أختبرُ معلوماتي
1) أوضّحُ مفهومَ كلٍّ مِنَ الإسلامِ، والإيمانِ، والإحسانِ.
الجواب
- الإسلامُ: هُوَ الخضوعُ للهِ تعالى، وتنفيذُ أوامرِهِ، واجتنابُ نواهيهِ.
- الإيمانُ: هُوَ التّصديقُ الجازمُ بكلِّ ما جاءَ مِنْ عندِ اللهِ تعالى وما ثبتَ عَنْ سيدِنا رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم.
- الإحسانُ: هُوَ استشعارُ مراقبةِ اللهِ تعالى في السرّ والعلنِ، والقيامُ بالأعمالِ على أحسنِ وجهٍ ممكنٍ.
2) أُعَلِّلُ عدَّ الإحسانِ أعلى مراتبِ الدّينِ.
الجواب
الإحسانُ يَعني أَنْ تشعرَ بِأَنَّ اللهَ تَعالى يراكَ في جميعِ تصرفاتِكَ، فتراقبُ أمرَهُ ونَهْيَهُ، فلا تقعُ في المحظورِ ولا تتركُ المأمورَ فيصون المسلم جميع جوارحه استشعارا لمراقبة الله تعالى.
3) أصحِّحُ الخطأَ في ما يأتي:
أ - الإسلامُ مرتبةٌ تختصُّ بجوارحِ العبدِ دونَ ما يظهرُ عليها مِنْ أعمالٍ.
- الإسلامُ مرتبةٌ تختصُّ بجوارحِ العبدِ، وما يظهرُ علَيْها مِنْ أعمالٍ.
ب - الإيمانُ أولُ مراتبِ الدّينِ.
- الإسلام هو أول مراتب الدين.
ج - يصلُ الإنسانُ إلى درجةِ الإيمانِ إذا استشعرَ مراقبةَ اللهِ تَعالى لَهُ.
- إذا استشعر الإنسان مراقبة الله تعالى له يصل إلى درجة الإحسان.
4) أوضِّحُ كيفَ تبدأُ علاقةُ الإنسانِ بالإسلامِ.
الجواب
- تبدأُ علاقةُ الإنسانِ بالإسامِ حينَ ينطقُ بالشّهادتَينِ موقنًا بقلبِهِ.