مدرسة جواكاديمي

هنا يمكنك تصفح مدرسة جو اكاديمي، المنهاج، اسئلة، شروحات، والكثير أيضاً

رسم القلب

اللغة العربية - الصف المواد المشتركة توجيهي

 رسم القلب    

      أعرف لماذا ضاق صدري بتلك النّبتة التي تحدّت وحدتي واقتحمت حياتي، وأعرف لماذا ساءت علاقتي بها إلى ذلك الحدّ المخجل، لا بدّ لي من أن أبرّئ صديقي(حسني)، الذي أحضرها بمناسبة شفائي من مرضي، فأنا لم أكرهها بسبب ذلك الصّديق الذي تعاطف معي، وزارني في بيتي، مصطحبًا تلك النّبتة، بلفافتها الشّفّافة.

      صحيح أنّه هو الذي اختار لها ذلك المكان أسفل جدار الغرفة، ووضعها فيه بعد أن نزع عنها لفافة الورق والشَّبَر، وصحيح أنّه شرح لي بحرصه المعهود، وبما يشبه الإملاء، مهامّ رعايتها التي أتعبتني في ما بعد، إلا أنّه لم يكن سببًا في العداء الذي نما بيني وبين تلك النّبتة بأوراقها التي تشبه رسم القلب.

         في البداية لم أشعر بضرورة وجود علاقة حبّ أو بغض بيني وبينها، قد رأيت فيها مجرّد واحدة من موجودات الغرفة، مثل الكرسي، والطّاولة، والمِدْفأة، والخزانة، أو حتّى إطارات الصّور على الجدار.

    غير أنّني بعد أيام، تنبّهتُ إلى ما يثيره صمتها من السّأم في نفسي، ما الذي يجذبني إلى مجرّد نبتة مُسَمَّرَة مثل التّماثيل النّحاسيّة أو البلاستيكيّة، تُحملقُ في سقف الغرفة القاتم، أو في الجدران المُصفرّة المُتقشَّرة، أو ربما في تقاطيع وجهي، ولا سيّما تلك الأخاديد المتقاطعة في جبهتي وفي خدي؟

     إنّها نبتة مُتْعِبة ومُقْلِقة في آن معًا، وهي تحتاج إلى عناية يوميّة كي تنمو ببطنها السّميك، كما أنها ترغمني كلّ صباح على إزاحة السّتائر كي ترى النّور أو يراها، وتجبرني على ريّها، وتنظيف أوراقها من الغبار، ثمّ تسميدها بين مدّة وأخرى، أجزم بأنّي كرهتها.

      ما أثار غيظي، هو ما قرأته في إحدى الصّحف ، من أنّ النّباتات التي تعيش داخل البيوت تحتاج إلى من يبتسم لها أحيانًا؛ لأنها مخلوقات حسّاسة، كائنات حيّة تتلقّف الابتسامة، كما الضّـوء الذي يبعث الحياة في عروقها .

      هذا ما ينقصني، ثم إن الابتسام ليس من طبعي، فأنا لا أكاد أرخي شفتيّ أمام أكثر الأمور طرافة. ( حسني ) الذي جاء بها يعرف هذه الحقيقة، فكيف يمكنني الابتسام لمجرّد نبتة بليدة ؟

    أفضل حلّ هو أنْ أضعها خارج الغرفة، عند زاوية درج العمارة، لكن ( حسني ) أوصاني بألّا أنقلها من مكانها؛ لأنّ تغيير موقعها سيؤدّي إلى اضطرارها للتّكيّف مع المكان الجديد، وقد لا يناسبها، فتذبل وتموت.

     خلال شهر آذار، انتعشت تلك النبتة، ونمت بما يوحي برغبتها في التخلّص من عيوب صمتها، ولكن هذا لم يوقف صراعي الصّـامت معها، فهي على أيّة حال كائن يدهم حياتي، يخرق وحدتي، ويتدخّل في يومياتي، لماذا لا أتخلّص منها ؟ ألا يمكن أن يكون ( حسني ) قد تآمر على حياتي بوضعها في غرفتي؟

    حين اقتربتْ يدي من ساقها، تحسّستُ تلك السّاق، إنّها خشنة مع طراوتها، فكّرتُ: لنْ يستغرق الأمر أكثر من ثانية واحدة، أدير يدي، فأقصف السّاق، حركة واحدة وأرتاح منها.

     قلّبت الفكرة في رأسي، فتوصّلت بسرعة إلى أنّني مقدم على ارتكاب فعلة: تنتمي سلسلة جرائم قتل النّفس، تراجعتُ، وتنهدتُ، وجلستُ على المقعد، ووضعت كفّي أسفل فكي محدّقًا بحيرة وقلق. في تلك اللحظة رأيتها تشرئبّ، وتولّدت لأوراقها عيون، عيون كثيرة أخذت تراقبني بحذر، فوجئت بشفتيّ تفترّان عن ابتسامة غير مفهومة، على الأقل بالنسبة لي.

        راقبتُ نموّها السّريع كلّ يوم، كلّ ساعة، حتى كدْتُ أرى بعيني المجرّدة كيف تتفتّح أوراقها الجديدة، وكيف تتبسّط مثل كفّ آدميّة، وحين أصحو في الصّباح، أتفقّد الأوراق والبراعم الجديدة، وكثيرًا ما سمعتُ صوتها، صوت الطّقطقة الخافتة للأوراق في أثناء تفتّحها في الصّباحات الباكرة. ولقد أيقظ ذلك الصّوت في أعماقي فرحــًا طفوليًّا، وضبطتُ نفسي ذات مرّة وأنا أبتسم لها.

     في الأياّم اللّاحقة، نمت وتوالت لها أوراق جديدة، أوراق خضراء يانعة، وحين بلغت منتصف الجدار، دبّ الخلاف بيننا من جديد، فأنا أردتُ توجيهها نحو الباب كي تكسو يسار الجدار، أما هي فتوجّهتْ إلى غير ما أريد، نحو النّافذة.

    هدأَتْ نفسي، أمسكتُ رأسها، قلتُ كمن يخاطب امرأة: من هنا أيّتها العزيزة، ولويتُ عنقها برفق ناحية الباب، ثم ربطته بخيط متَّصل بحافة ذلك الباب. وبعد أيّام، عاد رأسها يتوجّه نحو النافذة، فبدتْ كأنّما تنظر إلى الوراء.

         صحيح أنّ المشهد أثار في نفسي أسًى مبهمًا، ولا سيّما حين قدّرت أنها أرادت بحركتها تلك لفت انتباهي وتذكيري بالتّفاهم الذي حصل بيننا، لكن، لماذا لا تستجيب لرغبتي؟ على الأقل إكرامًا لاهتمامي بها، ثم إنّ المساحة المتبقّية من الجدار حتى النافذة لا تستوعب نموّها وامتدادها، فهي ملأى بالصّور.

    حاولتُ لَيّ عُنُقها برفق وتصميم، لكنّها هذه المرّة بدت أكثر صلابة وإصرارًا على التوجّه نحو النّافذة، وحين قست أصابعي عليها قليلًا، أحسسْتُ بِعُنُقها ترتجف، أجل، لقد ارتجفت مرّتين .

   من الصّعب أن أفهم أو أصدّق ما حدث، لكن تلك العُنُق ارتجفت بين أصابعي مثل سمكة حيّة  ، ازدَدْتُ إصرارًا على تنفيذ ما بدأتُه، وبينما أحاول ثنيها نحو الباب بإصرار، إذ بها تنكسر.

    كان الصّوت الذي سمعته لحظتنذٍ أشبه بصوت كسر عظمة بشريّة، ودهمني شعور من ارتكب جرمًا في غفلة من النّاس، والسّائل الذي نزّ من مكان الكسر لطّخ يدي، أمّا رأسها فظلّ بين أصابعي، لم أدرِ ماذا أفعل به، تلفّتُّ حولي بذُعر، تراجعت قدماي نحو الوراء، رأيت في الأوراق عيونًا تتّهمني، وإذْ سقط الرأس من يدي ، فتحتُ الباب، وغادرتُ البيت.

     لم تمضِ سوى أيام قليلة حتّى ذبلت أوراقها، حاولتُ إنقاذها، نظّفتُ مساماتها بقطعة من القماش المبلول، رويتها بحرص، فتحت السّتائر والنّوافذ، لكن كانت أشبه بعزيز يريد الانسحاب من حياتي بصمت موجع .

