبَيْنِ.

لا أُعَرِّضُ نَفْسي أَوْ زُمَلائي لِلْخَطَرِ.

لا أَلْعَبُ إِلى وَقْتٍ مُتَأَخِّرٍ مِنَ اللَّيْلِ.

 

 نَتائِجِ اللَّعِبِ الْآمِنِ:

       التَّعَلُّمُ وَالنُّمُوُّ.
الْمُتْعَةُ وَالْفائِدَةُ.
اكْتِسابُ  الْمَهاراتِ الْمُخْتَلِفَةِ.