اللغة العربية فصل أول

الثامن

icon


المعجم والدلالة

عدْ إلى المعجمِ، واستخرجْ معانيَ المفرداتِ الآتيةِ: .2
المترفُ: من عاش في رفاهية.
يجورُ: يظلمُ.
السقيمُ: المريضُ.
الزغبُ: الريش الناعم الخفيف.

أُسدل: أرخى وأرسلَ.


فرقْ في المعنى بين كلّ كلمتين تحتَهُما خط: .3
أحب      من النُعمى وأحلى وأعذبا       أ- وهل دللت لي الغوطتان لُبانة
من الدلال.
 الشاهد على صدق كلامه.دلل

أثبتَ وقدَّمَ الدليل.
        وعيدًا إذا ناغى وعيدًا إذا حبا ب- يزف لنا الأعياد عيدًا إذا خطا
زحفَ على يديهِ وبطنهِ.
 الله تعالى الإنسان عقلًا مفكرًا.حبا

وهبَ.
حريرًا من الوشي اليمانيّ مُذهبا                    ج- ينام ُ على أشواق قلبي بمهده
الثوب المزخرف.
لا تستمع إلى وشي النمّام.
نم  عليهِ ونقلَ عنه ُ بخبث.
ويا ليتها كانت أحن  وأحدبا                   د- وأسدل أجفاني غطاءً يُظله
أكثر عطفًا وحنانًا.
قرأتُ رواية أحدب نوتردام لفيكتور هيجو.
عموده الفقري إلى الخلف.



عُد إلى المعجم، واستخرج مفرد كل من الكلمات الآتية: .4
أزهر للمذكر وزهراء للمؤنث. الزهرُ:
دُمية.  الدمى

جَفْن. الأجفانُ



الفهم والتحليل
في قلب الشاعر حاجة شديدة إلى حفيدهِ. بم وصفَ هذه الحاجة؟ .1

أحب  من النعمى وأحلى وأعذبا.


ماذا طلب الشاعر إلى الغوطتين؟ .2
أن تدلل حفيده.


ما الذي يجعل الشاعر يخاف من الغربة؟ .3
الطفل الوسيم ويقصد حفيده.


كيف عبّر الشاعر عن سعادة النجوم بحفيده؟ .4
تتمنى النجومُ لو أنَّها دُمىً ليختار منها حفيده ويلعب بها.


يفيض قلب الشاعر بالمحبة والعطف لحفيده. فما الذي يسعده؟ .5
أن يأخذ حفيده من كنوز الحنان والرحمة من قلبه قدر ما يشاء.


يحب الشاعر ظلم حفيدة. فماذا قصد بهذا الظلم في رأيك؟ .6
مشاكسات الأطفال البريئة.


يعد الشاعر أفعال حفيده أعيادًا. اذكر هذه الأفعال. .7
عيدٌ إذا مشى، وعيدٌ إذا ناغى، وعيدٌ إذا حبا.


ماذا يفعل الشاعر إذا عطش حفيده؟ .8
يسقيهِ من ماءِ عينه قلبهِ.


جعل الشاعر قلبه سريرًا لحفيده. ما دلالة ذلك؟ .9
حبه الشديد لحفيده.


يغطي الشاعر حفيده حين ينام بأجفانه. فماذا تمنّى من أجفانه؟ .10
يا ليتها كانت أحن  وأكثر عطفاً.


عيّن البيت الذي تضمن كل معنى من المعاني الآتية: .11
أ- يكفي الشاعر أن يرضى حفيده ليشعر بالحب والسعادة.