      رويدًا رويدّا اصفرّت أوراقها، كلّ يوم تصفرّ أوراق جديدة، ثمّ تجفّ وتسقط، لم يبق سوى أغصانها التي اسودّت، وبدت مثل أذرع سوداء لعنكبوت خرافيّ يتشبّث بجدار، ثم يسقط على الأرض فجأة في إحدى ليالي أيّار، فيعود الجدار مثلما كان، متقشّرًا مصفرًّا، وعاريًا، أما أنا فقد دهمتني رغبة جامحة، غير مفهومة برؤية ذلك الصّديق(حسني )، لماذا اشتقْتُ إليه حين سقط العنكبوت في سكون تلك اللّيلة من أيّار؟

 

 ( جمال ناجي، ما جرى يوم الخميس، بتصرّف ).

 

                                                                                                                               

التّعريف بالكاتب      جمال ناجي (١٩٥٤ – ۲۰۱۸) روائيّ وقاصّ أردنيّ، كان عضو اتّحاد الكتّاب العرب، ورئيسًا سابقًا لرابطة الكتّاب الأردنيين، نال عدة جوائز محليّة وعربيّة كان آخرها جائزة الدولة التقديريّة للآداب ٢٠١٥ م / الأردن، وجائزة الملك عبد الله الثاني للإبداع الأدبيّ ٢٠١٦م، وله مجموعة من الأعمال الأدبيّة تُرجم عدد منها إلى لغات أجنبيّة، ومن رواياته: (الطريق إلى بلحارث) و (مخلّفات الزوابع الأخيرة)، و( عندما تشيخ الذئاب)، ومن مجموعاته القصصية: (رجل خالي الذّهن)، و(رجل بلا تفاصيل)، و(ما جرى يوم الخميس) التّي أخذت منها هذه القصة.

جوّ النصّ

     يصوّر القاصّ في قصّة (رسم القلب) العلاقة التّي نشأت بينه وبين نبتة تشبه رسم القلب أهداها إليه صديقه لشفائه من المرض، ويبرز في القصة عنصر الصّراع بين القاصّ والنّبتة في حبكة قدّمها القاصّ بضمير المتكلّم لتكشف مسؤولية الإنسان في تحقيق السّعادة لنفسه ولمن حوله، تلك السّعادة التي تتمثّل في أن يترك الإنسان الآخرين يمارسون حرّيتهم، وأن يقبل الآخرين، ويتكيّف معهم، ولا يتسرّع في اتّخاذ قراراته.

 

 

التّعريف بالكاتب

السّؤال (1)ما نوع العمل الأدبيّ الذي يمثّله النّصّ السّابق؟

قصّة

السّؤال(2)عرّف بكاتب النّصّ السّابق والوظائف التي شغلها؟

جمال ناجي (١٩٥٤ – ۲۰۱۸) روائيّ وقاصّ أردنيّ، كان عضو اتّحاد الكتّاب العرب، ورئيسًا سابقًا لرابطة الكتّاب الأردنيين،

 

السّؤال(3) اذكر أهمّ الأعمال الأدبيّة للكاتب.

من رواياته: (الطريق إلى بلحارث) و (مخلّفات الزوابع الأخيرة)، و( عندما تشيخ الذئاب)، ومن مجموعاته القصصيّة: (رجل خالي الذّهن)، و(رجل بلا تفاصيل)، و(ما جرى يوم الخميس)

 

السّؤال(4) اذكر بعض الجوائز التي نالها الكاتب.

نال عدة جوائز محليّة وعربيّة كان آخرها جائزة الدولة التقديريّة للآداب ٢٠١٥ م / الأردن، وجائزة الملك عبد الله الثاني للإبداع الأدبيّ ٢٠١٦م.

 

السّؤال(5) ما المجموعة القصصيّة التي أخذت منها هذه القصّة توي/2018/2019-صيفي/2019)

(ما جرى يوم الخميس)

 

جوّ النّصّ

السّؤال (1) ما العلاقة التي يصوّرها القاصّ في قصّته؟

العلاقة التّي نشأت بينه وبين نبتة تشبه رسم القلب أهداها إليه صديقه لشفائه من المرض،

 

السّؤال(2)حدّد طرفيّ الصّراع في القصّة؟

ويبرز في القصة عنصر الصّراع بين القاصّ والنّبتة.

 

السّؤال(3) كيف بدت الحبكة في القصّة؟

الحبكة قدّمها القاصّ بضمير المتكلّم لتكشف مسؤولية الإنسان في تحقيق السّعادة لنفسه ولمن حوله.

 

السّؤال(4) كشف الصّراع بين القاصّ والنبتة عن مسؤوليّة الإنسان في تحقيق السّعادة لنفسه ولمن حوله، بم تتمثّل تلك السّعادة؟(شتوي/2019)

تتمثّل في أن يترك الإنسان الآخرين يمارسون حرّيتهم، وأن يقبل الآخرين، ويتكيّف معهم، ولا يتسرّع في اتّخاذ قراراته.

 

 

الشّرح

الفقرة (1)

 "              أعرف لماذا ضاق صدري بتلك النّبتة التي تحدّت وحدتي واقتحمت حياتي، وأعرف لماذا ساءت علاقتي بها إلى ذلك الحدّ المخجل، لا بدّ لي من أن أبرّئ صديقي(حسني)، الذي أحضرها بمناسبة شفائي من مرضي، فأنا لم أكرهها بسبب ذلك الصّديق الذي تعاطف معي، وزارني في بيتي، مصطحبًا تلك النّبتة، بلفافتها الشّفّافة. "

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-تَحَدَّتْ                     -وِحْدَتِي                            -اقْتَحَمَتْ                                         - الحَدِّ                                      - المُخْجِلِ                        - أُبَرِّئَ             

-شِفَائِي                     - مَرَضِي                             -أَكْرَهْها                                      -تَعَاطَفَ                                -مُصْطَحِبًا                             -النَّبْتَةَ

-بلِفَافَتِها                                                      -الشَّفَّافَةِ

     

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

  -ضاق: ضيق                                  - النّبتة: نبت                                          -تَحَدَّتْ: حدي              - وحدتي: وحد                -اقتحمت: قحم

- الحدّ: حدّ/ حدد                                 -المخجل : خجل                           -أبرّئ: برؤ                       -شفائي: شفي                - تعاطف: عطف

- مصطحبًا: صحب                         -بلفافتها : لفّ                               - الشّفّافة: شفف/شفّ

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-ضاق صدري: لم يحتمل ، لم يطق، فقد صبره، شقّ عليه الأمر                                -تحدّت: واجهت/قاومت                   - وحدتي: عزلتي

 - اقتحمت: دخلت عنوة وعنفًا وقوّة                                                                           - الحدّ: المستوى                          -المخجل: معيب شائن

أبرّئ: أعذر                                    -بلفافتها :غلاف                                                    -الشّفّافة: الرّقيقة   ، كلّ ما رقّ فظهر ما وراءه               

 

السّؤال(4)ممّ استوحى القاصّ عنوان قصّته؟

من شكل النّبتة التي أهداها إليه صديقه،لأنّها تشبه رسم القلب.

 

السّؤال(5) ما الذي يدلّ على الرّباط الوثيق بين القاصّ وصديقه؟

من خلال تعاطف حسني مع القاصّ خاصّة وقت مرضه، وزيارته .وإحضار حسني هديّة (نبتة تشبه رسم القلب)ملفوفة بالورق والشّبر لصديقه، 

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة

السّؤال(6)وضّح الصّورة الفنّيّة الواردة في قول القاصّ:(بتلك النّبتة التي تحدّت وحدتي واقتحمت حياتي)

صوّر النبتة إنسانة تقتحم خصوصيَة القاصّ وتتدخّل في شؤونه، وتتحدّى وحدته.

 

السّؤال(7) استخرج من النصّ ما يأتي:

أ-اسم فاعل لفعل غير ثلاثيّ: مصطحبًا                                         ب- مصدر صريح لفعل ثلاثيّ: وحدتي(وحدة)/شفائي (شفاء)/مرضي(مرض)

ج- بدل مطابق:الصّديق (ذلك الصّديق)/النّبتة(تلك النّبتة)

 

السّؤال(8) علّل كتابة الهمزة بالصّورة التي جاءت عليه في كلمة(اقتحمت).

