أختبرُ معلوماتي
1) قالَ سيدُنا رسولُ اللِ صلى الله عليه وسلم: « إنَّ اللهَ يُحِبُّ الرِّفقَ في الأمرِ كلِّهِ »، أبيُّن دلالةَ هذا التّوجيهِ النّبويِّ.
الجواب
يوجهنا الرسول صلى الله عليه و سلم الى الرفق و هو اللّطفُ في المعاملةِ ولين الجانبِ في القولِ والفعلِ.
2) أوضِّحُ مفهومَ العنفِ ضدَّ المرأةِ.
الجواب
هُوَ جميعُ أشكالِ الإيذاءِ والاستغلالِ التي تُمارَسُ ضدَّ المرأةِ، ويُلحقُ بها ضررًا جسديًّا أَوْ معنويًّا أَوْ غيرَ ذلكَ.
3) أعدّدُ ثلاثًا مِنَ التّشريعاتِ الّتي شرعَها الإسلامُ لحمايةِ المرأةِ مِنَ العُنفِ.
الجواب
- جعَلَها مُساوِيَةً للرَّجُلِ في التَّكليفِ والجَزاءِ.
- فرضَ لَها النَّفَقَةَ زوجةً أَوْ أمًّا أَوْ بِنْتا أَوْ أُختًا.
- أقرَّ لَها حقَّ العملِ ضمنَ الضّوابطِ الشّرعيّةِ.
4) أبيّنُ كيفَ تعامَلَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَعَ:
أ. بناتِهِ.
- محبتُهُ صلى الله عليه وسلم لَهُنّ وفرحُهُ بِهِنَّ: فقدْ كانَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا دخلَتْ عليهِ ابنتُهُ السيدةُ فاطمةُ رضي الله عنها : «قامَ إِليْها، فأخذَ بيدِها، وقبّلَها، وأجلسَها مجلسَهُ » .
ب. مشاعِرِ زوجاتِهِ.
- مواساتُهُ لَهُنَّ صلى الله عليه وسلم وتقديرُ مشاعرِهِنَّ: ومِنْ ذلكَ أنَّ سيدَنا رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم حجَّ بنسائِهِ، فلما كانَ في الطريقِ نزلَ رجلٌ فساقَ بِهِنَّ فأسرعَ، فقالَ لَهُ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «رفقًا بالقواريرِ»" ."وقَدْ تعثَّرَتْ دابّةُ زوجِهِ صفيةَ في الطريقِ، فأخذَتْ تبكي، فجاءَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فجعلَ يمسحُ دموعَها بيدِهِ".
ج. تعليمِ المرأةِ.
- كانَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَهتمُّ بتعليمِهِنَّ، فَيَعقِدُ لَّهُنَّ مجلسًا يُعَلِّمُهُنّ فيهِ شؤونَ دينِهِنَّ.
5) أُبيُّن دلالةَ قولِ جلالةِ الملكِ في توجيهاتهِ لحمايةِ المرأةِ مِنَ العنفِ: (لنْ نَسْمَحَ بإِسِاءَةِ مُعامَلَةِ المَرْأةِ أوِ الطِّفْلِ في الأردنِّ).
الجواب
الحفاظ على حقوق المرأة ومنع الاساءة إليها وتشريع الأنظمة والقوانين التي تحافظ على حقوقها.
6) أذكرُ صورةً مِنْ صُورِ تميّزِ المرأةِ في المجالاتِ الآتيةِ: (السياسيِّ، الاجتماعيِّ، الاقتصاديِّ).
الجواب
- المجالُ السياسيُّ:
- مشاركةُ المرأةِ في الحياةِ السياسيةِ وصناعةِ القرارِ عبرَ السلطتَينِ: التشريعيةِ، والتنفيذيةِ (مجلسِ الوزراءِ والنوّابِ والأعيانِ(
- المجالُ الاجتماعيُّ:
- نموُّ دورِ المرأةِ المجتمعيِّ بمشاركتِها في الأعمالِ التطوّعيّةِ والخدماتِ المجتمعيّةِ والجمعياتِ الخيريةِ.
- المجالُ الاقتصاديُّ:
- تحقيقُ إنجازاتٍ عديدةٍ بانخراطِ المرأةِ في سوقِ العملِ وتبنّيها مشاريعَ اقتصاديةً خاصةً بها.
7) أختارُ مِنَ الجدولِ الآتي العبارةَ المناسبةَ التي تدلُّ على أنَّ الإسلامَ عالجَ شكلاً مِنْ أشكالِ العنفِ ضدَّ المرأةِ:
العنفُ الجسديُّ | العنفُ الاقتصاديُّ | العنفُ النفسيُّ |
أ. احترمَ الإسلامُ شخصيَّةَ المرأةِ وأوصى بمراعاةِ مشاعرِها حفاظًا عَلَيْها مِنَ العنف النفسيّ.
ب. منحَ الإسلامُ المرأةَ الحقَّ في العملِ الذي تنفعُ فيهِ نفسَها وأمّتَها حفاظًا عَلَيْها مِنَ العنف الاقتصاديّ.
ج. نهى النبيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ ضربِ المرأةِ حفاظًا عَلَيْها مِنَ العنف الجسديّ.