أَخْتَبِرُ مَعْلوماتي
1.أُعَرِّفُ بالخليفةِ عمرَ بنِ عبدِ العزيزِ رضي الله عنه مِنْ حيثُ: اسمُهُ، ومولدُهُ، ووفاتُهُ.
الجواب:
- اسمُهُ: عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ بنِ مروانَ بنِ الحَكَمِ رضي الله عنه
- مولدُهُ: في المدينةِ المنورةِ، عامَ 61 هـ
- وفاتُهُ: في حمصَ، عامَ 101 هـ
2.أُعَلِّلُ:
أ.لُقِّبَ عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ رضي الله عنه بخامسِ الخلفاءِ الراشدينَ.
- لأنهّ سار على نهج الخلفاء الراشدين في الحكم بالعدل والزهُّد والتواضع
ب.كتبَ وُلاةُ عمرَ بنِ عبدِ العزيزِ رضي الله عنه إليهِ أنَّهُمْ لا يجدونَ مَنْ يأخذُ أموالَ الزكاةِ.
- لأنّ في عهده تحسّنَتْ أحوالُ الناسِ، وقلَّتْ نسبةُ الفقرِ.
3.أَذْكُرُ أمرَينِ قامَ بِهِما الخليفةُ عمرَ بنُ عبدِ العزيزِ رضي الله عنه لتحسينِ أحوالِ الناسِ الاقتصاديةِ.
-
تخفيفِ الضرائبِ عنهُمْ
-
وتشجيعِ الأغنياءِ على دفعِ الزكاةِ.
4.أُبَيِّنُ موقفَ عمرَ بنِ عبدِ العزيزِ رضي الله عنه في فترةِ خلافتِهِ ممّا يأتي:
أ.تعيينُ الولاةِ.
- كانَ حريصًا على حسنِ اختيارِ الولاةِ، وانتقاءِ أكثرِهِمْ أمانةً وحرصًا على مصالحِ الناسِ.
ب.الأموالُ التي كانَتْ تُصرَفُ لأقاربِهِ مِنْ بيتِ مالِ المسلمينَ.
- أوقفَ صرفَ أموالِ بيتِ مالِ المسلمينَ التي كانَتْ لأقاربِهِ مِنْ بني أميّةَ، وكانَ يقولُ لهُمْ: «وأمّا هذا المالُ، فحقُّكُمْ فيهِ كحقِّ أيِّ رجلٍ مِنَ المسلمينَ » .
5.أُمَثِّلُ على تواضعِ الخليفةِ عمرَ بنِ عبدِ العزيزِ رضي الله عنه
- أنَّ سراجَ بيتِهِ نفدَ زيتُهُ، فعرضَ أحدُ ضيوفِهِ أنْ يُصلِحَ السراجَ، فقالَ عمرُ رضي الله عنه (ليسَ مِنْ مروءةِ الرجلِ استخدامُ ضيفِهِ )، ثُمَّ ذهبَ رضي الله عنه وأصلحَ السراجَ بنفسِهِ، وقالَ: (قُمْتُ وأنا عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ، ورجعْتُ وأنا عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ ).
6 .أَضَعُ إشارةَ (√) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ (×) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ.(×) أمرَ الخليفةُ عمرُ بنُ الخطابِ رضي الله عنه بتدوينِ السنّةِ النبويّةِ.
ب.(√) يُعَدُّ الخليفةُ عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ رضي الله عنه مِنْ علماءِ المدينةِ المنورةِ.
ج.(√) استمرَّتْ خلافةُ عمرَ بنِ عبدِ العزيزِ رضي الله عنه عامَينِ ونصفًا.