همزة  وصل لفعل ماضٍ خماسي

 

الفقرة(2)          

       صحيح أنّه هو الذي اختار لها ذلك المكان أسفل جدار الغرفة، ووضعها فيه بعد أن نزع عنها لفافة الورق والشَّبَر، وصحيح أنّه شرح لي بحرصه المعهود، وبما يشبه الإملاء، مهامّ رعايتها التي أتعبتني في ما بعد، إلا أنّه لم يكن سببًا في العداء الذي نما بيني وبين تلك النّبتة بأوراقها التي تشبه رسم القلب."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-بِحِرْصِهِ                                        -لِفَافة                                       -الوَرَقِ                                     -الشَّبَرِ                            -مَهَامَّ     

-العَدَاءِ                                         - رَسْمَ                                       -القَلْبِ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-بحرصه:حرص             -المعهود،:عهد             -الإملاء: ملو             -مَهَامَّ : همّ /همم                    - رعايتها: رعى                                  العداء: عدو

-نما: نمو

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-بحرصه: اهتمامه              -المعهود: المعروف                        -مَهَامَّ :مفردها (مُهِمّة)، وهي أعمال مسؤول عنها            --نما:زاد،كثُر

 

السّؤال(4) ما مفرد كلّ من : (مهامّ ، الوَرَق)؟

مهامّ: مُهمّة/ الورق: ورقة

 

السّؤال(5)ما المكان الذي أشار عليه صديقه للنّبتة؟

أسفل جدار الغرفة.

 

السّؤال(6)ما الشّكل الذي تشبهه أوراق تلك النّبتة؟

رسم القلب

 

السّؤال(7)أعرب كلمة (المكان) المخطوط تحتها في عبارة:"اختار لها ذلك المكان " الواردة في النّصّ السّابق.

المكان: بدل مطابق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

 

الفقرة(3)

"              في البداية لم أشعر بضرورة وجود علاقة حبّ أو بغض بيني وبينها، قد رأيت فيها مجرّد واحدة من موجودات الغرفة، مثل الكرسي، والطّاولة، والمِدْفأة، والخزانة، أو حتّى إطارات الصّور على الجدار."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-حُبٍّ                                        -بُغْضٍ                                 -مَوْجُوداتِ                                              -المِدْفَأَة                            -الخِزَانَة أو الخَزَانَة

 

-إِطَارَاتِ                                   -الصُّوَرِ                                  - الجِدَارِ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-بغض: بغض                      -موجودات : وجد                    -المِدْفَأَة: دفئ                              -الخزانة: خزن               - إطارات: أطر

 

الجدار:جدر

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-بغض: كره                             -إطارات: كلّ ما أحاط بشيء من خارج                  - الجدار: الحائط القائم

 

السّؤال(4)بم اتّسمت نظرة القاصّ الأوّليّة للنبتة؟

رأى فيها مجرّد واحدة من موجودات الغرفة، مثل الكرسيّ، والطّاولة، والمِدْفأة، والخزانة، أو حتّى إطارات الصّور على الجدار، ولم يشعر بضرورة وجود علاقة حبّ أو بغض بينه وبينها.

 

السّؤال(5) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ- طباق: حُبّ/بُغض                                                               ب- عدد: واحدة

ج- اسم مفعول لفعل ثلاثيّ: موجودات(موجودة)               د- مصدر صريح لفعل ثلاثيّ: حبّ/ بغض/وجود

 

الفقرة(4)

"         غير أنّني بعد أيّام، تنبّهتُ إلى ما يثيره صمتها من السّأم في نفسي، ما الذي يجذبني إلى مجرّد نبتة مُسَمَّرَة مثل التّماثيل النّحاسيّة أو البلاستيكيّة، تُحملقُ في سقف الغرفة القاتم، أو في الجدران المُصفرّة المُتقشَّرة، أو ربما في تقاطيع وجهي، ولا سيّما تلك الأخاديد المتقاطعة في جبهتي وفي خدّي؟"

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

 

-تَنَبَّهْتُ                       -صَمْتُهَا                        -السَّأَمِ                               - يَجْذِبُني                                       -مُسَمَّرَةً                   -التَّمَاثِيلِ                       -النُّحَاسِيَّةِ

-البلاسْتِيكِيَّةِ               -تُحَمْلقُ                  -القاتِم                                  -المُصْفَرّة                                -المُتقشَّرة                   -تَقَاطِيع

-الأَخَادِيِدُ                   -المُتَقَاطِعَةُ             - جَبْهَتِي                                   -خَدِّي

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-تَنَبَّهْتُ : نبه                                -صَمْتُهَا : صمت                            -السَّأَمِ:سئم                           -مُسَمَّرَةً: سمر                           -تُحملقُ: حملق

 

  -القاتم: قتم                              -المُصفرّة: صفر                           -المُتقشَّرة: قشر                           -تقاطيع:قطع                             -الأَخَادِيِدُ:خدد

 

-يجذبني:جذب

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

   -السَّأَمِ : الملل والضّجر   (شتوي /2018 )                      -مُسَمَّرَةً:الثّابتة. (شتوي /2018)              -تُحملقُ: تنظر إليه بشدّة              --القاتم:الغامق         
     

  -المُصفرّة:صفراء اللّون                                               -تقاطيع:ملامح                                  -الأَخَادِيِدُ:الحُفَر 
                                    

السّؤال (4) أشرْ إلى المواضع التي ظهرت فيها مشاعر الدّهشة والاستغراب:  

"ما الذي يجذبني إلى مجرد نبتة مُسَمَّة مثل التّماثيل النحاسيّة أو البلاستيكيّة، تحملقُ في سقف الغرفة القاتم، أو في الجدران المُصفرّة المتقشِّرة، أو ربما في تقاطيع وجهي، ولا سيّما تلك الأخاديد المتقاطعة في جبهتي وفي خدّي؟".

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة 

السّؤال(5)وضّح الصّورة الفنّيّة في قول القاصّ:"تحملقُ في سقف الغرفة القاتم:

صوّر النبتة إنسانة تنظر بشدّة إلى سقف الغرفة القاتم.

 

السّؤال(6)وظّف القاصّ عنصر اللّون في القصّة حدّد هذا العنصر في النّصّ السّابق:

سقف الغرفة القاتم، أو في الجدران المُصفرّة

 

السّؤال(7) ما دلالة كلّ من:

أ– تُحملقُ في سقف الغرفة القاتم، أو في الجدران المُصفرّة المُتقشّرة.. (شتوي /2018) 

سوء الأوضاع الماديّة للقاصّ.

ب– الأخاديد المتقاطعة في جبهتي وفي خدّي (شتوي /2018 )

التقدّم في السنّ

 

السّؤال(8)استخرج من النّصّ السابق ما يأتي:

أ- اسم مفعول من فعل غير ثلاثي: مسمَّرَة                                ب- اسم فاعل لفعل غير ثلاثيّ: المتقاطِعة/المتقشِّرة

 

السّؤال(9) ما مفرد كلمة (الأخاديد)؟

أخدود

 

الفقرة(5)

"                    إنّها نبتة مُتْعِبة ومُقْلِقة في آن معًا، وهي تحتاج إلى عناية يوميّة كي تنمو ببطنها السّميك، كما أنها ترغمني كلّ صباح على إزاحة السّتائر كي ترى النّور أو يراها، وتجبرني على ريّها، وتنظيف أوراقها من الغبار، ثم تسميدها بين مدّة وأخرى، أجزم بأني كرهتها"

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

 

-مُتْعِبة                            -مُقْلِقة                         -بِبَطْنِهَا                                                -تَنْمُوَ                   -السَّمِيكِ                           -تُرْغِمُنِي                     - إِزَاحَة

-السَّتَائِر                          -تُجْبِرُنِي                                    -رِيِّهَا                                                             -الغُبَار ِ                                -تَسْمِيدِهَا                   -أَجْزِمُ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

 

--مُتْعِبة : تعب                           -مُقْلِقة: قلق                          -آن:  أون                                       -عناية: عني                                   --السَّمِيكِ: سمك                            

-تُرْغمني : رغم                            - إِزَاحَة: زيح                              -تجبرني : جبر                              - ريّها: روي (شتوي /2018 )                 -تسميدها:سمد 

 

- أجزم: جزم

                 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

--مُقْلِقة : مزعجة                           -آن:وقت(ظرف زمان)                                  -السَّمِيكِ: الغليظ                                                  - إِزَاحَة:إبعاد

 

  -رِيِّهَا  : سقيها                                       - تسميدها: وضع السّماد لخصوبة التّربة                                                                              - أجزم : أؤكّد

 

السّؤال(4) ورد في النّصّ السّابق كلمة ومعناها، استخرجها.

ترغمني: تجبرني

 

السّؤال(5) أشار القاصّ إلى جملة من  الحقائق العلميّة المتعلّقة بالنّبات وضّحها.(شتوي /2018 )  

ــ حاجتها إلى الضّوء، والريّ، والتسميد، وتنظيف الأوراق

 

السّؤال(6)عدّد ثلاثة أمور أثارت استياء القاصّ من النّبتة.

تحتاج إلى عناية يوميّة كي تنمو، فترغمه كل صباح على إزاحة الستائر، وريّها، وتنظيف أوراقها، وتسميدها،

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة 

السّؤال(7)وضّح الصّورة الفنّيّة في قول القاصّ :

 أ-"كي ترى النّور أو يراها"صوّر النبتة إنسانة تنظر بعينيها إلى النور، وصوّر النّور شخصًا ينظر إلى النبتة.

