صحيح البخاري |
شرح صحيح البخاري |
اسمُ مُؤَلّفِهِ: محمّدٌ بنُ إسماعيلَ البخاريُّ |
اسمُ مُؤَلّفِهِ: ابن حجر العسقلاني |
اسمُ كتابِهِ: الجامعُ الصحيحُ المسنَدُ المختصرَ مِنْ أمورِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وسننِهِ وأيّامِهِ ( صحيح البخاري) |
اسمُ كتابِهِ: فتحُ الباريّ شرحُ صحيحِ البُخاريِّ |
مكانةُ الكتابِ: عدَّهُ العلماء أصحَّ كتبِ السُنَّةِ، وتلقّتْهُ الأمّةُ بالقبولِ؛ لذا عكفَ العلماء على دراستِهِ وشرحِ أحاديثِهِ |
مكانةُ الكتابِ: يعدُّ موسوعةً علميّةً إسلاميّةً مِنَ النّاحيةِ الحديثيّةِ. |
المنهجيّةُ الّتي اتّبعَها الإمام البخاري في تأليف الكتاب |
|
1. شدّةُ التّحرّي والتّدقيقِ: ومِنْ علامةِ ذلكَ أنَّهُ قَدِ استغرقَ 16 عاماً في جمعه وتصنيفه. 2. جمعُ الأحاديثِ ذاتِ الموضوعِ الواحدِ تحتَ مُسمّى (كتابٌ)، ثمَّ تقسيمُ كلِّ كتابٍ إلى عناوينَ فرعيّةٍ تحتَ مُسمّى (باب). 3. الحرصُ على استنباطِ الفوائدِ مِنَ الحديثِ، وجَعْلُ الفوائدِ المستنبَطةِ عناوينَ لكلِّ بابٍ. 4. التزامُ شروطٍ لرواةِ الأحاديثِ الذينَ روى عنهُمْ، لكنَّهُ لَمْ يُصرِّحْ بِها، بَلْ استنتجَها العلماءُ مِنْ بعدِهِ وهِيَ: أ. المعاصرةُ: معايشةُ الرّاوي مَعَ مَنْ يروي عَنْهُ في الزّمانِ نفسِهِ. ب. اللّقاءُ: أَنْ يلتقيَ الرّاوي الثّقَةُ مَعَ مَنْ يروي عَنْهُ الحديثَ. |
|