أختبر معلوماتي
1- أُبَيّن المقصود لكلٍّ ممّا يأتي:
أ. مصادر التّشريع الإسلامي. ب. القرآن الكريم. ج. علم التّفسير.
الجواب
أ. مصادر التّشريع الإسلامي: هي المراجع الّتي يُعتمَدُ عليها لاستخراج الأحكام الشّرعيّة، مثل: أحكام الصّلاة، والبيع، والزواج
ب. القرآن الكريم: هو كلام الله تعالى المعجز، المُنزَل على سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم وحيًا مُفرَّقًا بوساطة سيِّدنا جبريل عليه السّلام، المُتَعبّد بلاوته، المنقول بالتواتر، المبدوء بسورة الفاتحة، والمختوم بسورة النّاس.
ج. علم التّفسير: أحد علوم القرآن الكريم، يُفهم به كتاب الله تعالى ببيان معانيه، واستخراج أحكامه وحِكَمِه، وتوجد مئات التّفاسير للقرآن الكريم.
2- أُوَضِّحُ كيف نُقِلَ إلينا القرآن الكريم.
الجواب
نقَلَه إلينا جمعٌ عن جمعٍ عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
3- من خصائص القرآن الكريم أنّه متَعَبّدٌّ بتلاوته، أُوَضِّح ذلك.
الجواب
تلاوته عبادةٌ عظيمةٌ، نُؤجر عليها.
4- أَستنتج مكانة القرآن الكريم في التّشريع.
الجواب
يُعَدّ القرآن الكريم المصدر الأوّل للتّشريع في الإسلام، ويجب العمل بأحكامه،
5- أَختار الإجابة الًصّحيحة في ما يأتي:
الجواب
1) من الموضوعات التي تناولها القرآن الكريم الصّيام الذي يُعَدُّ من:
أ. المفاهيم الاعتقاديّة. ب. القيم الأخلاقيّة.
ج. الأحكام العمليّة (العبادات). د. الأحكام العمليّة (المعاملات).
2) من المفاهيم الاعتقاديّة الّتي اشتمل عليها القرآن الكريم:
أ. الإيمان بالملائكة. ب. الصّلاة. ج. البيع. د. الصّدق.
3) واحد من العلوم الآتية لا يشترط للمفسّر إتقانه:
أ. علوم اللغة العربيّة. ب. علوم القرآن الكريم.
ج. علوم الحديث الشّريف. د. العلوم التطبيقيّة.