أختبرُ معلوماتي
1) أوضِّحُ مفهومَ علمِ أصولِ الفقهِ.
الجواب
هُوَ العلمُ بالقواعدِ والأدلةِ الإجماليّةِ الّتي يتوصّلُ بها المجتهدُ إلى استنباطِ الأحكامِ الشّرعيّةِ (العمليّةِ)مِنْ أدلّتِها التّفصيليّةِ.
2) أُبيُّن أهميةَ علمِ أصولِ الفقهِ.
الجواب
- معرفةِ طرائقِ استنباطِ الأحكامِ الشّرعيّةِ مِنْ أدلتِها، وذلكَ بربطِ الأحكامِ الفقهيّةِ بالأدلّةِ الشّرعيّةِ.
- القدرةِ على استنباطِ الأحكامِ الشّرعيّةِ للمسائلِ المستجدّةِ في حياةِ النّاسِ، مثلَ استنباطِ حكمٍ شرعيٍّ لمسألةِ نقلِ الأعضاءِ أَوِ التّبرعِ بها أَوْ بيعِها.
- الموازنةِ بَيْنَ أقوالِ الفقهاءِ لبيانِ الرّاجحِ منها، استنادًا إلى الموازنةِ بَيْنَ الأدلةِ.
3) أذكرُ ثلاثةً مِنْ مصادرِ استنباطِ الأحكامِ الشّرعيةِ.
الجواب
- القرآنُ الكريمُ.
- السُّنّةُ النّبويّةُ الشّريفةُ.
- الإجماعُ.
4) أصحِّحُ العبارتَينِ الآتيتَينِ:
أ . نشأَ علمُ أصولِ الفقهِ في نهايةِ القرنِ الثالثِ الهجريِّ.
- نشأ في عهدِ الصّحابةِ والتّابعينَ، حيث كانَتْ طرائقُ الاستنباطِ حاضرةً في أذهانِهِمْ، لكنها لمْ تكنْ مدوَّنةً، وفي أواخرِ القرنِ الثّاني الهجريِّ استقلَّ التأليفُ في علمِ أصولِ الفقهِ في كتبٍ خاصةٍ.
ب. يبحثُ علمُ أصولِ الفقهِ في أنشطةِ الأفرادِ جميعِها.
- يبحثُ علمُ أصولِ الفقهِ في القواعدِ والأدِلّةِ الإجماليّةِ الّتي تُوصِلُ إلى استنباطِ الأحكامِ الشّرعيّةِ العمليّةِ، وكيفيةِ أخذِ الأحكامِ الشّرعيّةِ مِنْها.
5) أُقارنُ بَيْنَ علمِ الفقهِ وعلمِ أصولِ الفقهِ كما في الجدولِ الآتي:
وجهُ المقارنةِ |
علمُ الفقهِ |
علمُ أصولِ الفقهِ |
الأدلّةُ المستخدَمةُ فيهِ |
الأدلة التفصيلية |
الأدلة الإجمالية |
الموضوعُ |
يبحث في الأحكام الشرعية العملية واستنباطها من أدلتها التفصيلية |
يبحثُ في القواعدِ والأدِلّةِ الإجماليّةِ الّتي تُوصِلُ إلى استنباطِ الأحكامِ الشّرعيّةِ العمليّةِ، وكيفيةِ أخذِ الأحكامِ الشّرعيّةِ مِنْها. |
لقبُ العالِمِ المشتغِلِ بِهِ |
أصولي |
فقيه |