ب--تجبرني على ريّها: صوّر النبتة إنسانة تجبره على سقايتها.

ج-كي تنمو ببطنها السّميك:صوّر النّبتة إنسانة بطنها سميك

 

السّؤال(8) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ-اسم فاعل لفعل غير ثلاثيّ: مُتْعِبة /مُقْلِقة                    ب-صفة مشبّهة: السّميك                        ج- مصدر صريح لفعل رباعي: تنظيف /تسميد

 

السّؤال (9)أعرب ما يأتي إعرابًا تامًّا :

أ- كي تنموَ: كي : حرف نصب مبني على السّكون

 تنمو:فعل مضارع منصوب بـ(كي) وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

ب- كي ترى : كي : حرف نصب مبني على السّكون.

 ترى: فعل مضارع منصوب بـ(كي) وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على الألف منع ظهورها التعذّر.

 

الفقرة(6)

"             ما أثار غيظي، هو ما قرأته في إحدى الصّحف ، من أنّ النّباتات التي تعيش داخل البيوت تحتاج إلى من يبتسم لها أحيانًا؛ لأنها مخلوقات حسّاسة، كائنات حيّة تتلقّف الابتسامة، كما الضّـوء الذي يبعث الحياة في عروقها ."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-غَيْظِي                     -الصُّحُفِ                         -يَبْتَسِمُ                               -حَسَّاسَةٌ                           -كائِنَاتٌ                        - حَيَّةٌ                                  -تَتَلَقَّفُ

 

-الابْتِسَامَةَ                    -الضَّـوْءُ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

 

    -أثار: ثور                                        -غيظي:غيظ                                  -حَسَّاسَةٌ: حسّ /حسس                                          -كائِنَاتٌ : كون                  - حَيَّةٌ: حيي   

 

-تَتَلَقَّفُ: لقف                               -الابْتِسَامَةَ: بسم

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-أثار: حرّك                                 -غَيْظِي: غضبي                   -تَتَلَقَّفُ:تتناول بسرعة  /تتلقّى               -كما : مثل                                          -يبعث: ينشر

 

السّؤال(4) اذكر واحدة من الأمور التي أثارت استياء القاصّ من النّبتة؟

  تحتاج إلى من يبتسم لها أحيانًا.

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة

السّؤال(5)وضّح الصّورة الفنّيّة في قول القاصّ:

أ-(كائنات حيّة تتلقّف الابتسامة)

صوّر القاصّ النّباتات أشخاصًا يتلقّون الابتسامة

 

السّؤال(6) استخرج من النّصّ السّابق مصدرًا صريحًا لفعل خماسيّ:

     الابتسامة

 

الفقرة(7)

             هذا ما ينقصني، ثم إن الابتسام ليس من طبعي، فأنا لا أكاد أرخي شفتيّ أمام أكثر الأمور طرافة. ( حسني ) الذي جاء بها يعرف هذه الحقيقة، فكيف يمكنني الابتسام لمجرّد نبتة بليدة ؟"

   

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

 -يَنْقُصُنِي              -الابْتِسَامَ                               -طَبْعِي                     -أُرْخِي                       -شَفَتَيَّ                           -طَرَافَةً                                    -بَلِيدَةِ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-ينقصني:نقص                                  --طَبْعِي :طبع                       -أُرْخِي: رخو                     -شفتيّ: شفة            -طَرَافَةً: طرف                            -بَلِيدَةِ:بلد

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

:   -طَبْعِي : خلق،سجيّة جبل عليها الإنسان                 -أُرْخِي:صار هشًّا ليّنًا غير مشدود                      -طَرَافَةً:: حلاوة                    -بَلِيدَةِ:بطيئة الفهم أو خامل

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة

 السّؤال(4)وضّح الصّورة الفنّيّة في عبارة:(الابتسام لمجرّد نبتة بليدة)

صوّر النّبتة إنسانة بليدة

 

السّؤال(5) ما دلالة كلّ من : (فأنا لا أكاد أرخي شفتيّ أمام أكثر الأمور طرافة(صيفي/2021)

العبوس والتجهّم

 

السّؤال(6)(فأنا لا أكاد أرخي شفتيّ أمام أكثر الأمور طرافة. ............ فكيف يمكنني الابتسام لمجرّد نبتة بليدة ؟)(تكميلي/2021)

الشّعور الذي يظهر في ما تحته خطّ  في العبارة السّابقة من درس (رسم القلب)

أ-النّدم                    ب- الدّهشة والاستغراب          ج-التردّد                د- القلق

ب- الدّهشة والاستغراب   

 

السّؤال(7) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ-تمييزًأ:  طرافةً                                                      ب- صفة مشبّهة: بليدة                              ج-بدل مطابق: الحقيقة(هذه الحقيقة)

 

 

الفقرة(8)

"              أفضل حلّ هو أنْ أضعها خارج الغرفة، عند زاوية درج العمارة، لكن ( حسني ) أوصاني بألّا أنقلها من مكانها؛ لأنّ تغيير موقعها سيؤدّي إلى اضطرارها للتّكيّف مع المكان الجديد، وقد لا يناسبها، فتذبل وتموت. "

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-أضَعَهَا                            -زَاوِيَةِ                                           -دَرَجِ                                            -العَمَارَةِ                        -اضْطِرَارِهَا                                - للتَّكَيُّفِ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

--أضَعَهَا:وضع                - زاوية: زوي                           - العمارة : عمر                                      -اضطرارها: ضرّ                                     للتكيّف: كيف

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

 

    - زاوية:ركن                                      -اضطرارها:لجوئها                          للتكيّف: انسجم توافق مع الظّروف

 

السّؤال(4)حاول القاصّ أن يتخلّص من النّبتة ، ما السّبب الذي دفعه إلى التّراجع عن ذلك؟

حاول وضعها خارج الغرفة، عند زاوية درج العمارة/ما دفعه إلى التّراجع:أنّ صديقه( حسني ) أوصاه بألّا ينقلها من مكانها؛ لأنّ تغيير موقعها سيؤدّي إلى اضطرارها للتّكيّف مع المكان الجديد، وقد لا يناسبها، فتذبل وتموت. "

 

السّؤال (5)أشار القاصّ إلى حقيقة علمية متعلّقة بالنبات،وضّحها.

تجنّب نقلها من مكان إلى آخر

 

السّؤال(6)استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ- اسم مكان: موقع                                                                                ب- مصدر صريح لفعل خماسيّ: اضطرارها/التّراجع

 

الفقرة(9)

"            خلال شهر آذار، انتعشت تلك النبتة، ونمت بما يوحي برغبتها في التخلّص من عيوب صمتها، ولكن هذا لم يوقف صراعي الصّـامت معها، فهي على أيّة حال كائن يدهم حياتي، يخرق وحدتي، ويتدخّل في يومياتي، لماذا لا أتخلّص منها ؟ ألا يمكن أن يكون ( حسني ) قد تآمر على حياتي بوضعها في غرفتي؟"

    حين اقتربتْ يدي من ساقها، تحسّستُ تلك السّاق، إنّها خشنة مع طراوتها، فكّرتُ: لنْ يستغرق الأمر أكثر من ثانية واحدة، أدير يدي، فأقصف السّاق، حركة واحدة وأرتاح منها.

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-التَخَلُّصِ                                -عُيُوبِ                                             -صِرَاعِي                                  - يَخْرِقُ                                                        -تَآمَرَ

 

 -تَحَسَّسْتُ                              - خَشِنَة                                        طَرَاوَتِها                                   -فَأَقْصِفُ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-انتعشت: نعش                        -التخلّص:خلص                       -عيوب: عيب                               -صراعي:صرع                           -يدهم: دهم  

 

-يخرق: خرق                                 -تآمر : أمر                                    السّاق: سوق                       -تحسّست: حسّ                    -طراوتها:طري    

   

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

:-انتعشت:عادت إليها قوّتها              - -صراعي:مواجهتي                                        -يدهم:يفاجئ                         -تآمر : حاول الإيقاع به      

 

  -يخرق:مرّ من خلاله                             -تحسّس:تبيّن شكله ونوعه                     -طراوتها::ليونة

 

السّؤال(4)رغم أنّ القاصّ رغب بالتخلّص من النّبتة لكنّه في الوقت نفسه بدأ بتغيير نظرته إليها، هاتِ من النّصّ ما يدلّ على ذلك.