من الصفو أن يرضى علينا ويغضبا                               ويغضبُ أحيانًا ويرضى وحَسبنا


ب- أصبح قلب الشاعر متشعبًا بالحب بعد أن امتلأ بحب حفيده.
لقد كان شعبًا واحدًا فتشعبا                              وتخفقُ في قلبي قلوبٌ عديدةٌ


ج- إذا ضحك الأطفالُ في المكان أضفوا عليه الأنس والسعادة.
إذا غرّدت في موحشِ الرملِ أعشبا               وصُن ضحكةَ الأطفالِ يا ربّ إنها


د- يتمنى الشاعر أن يمرضَ بدلًا من حفيده.
فداء  له كنتُ السقيمَ المُعَذّبا                          وإن نالَهُ سَقَمٌ تمنَّيتُ أنَّني


12- ماذا دعا الشاعر ربّه في نهاية القصيدة؟  

ويا ربّ من أجل الطفولة وحدها             أفِض بركاتِ السّلمِ شرقًا ومغربا


13- ما رأيك في شدّة تعلق الشاعر بحفيده؟
تترك الإجابة للطالب.


14- ما الدروس التي نتعلمها من القصيدة؟
تترك الإجابة للطالب.



التذوّق الأدبي
1- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في كل مما يأتي :
أ- وعندي كنوزٌ مِن حنانٍ ورحمةٍ.
شبه الحنان والرحمة بكنوز يمتلكها.
ب– سَكَبْتُ له عيني وقلبي لِيشربا.
شبه عينه وقلبه بماء يسكبه ليشرب حفيده.
ج- وأُسدِلَ أجفاني غِطاءً يُظلهُ.
شبه أجفانه بغطاء يظلّ حفيده.


2- استخرجْ من القصيدة صورتين أُخريين، ووضّحْ جمالَ التَّصويرِ فيهما.
تترك الإجابة للطالب.


3- ما دلالةُ كل ممّا تحتَه خط في الأبياتِ الآتيةِ:
  أ- وسيمًا منَ الأطفالِ لولاهُ لَمْ أخفْ    -على الشّيبِ- أنْ أنأى وأنْ أتَغَرّبا
كبر سنه.

  ب- كَزُغبِ ِ القَطا لَوْ أنّهُ راحَ صاديا        سكبْتُ له عيني وقلبي لِيشربا                                                         
الضعف والرقة.
     ج- وأُسدِلُ أجفاني غِطاءً يُظله          ويا ليتَها كانتْ أحن  وأحدبا

شدة الحنان والعطف.


4- استخرِجْ منَ القصيدةِ مثالَينِ على الطَّباق.
يغضب ويرضى، شرقًا ومغربًا.


5- ما العاطفةُ البارزةُ في أبيات ِ القصيدةِ؟
الشوق والحب والتعلق بالحفيد.




قضايا لغوية
اقرأ الأبياتَ الآتية، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلة الّتي تليها: .1
أحب                منَ النعمى وأحلى وأعذبا وهلْ دلّلتْ لي الغوطتان ِ لبانة
لِيختار َ منها المُترفات ِ ويلعَبا                     تود  النجومُ الزّهرُ لو أنّها دُمًى
ولم أرَ قبلَ الطفلِ ظُلمًا مُحَبَّبا                  يجورُ وبعضُ الجَورِ حلوٌ مُحبَّب
فداءً لهُ كنْتُ السَّقيمَ المُعذّبا                         وإنْ نالَه سَقَمٌ تمنّيتُ أنّني


أ- استخرجْ من الأبيات ِ السّابقةِ:
فعلًا مضارعًا منصوبًا: لِيختار َ ويلعبا.
ضميرًا متّصلًا في محل نصبِ مفعولٍ بهِ: الهاء في (نالَهُ).
فعلًا مضعَّفًا: دلّل، تود.
مضافًا إليهِ: الجور، الطفلِ.


ب- أعربْ ما تحتَهُ خط إعرابًا تامًّا.
الغوطتان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى.
المُترفاتِ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة لأنه جمع مؤنث سالم.
أرَ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.

فداءً: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.


أسند ِ الأفعالَ الآتيةَ إلى ضميرِ المخاطَبِ المفردِ المذكّر ِ (أنتَ): 2-
دلّل: دلّلْتَ.
يزف  : تزُفُّ

يُظل: تُظل.


3- استخرجْ منْ أبياتِ القصيدةِ مِثالًا على كل منَ الأسلوبَيْنِ الآتيينِ:
التّمني:
ويا ليتها كانت أحنَّ وأحدَبا.
والدعاء:
ويا رب من أجلِ الطفولةِ وحدها.