1.بيّن حال المؤمنين عند سماع آيات الله تعالى وأوامره.
يسارعون بالامتثال إليها، ساجدين لله عزّ وجلّ طاعةً وتذلّلًا ومسبّحين بحمده، غير مستكبرين عن عبادته.
2.قارن بين المؤمنين والكافرين من حيث العمل في الدّنيا، والجزاء في الآخرة.
|
|
المؤمنون |
الكافرون |
|
العمل في الدّنيا |
|
|
|
والجزاء في الآخرة |
مساكن ذات نعيم دائم لا يزول في الجنّة. |
عذاب نار جهنّم الدّائم. |
3.ما الآية الدّالّة على عدل الله تعالى يوم القيامة؟
قال الله تعالى: (أَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَى نُزُلًا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).
4.صف حال أهل النّار الّذي تصوّره الآية الكريمة الآتية، قال الله تعالى: (وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ).
كلّما حاول أهل النّار الخروج منها أعادتهم الملائكة فيها، قائلةً لهم: ذوقوا عذاب النّار الّذي كنتم تكّذبون به
5.بيّن الحكمة في ما يأتي:
أ.وصف الله تعالى عذاب الآخرة بالأكبر.
- لأنّه عذاب نار جهنّم الدّائم.
ب.وصف الله تعالى من يُعرِض عن آياته بأنه شديد الظُّلم.
- لأنّه حرَمَ نفسه الخير في الدّنيا والآخرة، وعرّضها للعذاب.