"     خلال شهر آذار، انتعشت تلك النبتة، ونمت بما يوحي برغبتها في التخلّص من عيوب صمتها،"

 

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة

السّؤال(5)وضّح الصّورة الفنيّة في عبارة:"فهي على أيّة حال كائن يدهم حياتي، يخرق وحدتي، ويتدخّل في يومياتي."

 صوّر النبتة إنسانة تقتحم خصوصية القاصّ وتتدخلّ في شؤونه، وتتحدّى وحدته.

 

السّؤال(6)استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ-مصدر صريح لفعل خماسي: التخلُّص                                           ب- اسم مرّة: حركة 

ج- بدل مطابق:السّاق(تلك السّاق)                                                 د- اسم فاعل لفعل ثلاثيّ: الصّامت

هـ- صفة مشبّهة: خَشِنَة

 

السّؤال(7) علّل: كتبت الهمزة بالصّورة التي جاءت عليها في كلمة(انتعشت).

همزة وصل ،فعل ماضٍ خماسيّ

 

الفقرة(10)

"              قلّبت الفكرة في رأسي، فتوصّلت بسرعة إلى أنّني مقدم على ارتكاب فعلة: تنتمي إلى سلسلة جرائم قتل النّفس، تراجعتُ، وتنهّدتُ، وجلستُ على المقعد، ووضعت كفّي أسفل فكي محدّقًا بحيرة وقلق. في تلك اللحظة رأيتها تشرئبّ، وتولّدت لأوراقها عيون، عيون كثيرة أخذت تراقبني بحذر، فوجئت بشفتيّ تفترّان عن ابتسامة غير مفهومة، على الأقل بالنسبة لي."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

- قَلَّبْتُ                     -مُقْدِمٌ                             -تَراجَعْتُ                                    -تَنَهَّدْتُ                                       -جَلَسْتُ                         -مُحَدِّقً

 

-بِحِيرةٍ                           -تَشْرَئِبُّ                                             -فُوجِئْتُ                                                 -تَفْتَرَّان   

 

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

- قَلَّبْتُ:قلب                       -مُقْدِمٌ:قدم                           -تَراجَعْتُ: رجع                                      -تَنَهَّدْتُ: نهد                               -مُحَدِّقً:حدق

 

  -تَشْرَئِبُّ: شرب                   -فُوجِئْتُ:فجأ                  

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

 -مُقْدِمٌ : مُقبل                -تنهّدت:تأوّه لحسرة،أخرج زفرة ألم                           -محدّق:منعم النّظر                       - تشرئبّ:تمدّ عنقها لتنظر   (أكاديمي/2021)

 

- تفرّان:افترّ:ابتسم وبدت أسنانه التي في مُقدّم الفم 

 

السّؤال (4)بدا على القاصّ تحوّل إيجابيّ واضح نحو نبتة مع تطوّر أحداث القصّة:

أ- بيّن ملامحه:

فوجئ بشفتيه تفترّان عن ابتسامة غير مفهومة تجاه النّبتة.

ب- ما سببه؟

أنّ القاصّ بدأ يعتاد على وجودها،ويرغب في بقائها.

ج- ما أثره على النّبتة؟

أخذت تنمو سريعًا بعد أن توافرت لها أسباب العناية اليوميّة.

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة

السّؤال(5) وضّح الصّورة الفنّيّة في عبارة:

أ-(أنّني مقدم على ارتكاب فعلة: تنتمي إلى سلسلة جرائم قتل النّفس)

صوّر كسر النّبتة بجريمة قتل النّفس.

ب-(وتولّدت لأوراقها عيون، عيون كثيرة أخذت تراقبني بحذر،)

صوّر النّبتة  بإنسانة لها عيون تراقبه بحذر.

 

السّؤال(6)الشّعور الذي يبرز في عبارة:" قلّبت الفكرة في رأسي، تراجعتُ، وتنهّدتُ، وجلستُ على المقعد،"(صيفي/2020)

أ- الفرح والسّعادة                             ب-الدّهشة والاستغراب                                     ج- التردّد                                           د- النّشاط

 ج- التردّد 

 

السّؤال(7) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ- اسم مكان: المَقْعَد                          ب- اسم فاعل لفعل غير ثلاثيّ: مُقْدِم/ مَحدِّقًا                                         ج- اسم مفعول لفعل ثلاثيّ: مفهومة

د- مصدر صريح لفعل خماسيّ: ارتكاب/ ابتسامة

 

الفقرة(11)

"             راقبتُ نموّها السّريع كلّ يوم، كلّ ساعة، حتى كدْتُ أرى بعيني المجرّدة كيف تتفتّح أوراقها الجديدة، وكيف تتبسّط مثل كفّ آدميّة، وحين أصحو في الصّباح، أتفقّد الأوراق والبراعم الجديدة، وكثيرًا ما سمعتُ صوتها، صوت الطّقطقة الخافتة للأوراق في أثناء تفتّحها في الصّباحات الباكرة. ولقد أيقظ ذلك الصّوت في أعماقي فرحــًا طفوليًّا، وضبطتُ نفسي ذات مرّة وأنا أبتسم لها."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-المُجَرَّدَةِ                                          -تَتَفَتَّحُ                                                     -تَتَبَسَّطُ                               -البَرَاعِمَ                         -الطَّقْطَقَةِ

 

-الخَافِتَةِ                         -تَفَتُّحِها                                                       -وضَبَطْتُ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-المُجَرَّدَةِ:جرد                                                 -البراعم :برعم                                                           -الطَّقْطَقَةِ : طقطق                                   --الخَافِتَةِ :خفت

-وضَبَطْتُ:ضبط

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-بعيني المُجَرَّدَةِ: وحدها من غير استعمال المنظار                                         -البراعم :مفردها(برعمة)وهي فرع ناتئ من ساق النّبات تنبت منه الأوراق والأزهار                                              

 -الطَّقْطَقَةِ:صوت تقرقع الشيء بكثرة                                                                         --الخَافِتَةِ:الصّوت المنخفض                                      -ضبطت: سيطرت

 

السّؤال(4)يبدو أنّ القاصّ قد تغيّرت نظرته للنّبتة دلّل على ذلك من النّصّ السّابق:

  راقبتُ نموّها السّريع كلّ يوم،

حتى كدْتُ أرى بعيني المجرّدة كيف تتفتّح أوراقها الجديدة

وحين أصحو في الصّباح، أتفقّد الأوراق والبراعم الجديدة،

وكثيرًا ما سمعتُ صوتها، صوت الطّقطقة ........

ولقد أيقظ ذلك الصّوت في أعماقي فرحــًا طفوليًّا،

وضبطتُ نفسي ذات مرّة وأنا أبتسم لها."

 

السّؤال(5) الشّعور الذي يمثّله قول القاصّ:". ولقد أيقظ ذلك الصّوت في أعماقي فرحــًا طفوليًّا":

أ- الغضب                    ب  - الدّهشة والاستغراب                        ج-التردّد                        د- الفرح

    د- الفرح

 

السّؤال(6)استخدم القاصّ عنصر الحركة،مثّل على ذلك من النّصّ السّابق.

وكثيرًا ما سمعتُ صوتها، صوت الطّقطقة الخافتة للأوراق.

 

السّؤال(7) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ-صفة مشبّهة: السّريع/ الجديدة                            ب-اسم فاعل لفعل ثلاثيّ: الخافتة                        ج- اسم مفعول لفعل غير ثلاثيّ:المجرّدة

 

السّؤال(8) أعرب كلمة (أصحو)  المخطوط تحتها في جملة:"وحين أصحو في الصّباح،" 

فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على (الواو )منع ظهورها الثّقل.

 

 

الفقرة(12)

          وفي الأيّام اللّاحقة، نمت وتوالت لها أوراق جديدة، أوراق خضراء يانعة، وحين بلغت منتصف الجدار، دبّ الخلاف بيننا من جديد، فأنا أردتُ توجيهها نحو الباب كي تكسو يسار الجدار، أما هي فتوجّهتْ إلى غير ما أريد، نحو النّافذة."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-تَوَالَتْ                                     -خَضْرَاءُ                                -يَانِعَةٌ                            -مُنْتَصَفَ                   -دَبَّ             -تَكْسُوَ                                 - فَتَوَجَّهَتْ

 

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-تَوَالَتْ: ولي                                    -خَضْرَاءُ: خضر                                -يَانِعَةٌ :ينع                           -مُنْتَصَفَ: نصف                      - فَتَوَجَّهَتْ:وجه                -دَبَّ:دبب                        

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

  - توالت: تعاقبت                      - يانعة:صفة للّون الأخضر                       -دبّ:وقع

 

السّؤال(4)ما الخلاف الذي دبّ بين القاصّ والنّبتة؟

أراد القاصّ توجيهها نحو الباب كي تكسو يسار الجدار، أما هي فتوجّهتْ إلى غير ما يريد، نحو النّافذة."

