¤ أَفْهَمُ الْمَقْروءَ وَأَحَلَّلَهُ
1. أَبَحَثُ في النَّصِّ عَنْ مُرادِفِ الْمُفْرَداتِ والتَراكيبِ الْمُلَوَّنَةِ الْآتيَةِ:
أ) عُرِفَتْ مَلِكَةُ سَبَأْ بِمَحَبَّةِ قَوْمِها لَها.
وِد
ب) حَمَلَ الْهُدْهُدُ خَبَرًا لسُلَيْمانَ -عَلَيْهِ السَّلامُ -.
نبأ
ج) رَأى سُلَيْمانُ -عَلَيْهِ السَّلامُ - الْعَرْشَ قَدِ انْتَقَلَ عِنْدَهُ قَبَلَ أَنْ يُغْمِضَ عَينِيّْهِ.
يرتدَّ إليه طرفه.
2. أُبَيِّنُ سَبَبَ دَهْشَةِ كُلِّ مِن: سُلَيْمانَ -عَلَيْهِ السَّلامُ- في بدايةِ الْقِصَةِ، وَمَلِكَةِ سَبأ في نِهايَةِ الْقِصَّةِ.
سُلَيْمانَ -عَلَيْهِ السَّلامُ (اندهش من وجود قوم يعبدون الشمس دون الله.
مَلِكَةِ سَبأ (اندهشت من أن سليمان استطاع الإيتيان بعرشها).
3- أُفُكِّرُ في إِجابَةٍ لِكُلِّ مِمّا يَلي:
أ) لِماذا أَمَرَتْ مَلِكةُ سَبَأْ بِنَقْلِ عَرْشِها إِلى مَكانٍ آمِنٍ؟
لأنها خشيت من وصول جيش سليمان له ، لأنه عرش عظيم.
ب) أَقْتَرِحُ عُنوانًا آخَرَ لِلْقِصَّةِ، مُبَيِّنًا سَبَبَ اخْتِياري.
الدعوة إلى عبادة الله وحده.
ذكاء الهدهد .
4- أَضَعُ دائِرَةٌ جانِبَ الْإِجابَةِ الصَّحیحَةِ في ما یلي:
أ) الْفِكْرَةُ الْعامَّةُ لِقِصَّةِ الْهُدْهُدِ وَمَلِكَةِ سَبَأً:
1) مَلِكَةُ سَبَأْ تُعْرَفُ بِتَبادُلِ الرَّأْيِ مَعَ وُزَرائِها.
2) الهُدْهُدُ يَنْقُلُ خَبَرًا عَنِ الْمَلِكَةِ وَقَوْمِها، وَمَوْقِفُ سُلَيْمانَ -عَلَيْهِ السَّلامُ- مِنْهُ.
3) رَفْضُ سُلَيْمانَ -عَلَيْهِ السَّلامُ - الْهَدِيَّةَ.
ب) كانَ نَقْلُ عَرْشِ مَلِكَةٍ سَبَأْ عِنْدَ سُلَيْمانَ -عَلَيْهِ السَّلامُ- سَببًا في:
1) إيمانِها
2) خوْفِها
3) امْتِناعِها عَنِ الْإيمانِ
ج) يَدُلُّ قَوْلُ مَلِكَةِ سَبأ: "كَأَنَّهُ هو " عَلى:
1) الشَّكِّ
2) الْيَقينِ
3) النَّفْي
5- أَنْسِبُ الْأحْداثَ الْآتِيَةَ إِلى صاحِبِها (الْهُدْهُدِ، مَلِكَةِ سَبأْ، كِلَيْهِما):
أ) السَّكَنُ في الْيَمَنِ(ملكة سبأ)
ب) الْمَجيءُ بِخَبَرٍ عَنْ مَلِكَةِ سَبَأ(الهدهد)
ج) إِرْسالُ هَدِيَّةِ قَيِمَةٍ (ِملكَةِ سَبأْ)
د) الاِمْتِثالُ لِأَوامِرٍ سُلَيْمانَ -عَلَيْهِ السَّلامُ-(كِلَيْهِما)
هـ) الإِطّْلاعُ عَلى الْكِتابِ الْمُرْسَلِ مِنْ سُلَيْمانَ -عَلَيْهِ السَّلامُ-(ِملكَةِ سَبأْ)
و) التَّوَجُّهُ بِالْكِتابِ إِلى مَمْلَكَةِ سَبَأ (الهدهد)
3.3 أَتذَوَّقُ الْمَقْروءَ وَأَنْقْدُهُ
1) أخْتارُ مِنْ مَجْموعَةِ الْقِيَمِ والأتِجاهاتِ الْآتِيَةِ، مُفَسِّرًا سَبَبَ اخْتِياري، وأَنصَحُ بِها
زُمَلائي/ زَميلاتي:
الَّثباتُ عَلى الْمبادِئ
طَلَبُ الرَّأْيِ وَالمَشورَةِ
التَّأني وَالتَّفْكيرُ قَبَلَ التَّصَرُّفِ
(تترك الإجابة للطالب)
2) أُبَدي رَأْيي في تَصَرُّفِ مَلِكَةِ سَبَّأْ، مُبيِّنا أَثَرَهُ في الْحِفاظِ على مُمْتَلَكاتِها وَمُمْتَلَكاتِ قَوْمِها.
تستحق لقب الملكة لأنها تُحب قومها وتخاف على ممتلكاتهم كما تخاف على ممتلاكاتها الخاصة .