الدراسات الاجتماعية فصل أول

الثاني

icon

اسْتَعارَتْ شَهْد كِتابًا مِنْ مَكْتَبَةِ الْمَدْرَسَةِ، عَنْ مُغامَراتِ السِّنْدبادِ وَرِحْلَتِهِ في الْأُرْدُنِّ؛ فَوَجَدَتْ فيهِ هذا النَّصُّ. مُسْتَعينًا بِالصُّوَرِ، أَقْرَأُ النَّصَّ الْآتِيَ، ثُمَّ أُجيبُ عَمّا يَليهِ.

       - أَيْنَ يُوجَدُ الْبَيْتُ الَّذي وَصَلَ إِلَيْهِ السِّنْدباد؟

        يُوجَدُ الْبَيْتُ الَّذي وَصَلَ إِلَيْهِ السِّنْدباد في الصَّحراءِ..

- ماذا فَعَلَ سَعْد عِنْدَما رَأى السِّنْدِباد؟ 

      سَلَّمَ عَلَيْهِ وَاسْتَقْبَلَهُ في بَيْتِهِ، وَقَدَّمَ لَهُ القهوةَ   ثُمَّ طَلَبَ إِلى زَوْجَتِهِ تَحْضيرَ الطَّعامِ لِاسْتِقْبالِ الضَّيْفِ. 

- ما اسْمُ الْعادَةِ الْأُرْدُنِيَّةِ الَّتي تَهْتَمُّ بِاسْتِقْبالِ الضَّيْفِ وَالتَّرْحيبِ بِهِ؟ 

اسْمُ الْعادَةِ الْأُرْدُنِيَّةِ الَّتي تَهْتَمُّ بِاسْتِقْبالِ الضَّيْفِ وَالتَّرْحيبِ بِهِ الكَّرمِ وحُسنِ الضِّيافةِ.

 أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ، ثُمَّ أَتَحَدَّثُ عَنِ الْعاداتِ في وَطَني:

 يَرْتَدي الْأُرْدُنِيّونَ وَ الأُرْدُنياتُ الزِّيَّ التُّراثِيَ الشَّعْبِيَّ في الْمُناسَباتِ المُخَتلِفَةِ.

  أَذْكُرُ مَوْقِفًا ارْتَدَيْتُ فيهِ الزِّيَّ التُّراثِيَّ الشَّعْبِيَّ، وَأَتَحَدَّثُ عَنْهُ.  

       ارْتَدَيْتُ فيهِ الزِّيَّ التُّراثِيَّ الشَّعْبِيَّ بمُناسبةِ عيدِ الاستقلالِ، حيث احتفلتُ مع معلمتي وزميلاتي في الصف وأحضرت القهوة والأطباق الشعبية المختلفة.

      مُساعَدَةُ الْمُحْتاجِ، مِنَ الْعاداتِ الَّتي يَتَمَيَّزُ بِها الْمُجْتَمَعُ الْأُرْدُنِيُّ.

أُرَتِّبُ الْكَلِماتِ الْآتِيَةَ لِتَدُلَّ عَلى عادَةٍ أُرْدُنِيَّةٍ: (الْمُحْتاجِ، عاداتِنا، مِنْ، مُساعَدَةُ).

مِنْ عاداتِنا مُساعَدَةُ الْمُحْتاجِ.

 

  • أَحْذِفُ الْكَلِماتِ الْآتِيَةَ مِنْ صُنْدوقِ الْحُروفِ:

            (مُساعَدَةُ، عاداتِنا، الْمُحْتاجِ، مِنْ)

 

  • أَجْمَعُ ما تَبَقّى مِنَ الْحُروفِ الْمُبَعْثَرَةِ؛ لِأَكْتُبَ اسْمَ عادَةٍ أُرْدُنِيَّةٍ أُخْرى: الْكَرَم.