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة

 

السّؤال(5)وضّح الصّورة الفنّيّة في العبارة المخطوط تحتها في جملة:"وحين بلغت منتصف الجدار، دبّ الخلاف بيننا من جديد"

صوّر القاصّ النّبتة إنسانة وقع بينه وبينها خلاف.

 

السّؤال(6) وظّف القاصّ عنصر اللّون في النّصّ السّابق،هات مثالًا عليه.

أوراق خضراء يانعة،

 

السّؤال(7)استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ- اسم فاعل لفعل ثلاثيّ:اللّاحقة/يانعة                   ب- صفة مشبّهة: خضراء/جديدة               ج- مصدر صريح لفعل رباعيّ: توجيهها

 

السّؤال(8)اضبط حرف (الواو)في كلمة( تكسو) المخطوط تحتها في جملة(كي تكسو يسار الجدار)

تكسوَ أو (الفتحة)

 

الفقرة(13)

         هدأَتْ نفسي، أمسكتُ رأسها، قلتُ كمن يخاطب امرأة: من هنا أيّتها العزيزة، ولويتُ عنقها برفق ناحية الباب، ثم ربطته بخيط متَّصل بحافّة ذلك الباب. وبعد أيّام، عاد رأسها يتوجّه نحو النّافذة، فبدتْ كأنّما تنظر إلى الوراء. "

 

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-هَدَأَتْ                                             -لَوَيْتُ                                                             -عُنُقَها                                     -بِرِفْقٍ                                              -بِحَافَّةِ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-لَوَيْتُ : لوي                                          -ناحية:نحو                                                   -حَافَّةِ:حفّ

 

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

 -لَوَيْت: ثنيت                        -   -بِرِفْقٍ: لين                                                  --بِحَافَّةِ: طرف أو جانب

 

السّؤال(4)أراد القاصّ أن تسير النّبتة في طريق، وأرادت النّبتة أن تسير في طريق آخر؛وضّح ذلك

القاصّ: أراد لها أن تتوجّه نحو الباب

النّبتة :أرادت التّوجّه نحو النّافذة.

 

السّؤال(5) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ- اسم فاعل لفعل غير ثلاثيّ: متّصِل                                     ب- صفة مشبّهة: العزيزة                   ج-منادى:الهاء في كلمة (أيّتها)

 

الفقرة(14)

"          صحيح أنّ المشهد أثار في نفسي أسًى مبهمًا، ولا سيّما حين قدّرت أنّها أرادت بحركتها تلك لفت انتباهي وتذكيري بالتّفاهم الذي حصل بيننا، لكن، لماذا لا تستجيب لرغبتي؟ على الأقل إكرامًا لاهتمامي بها، ثم إنّ المساحة المتبقّية من الجدار حتى النافذة لا تستوعب نموّها وامتدادها، فهي ملأى بالصّور."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

- أَسًى                                 - مُبْهَمًا                                     -قَدَّرْت                                           -لَفْتَ                                          -إكرامًا                                            -ملأى

 

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

- أَسًى:  أسي                               - مُبْهَمًا : بهم                                                    -لفت : لفت                                         -إكرامًا : كرم                                           -ملأى:ملأ

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

 

- أَسًى: حزن                                 - مُبْهَمًا:غامض لا يدرك                                                                            -لَفْتَ :جذب النّظر                                                                                

السّؤال(4)على من يعود الضمير:(الهاء) المخطوط تحتها في عبارة:(نموّها وامتدادها)؟

على النّبتة

 

السّؤال(5)لماذا أراد القاصّ أن تتوجّه جهة الباب؟

لأنّ المساحة المتبقّية من الجدار حتى النافذة لا تستوعب نموّها وامتدادها، فهي ملأى بالصّور."

 

السّؤال(6) ما دلالة قول القاصّ:المساحة المتبقّية من الجدار...ملأى بالصّور."

ذكريات القاص الكثيرة.

 

السّؤال(7)ما الذي أثارته النّبتة في نفس القاصّ عندما توجّهت جهة النّافذة؟

   أثارت في نفسه أسًى مبهمًا حيث أنّها أرادت بحركتها تلك لفت انتباهه وتذكيره بالتّفاهم الذي حصل بينهما.

 

السّؤال(8) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ- اسم مفعول لفعل غير ثلاثيّ: مبهمًا                    ب- اسمًا مقصورًا: أسًى/ملأى

 

السّؤال(9)علّل كتابة الألف المقصورة بالصّورة التي جاءت عليها في كلمة(ملأى)؟

جاءت اسمًا مقصورًا أكثر من ثلاثة أحرف.

 

الفقرة(15)

"             حاولتُ لَيّ عُنُقها برفق وتصميم، لكنّها هذه المرّة بدت أكثر صلابة وإصرارًا على التوجّه نحو النّافذة، وحين قست أصابعي عليها قليلًا، أحسسْتُ بِعُنُقها ترتجف، أجل، لقد ارتجفت مرّتين "

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-لََيَّ                            صَلابَةً                                       -إِصْرَارًا                                 -  التَّوَجُّهِ                        -أَحْسَسْتُ                                    -بِعُنُقِها                              

-ارْتَجَفَتْ

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-لََيَّ: لوي                -تصميم: صمم            صَلابَةً :صلب                                      -إِصرَارًا: صرّ                                      -  التَّوَجُّهِ: وجه            -قست: قسو                                                    

-ارْتَجَفَتْ:رجف

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-لََيَّ:من الفعل :لوى؛أي فتل وثنى                     صَلابَةً: قوّة                           -تصميم:إصرار                                   -أَحْسَسْتُ: شعرْتُ

 

 -قست:اشتدّت وخلت من الرّحمة

 

السّؤال(4) دلّل من النّصّ ما يثبت أنّ النّبتة لم تستجب لرغبة القاصّ"

   حاولتُ لَيّ عُنُقها برفق وتصميم، لكنّها هذه المرّة بدت أكثر صلابة وإصرارًا على التوجّه نحو النّافذة،

 

السّؤال(5)على من يعود ضمير المتكلّم (الياء) في عبارة:"وحين قست أصابعي " ؟

يعود على القاصّ

 

السّؤال(6)أعرب الكلمة المخطوط تحتها في عبارة(بدت أكثر صلابة وإصرارًا ).

صلابةً:تمييز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح تاظّاهر على آخره.

 

 

الفقرة(16)

         من الصّعب أن أفهم أو أصدّق ما حدث، لكن تلك العُنُق ارتجفت بين أصابعي مثل سمكة حيّة  ، ازدَدْتُ إصرارًا على تنفيذ ما بدأتُه، وبينما أحاول ثنيها نحو الباب بإصرار، إذ بها تنكسر."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-الصَّعْبِ                        -العُنُقَ                   - سَمَكَةٍ                                           -حَيَّةٍ                             -ازدَدْتُ                     -بَدَأْتُه                  -ثَنْيَهَا

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

 -ارتجفت :رجف                                         --حَيَّةٍ:حيي                                 -ازدَدْتُ: زيد                                                        -بَدَأْتُه : بدأَ                                                 -ثَنْيَهَا : ثني

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-ارتجفت: ارتعشت                                -ثَنْيَهَا:صدّها ، صرفها

 

 

السّؤال (4)ظهرت ذروة التأزّم للقصّة في النّصّ السّابق؛ وضّحها.

ذروة التأزّم: انكسار عنق النبتة عندما رفضت التوجّه نحو الباب.

 

السّؤال(7)على من يعود الضّمير المتّصل (الهاء) المخطوط تحتها في عبارة:"وبينما أحاول ثنيها"

على النّبتة

 

السّؤال(8) أعرب ما تحته خطّ في جملة(ازددتُ إصرارًا على تنفيذ ما بدأته)

إصرارًا:تمييز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره.

 

الفقرة(17)

"        كان الصّوت الذي سمعته لحظتنذٍ أشبه بصوت كسر عظمة بشريّة، ودهمني شعور من ارتكب جرمًا في غفلة من النّاس، والسّائل الذي نزّ من مكان الكسر لطّخ يدي، أمّا رأسها فظلّ بين أصابعي، لم أدرِ ماذا أفعل به، تلفّتُّ حولي بذُعر، تراجعت قدماي نحو الوراء، رأيت في الأوراق عيونًا تتّهمني، وإذْ سقط الرأس من يدي ، فتحتُ الباب، وغادرتُ البيت."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-لَحْظَتَنِذٍ                     -عَظْمَةٍ                                  -دَهَمَني                                  -جُرْمًا                 -غَفْلَةٍ               -نَزّ                       -لَطَّخَ                   -تَلَفَّتُّ

 

-بِذُعْرٍ                          -قَدَمَايَ   

                        

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-دَهَمَني : دهم                                 -جُرْمًا: جرم                  -غفلة: غفل                                        -نَزّ :نزز                      -لَطَّخَ :لطخ                  -تَلَفَّتُّ:لفت

 

-بِذُعْرٍ  :ذعر                        -قَدَمَايَ :قدم  

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-لَحْظَتَنِذٍ : وقتها                                           -جُرْمًا : ذنبًا                -غَفْلَةٍ :ترك الشيء إهمالًا                             -نَزّ :قطر وسال                      -لَطَّخَ:لوّثه                 

 

-بِذُعْرٍ  : خوف                       

 

السّؤال(4)أين ظهرت مشاعر (النّدم )في النّصّ السابق.

"ودهمني شعور من ارتكب جرمًا في غفلة من النّاس، والسّائل الذي نزّ من مكان الكسر لطّخ يدي".

 

السّؤال(5) استخدم القاصّ عنصر (الصّوت) أشر إلى موضعه في النّصّ السّابق.

  كان الصّوت الذي سمعته لحظتنذٍ أشبه بصوت كسر عظمة بشريّة.

 

السّؤال(6) ما مفرد الكلمات الآتية::

أ-أصابعي: إصبع                                    ب- الأوراق: ورقة                                          ج-عيونًا : عين

 

السّؤال(7) أعرب ما تحته خطّ في عبارة:(لم أدرِ ماذا أفعل به).

لم : حرف جزم مبني على السّكون .

أدرِ: فعل مضارع مجزوم بـ(لم) وعلامة جزمه حذف حرف العلّة من آخره.

 

الفقرة(18)

      لم تمضِ سوى أيام قليلة حتّى ذبلت أوراقها، حاولتُ إنقاذها، نظّفتُ مساماتها بقطعة من القماش المبلول، رويتها بحرص، فتحت السّتائر والنّوافذ، لكن كانت أشبه بعزيز يريد الانسحاب من حياتي بصمت موجع ."

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-ذَبَلَتْ                            -مَسَامَاتِها                               -رَوَيْتُها                                                      -أَشْبَهُ                               -بِصَمْتٍ                                                 -مُوْجِعٍ          

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:-

ذَبَلَتْ:ذبل                                      -مَسَامَاتِها :سمم                                                       -رَوَيْتُها: روي                                                                 -مُوْجِعٍ :وجع         

 

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-ذَبَلَتْ:اصفرّ وذهبت نضارته                           -مَسَامَاتِها  : مفردها مسام وهو ثقب ومنافذ                                          -رَوَيْتُها : سقيتها            -مُوْجِعٍ :مؤلم                                                            

 

السّؤال(4)ما نتيجة تعنّت القاصّ على رأيه؟

ذبلت أوراقها وماتت

 

السّؤال(5) ماذا فعل القاصّ ليتدارك خطأه؟

نظّف مساماتها بقطعة من القماش المبلول، رواها بحرص، فتح السّتائر والنّوافذ،

 

  السّؤال(6)هل نجح في إنقاذها؟دلّل على إجابتك من النّصّ السّابق.

 لا،لم ينجح في إنقاذها، حيث ورد في عبارة:"لكن كانت أشبه بعزيز يريد الانسحاب من حياتي بصمت موجع ."

 

  السّؤال(7) قيل:" في العجلة النّدامة وفي التّأني السّلامة". اذكر ما يدُلّ على ذلك من القصّة.

العجلة واضحة في موقف القاص من النبتة، فقد أراد التخلّص منها غير مرّة، وفي المرة الأخيرة قست أصابعه على عنقها فانكسرت، والندم ظهر واضحًا عندما دهمه شعور من ارتكب جرما في غفلة من الناس بعد أن كسرها، ثم حاول إنقاذها بتنظيف مساماتها بقطعة من القماش المبلول، وريّها، وتعريضها للضّوء.

 

  السّؤال(8) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ-اسم مفعول لفعل ثلاثيّ: المبلول                           ب- اسم فاعل لفعل غير ثلاثيّ: موجِع

ج-صفة مشبّهة:قليلة                                                 د- كلمة بمعنى(فاجأ): دهم    (شتوي/2019)

لا

  السّؤال(9)أعرب ما تحته خطّ في جملة:" لم تمضِ سوى أيّام قليلة".

  تمضِ : فعل مضارع مجزوم بـ(لم) وعلامة جزمه حذف حرف العلّة من آخره,

الفقرة(19)

"        رويدًا رويدّا اصفرّت أوراقها، كلّ يوم تصفرّ أوراق جديدة، ثمّ تجفّ وتسقط، لم يبقَ سوى أغصانها التي اسودّت، وبدت مثل أذرع سوداء لعنكبوت خرافيّ يتشبّث بجدار، ثم يسقط على الأرض فجأة في إحدى ليالي أيّار، فيعود الجدار مثلما كان، متقشّرًا مصفرًّا، وعاريًا، أما أنا فقد دهمتني رغبة جامحة، غير مفهومة برؤية ذلك الصّديق

(حسني )، لماذا اشتقْتُ إليه حين سقط العنكبوت في سكون تلك الليلة من أيّار؟

 

السّؤال(1) ما الضّبط الصّحيح للحروف في الكلمات الآتية:

-رُوَيْدًا                             -تَصْفَرّ                                   -تَجِفُّ                       - لَم يَبْقَ                              -اسْوَدَّتْ                        -أَذْرُعِ              -خُرَافِيٍّ

 

-يَتَشَبَّثُ                        -العَنْكَبُوت                          -مُصْفَرًّا،                      -جَامِحَةٌ

 

السّؤال(2) ما الجذر اللّغوي للكلمات الآتية:

-رويدًا:رود                             -تصفرّ/مصفرًّا:صفر                                   -تجفّ: جفّ                   -يبقَ: بقي                              -اسودّت :سود                              -أذرع:ذرع           

 

-خرافي:خرف                         -يتشبّث  : شبث  (شتوي/2019)                                            -جامحة: جمح

 

السّؤال(3) ما معاني الكلمات الآتية:

-رويدًا :قليلًا                                      -تصفرّ/مصفرًّا:صارت صفراء                        -تجفّ:تيبس                     -اسودّت : صارت سوداء        -بدت : ظهرت                                

 -أذرع :مفردها ذراع:اليد                                            -خرافيّ:غير حقيقيّ                             -يتشبّث :يتمسّك بقوّة                                     -جامحة: مندفعة

 

السّؤال(4) هات مثالين من النّصّ على توظيف الكاتب عنصر اللّون.(شتوي/2019) 

اصفرّت أوراقها،أذرع سوداء

 

السّؤال(5) ما دلالة الجدار المتقشّر؟             (شتوي/2019)   

سوء الأوضاع المادّيّة للقاصّ أو الفقر

 

السّؤال(6) بم يوحي استخدام القاصّ لكلمة (العنكبوت) في نهاية القصّة؟   (شتوي/2019) 

التشبّث بالحياة، فقد كانت النبتة مقاومة، متشبّثة بالحياة كعنكبوت يتشبّث بالجدار، ثم هوى وسقط ومات.

 

التّذوّق الأدبي

الصّورة الفنّيّة

  السّؤال(7)وضّح الصّورة الفنّيّة في عبارة:"وبدت مثل أذرع سوداء لعنكبوت خرافيّ يتشبّث بجدار،"

صوّر النّبتة المتمسّكة بالحياة بالعنكبوت المتشبّث بالجدار.

 

  السّؤال(7) استخرج من النّصّ السّابق ما يأتي:

أ-اسم مفعول لفعل غير ثلاثيّ: مصفرًّا                               ب- اسم فاعل لفعل غير ثلاثيّ: متقشِّرًأ

ج- صفة مشبّهة:سوداء                                                  د- بدل مطابق:الصّديق(ذلك الصّديق)/حسني

 

 

قضايا لغويّة

التّمييز

 

 

 التّمييز: اسم نكرة منصوب يزيل الإبهام عن ما قبله، وهو نوعان:

 

أ– تمييز الذات(المفرد): وهو الذي يزيل الغموض عن لفظة أو كلمة بعينها تسبقه ويأتي هذا النّوع لإزالة الإبهام عن أنواع محدّدة من الكلمات ، وهي: 

 

1- العدد من (واحد إلى تسعة وتسعين)، وقد مرّ بك في درس العدد أنّ تمييز تلك الأعداد يكون مفردًا منصوبًا،ومثال ذلك:

أ– قال تعالى: ﴿إِنَّ هَٰذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ﴾  سورة ص، الآية(٢٣)،

ب- اشترى عليٌّ اثني عشر كتابًا.

نلحظ أنّ كلمة (نعجةً)قد أزالت الإبهام بعد العدد(99) ، وأزالت كلمة (كتابًا) الغموض عن العدد (12)،وقد جاء التّمييز منصوبًا .

 

2- المقادير ، ويدلّ المقدار على مساحة أو كيل أو وزن،نحو قولنا:

 

أ– اشتريتُ طنًّا حديدًا.                                     نلحظ أنّ كلمة(حديدًا) أزالت الغموض عن كلمة (طنًّا) والتي تدلً على وزن.فجاءت تمييزًا.

ب- زرع الفلّاح دونمًا زيتونًا،                              وجاءت كلمة (زيتونًا) لتزيل الغموض عن كلمة(دونمًا)التي تدل على المساحة ،فجاءت تمييزًا.

ج- اشترت سلمى صاعًا حنطةً                        نلحظ أن كلمة (حنطةً)     أزالت غموض كلمة(صاعًا)والتي تدلّ على كيل، فجاءت تمييزًا.

وفي الأمثلة السّابقة  جميعها انتفى تعدّد الاحتمالات لوجود الكلمات الموضّحة

 

3- أشباه المقادير: وهي تدلّ على مقادير غير محدّدة تمامًا، ولكنّها لم تكنْ تستعمل في الأصل على أنّها من المقادير، وهي ليست ثابتة في المقدار بسبب اختلافها من شخص إلى آخر من حيث الحجم والوزن والمساحة، ومثال ذلك:

أ- قدّمتُ العصافير حفنةً قمحًا.

ب- أعطى التاجر جاره ذراعًا حريرًا.

ج- عندي امتدادُ البصرِ أرضًا

تسمّى(حفنة،ذراعًا، امتداد البصر)أشباه مقادير ، وجاءت (قمحًا، وحريرًا،أرضًا) لتزيل الغموض عن أشباه المقادير.

ومن أشباه المقادير :( قدر راحة،شبر،خطوة...)

 

4- ما كان فرعًا للنّوع: حيث تأتي الكلمة فرعًا لنوع شيء ما ، مثال ذلك:

أ- لبسْتُ قميصًا قطنًا. 

ب- اشتريتُ خاتمًا فضّةً

القميص فرع القطن ، وكلمة (قطنًا) أزالت الغموض عن كلمة (قميصًا)،فوجود كلمة (قطنًا )نفى أن يكون القميص من صوف أو حرير، أو غير ذلك.

 والخاتم فرع الفضّة ، وكلمة (فضّةً) أزالت الغموض عن كلمة (خاتمًا) ،فوجود كلمة (فضّةً)  نفى أن يكون الخاتم من ذهب أو  غير ذلك.

 

٢– تمييز الجملة (النّسبة) وهو قسمان:

أ- التّمييز المحوّل:وهو ما يزيل الغموض عن علاقة تربط بين عناصر الجملة،.حيث يزيل الغموض عن:

1-علاقة الفعل بالفاعل: مثال:

أ– قال تعالى(واشْتَعَلَ الرًّأسُ شيبًا)

 الأصل (واشتعل شيبُ الرأس)فحوّل التمييز (شيبًا)من الفاعل وهو الرأس الذي تحول الى التمييز.

 

2-علاقة الفعل بالمفعول به، مثال:

أ– وفيّتُ العُمّالَ أجورًا.

ب- بنيتُ الحديقةَ سورًا

الأصل وفيّتُ أجورَ العمّال  فحوّل التمييز من المفعول به وهو (أجور) الذي تحوّل الى تمييز.

الجملة الأولى وضحت كلمة (أجورًا) العلاقة بين الفعل(وفّيت) والمفعول به (العمّال) وأزالت الغموض عنهما.

الجملة الثانية فأصلها بنيتُ سورَ الحديقة.فأصل التمييز مفعولا به.

 

3- علاقة المبتدأ بالخبر :،نحو:

أ– قال تعالى: ﴿وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًاسورة الكهف، الآية(٣٤)

ونلحظ أنّ التّمييز(مالًا ونفرًا) وضّح العلاقة التي تربط بين المبتدأ(أنا) والخبر(أكثرُ) فأزالت الغموض عنهما .

فأصل الجملة (مالُك أكثرُ من مالي  ونفري أعزُّ) وبذلك فإن أصل التمييز مبتدأ

ب- أخوك أكثرُ إبداعًا في ركل الكرة.

ونلحظ أنّ التّمييز(إبداعًا) وضّح العلاقة التي تربط بين المبتدأ(أخوك) والخبر(أكثرُ) فأزالت الغموض عنهما

فأصل الجملة ( إبداعُ أخيك أكثرُ) وبذلك فإنّ أصل التمييز مبتدأ.

 

ب-التّمييز غير المحوّل:

1-أسلوب المدح والذّمّ، نحو:

أ- نِعْمَ الصّديق خُلُقًا.

ب- بئسَ العنف ُسلوكًا.

جاء التّمييز(خلقًا) أزال الغموض والإبهام عن جملة المدح، فبيّنت لنا الشّيء الذي نمتدحه في الصّديق وكذلك الأمر في الجملة الثّانية.

 

2- أسلوب التعجّب:وقد درستموه في الدّروس السّابقة، فأي نوع من أنواع التعجّب يأتي بعدها تمييز سواء كان التعجّب قياسيًّا أو سماعيًّا:

1– لله دَرُّه رجلاً !

ب- ما أجملَ البحرَ لونًا

جاء التّمييز(رجلًا،لونًا) أزال الغموض والإبهام عن جملة التعجّب، فبيّنت لنا الشّيء الذي نتعجّب منه  في (الرّجل ، والبحر) .

 

السّؤال(1)أعرب ما تحته خط  في جملة:"وبعد مضيّ تسعةً وعشرين يومًا(صيفي/2019)

يومًا: تمييز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره

 

السّؤال(2) أعرب كلمة (ثورة) في جملة:" وما أجلّها ثورة!"  (أكاديمي/2021)

ثورة:تمييز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره

 

السّؤال(3) صوّب الخطأ في ما تحته خط: (أكاديمي/2022)

كرّمت المدرسة بضعة وعشرين طالبٍ.

طالبًا(تمييز منصوب)

 

الكتابة

فنّ القصّة وفنّ التّلخيص

     في ضوء دراستك فنّ القصّة وفنّ التّلخيص سابقًا

وتعرّف القصّة :فنّ نثريّ أدبي يتناول حادثة أو مجموعة حوادث تتعلّق بشخصيّة أو مجموعة من الشّخصيّات الإنسانية في بيئة زمانيّة أو مكانيّة تنتهي إلى غاية أو هدف بنيت من أجله  القصّة بأسلوب أدبي ممتع.

من عناصر القصّة:

1-الحدث

2-الحبكة

3- الزّمان

4-المكان

5- الشّخصيّات

6- الصّراع

7- الحوار

8-الحلّ

أمّا التّلخيص فيعرّف:فنّ نثريّ ، يقوم على قراءة النّص،ثمّ إعادة صوغه من جديد بلغة الكاتب الخاصّة بإيجاز وتكثيف من غير إخلال بأفكاره ومعانيه التي أرادها صاحب النّصّ الأصليّ،ومن أهمّ شروطه:

أ- الأمانة في نقل الأفكار

ب-وتدوينها بدقّة بلا زيادة أو نقص في المعاني

ج-إظهار النّصّ الجديد في حدود الحجم المحدّد

 

، في ضوء ما درست سابقًا ،اكتب في واحد من الموضوعين الآتيين:

١– قصّة عنْ أهميّة الصّديق في حياتنا، بما لا يقل عن مئتي كلمة.

٢– ملخّص أحداث قصّة (رسم القلب) التي دراستها في حدود مئة وخمسين كلمة.

السّؤال الوزاري المتكرّر:

اكتب في واحد من الموضوعات الآتية:

قصّة عن ............

مثال على ذلك: اكتب قصّة شخص قرّر أن يغيّر طريقة حياته بعد تعرّضه لمشكلة بسبب تكاسله.(وزاري /2021)

 

 

التّقويم الذاتيّ

بعد كتابتي القصّة، وتلخيصي أحداث قصّة(رسم القلب) أتأكّد من أنّني:

١– راعيت عنصريّ الزّمان والمكان في القصّة.

٢– صنّفت الشخص نوعين: رئيسة وثانويّة.

٣– استخدمت الحوار القصصية بنوعيه الداخليّ والخارجيّ.

٤– حدّدت العقد في القصّة.

٥– أعدت صياغة النصّ بلغتي الخاصة.

 

٦– حافظت على الأفكار من غير تدخّل أو إصدار أحكام.-