امتحان شهر اول -عبدالهادي الخطيب

من خلال دراستك آيات من سورة آل عمران  فإنّ القرآن الكريم من باب (أخذ العبرة والعِظة) أكثرَ من :

الجذر اللغوي لفعل الأمر في قوله تعالى : ( قال ربّ هبْ لي من لدنك ذرية طيبة ) :

معنى كلمة (الإبْكَار) المخطوط تحتها في قوله تعالى من سورة (آل عمران): (واذكُر رَبَّكَ كَثيرًا وَسَبِّحْ بِالعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ):

النبي المقصود بقوله تعالى من سورة (آل عمران): (وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًا مِنَ الصَّاِحِينَ) سيدنا:

في قوله تعالى من سورة (آل عمران): (إِنَّ اللهَ يُبَشِرُكَ بِكَلِمَةٍ مِنهُ اسمُهُ عِيسَى ابنُ مَريَمَ) نَسَبَ الله تعالى عيسى إلى أُمّه مريم عليهما السلام:

كلّ مما يأتي ، من الأمور (الخارقة للعادة ) التي عُرضت في الآيات من سورة آل عمران مــا عدا :

الآية الكريمة التي تتضمّن كلمة بمعنى ( من يعتزل النساء عفّة ) ممّا تحته خط في ما يأتي:

أ) (رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي).

ب) (إِنَّ ٱللَّهَ يُبَشِّـرُكِ بِكَلِمَةٍ^م مِّنْهُ ٱسْمُهُ  ٱلْمَسِيحُ عِيسَى ٱبْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ).

ج) (أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ).

د) (وَأُبْرِئُ ٱلْأَكْمَهَ وَٱلْأَبْرَصَ وَأُحْيي ٱلْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ ٱللَّهِ).

تتَّفقُ دلالةُ الخَلْق في قوله تعالى في سورة (آل عمران): (قَالَ كَذَٰلِكِ ٱللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ) مع دلالة الخلق في الآيات الآتية جميعها مـــــــا عدا:

قوله تعالى الذي احتوى على الطباق في سورة (آل عمران) ممّا يأتي:

الضبط السليم لحرف التاء في المخطوط تحتها في قوله تعالى (فلمّا وَضَعَتْها قالَتْ ربّ إنّي وَضَعْــــتــــــها أنثى) :

دلالة اصطفاك الثانية المخطوط تحتها في قوله تعالى: (وَإِذْ قَالَتِ ٱلْمَلَٰٓائِكَةُ يَٰمَرْيَمُ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَىٰكِ وَطَهَّرَكِ وَٱصْطَفَىٰكِ عَلَىٰ نِسَآءِ ٱلْعَٰلَمِينَ)، أنّ سبب اختيار مريم عليها السلام من بين نساء العالمين:

قوله تعالى في سورة عمران الذي يحتوي جملة معترضة :

(ويعجبني الرجل أو المرأة يَخلُق حوله جوًا مشبعًا بالغِبطة والسرور، ثم يتشرَّبه فيشرق في محيّاه، ويلمع في عينيه، ويتألق في جبينه، ويتدفق من وجهه).

في المخطوط تحته في العبارة السابقة من نص (فن السرور) لأحمد أمين، صّوَّرَ الكاتبُ الوَجهَ:

(ولتفعل ما يفعله الفنانون، فالرجل لا يزال يتشاعر حتى يكون شاعرًا، ويتخاطب حتى يصير خطيبًا، ويتكاتب حتى يصير كاتبًا، فتصنَّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتى يكون التَّطبُّع طبعًا).

في العبارة السابقة من نص (فن السرور) يدعو الكاتبُ الإنسانَ إلى:

نوع المنادى المخطوط تحته في الآية: ( رَبِّ  اجعل هذا البلد آمنا):

جاء فن السرور: (يصاب المرء بالتافه من الأمر حتى تراه حرج الصدر كاسف الوجه تتناجى الهموم في صدره ) : صور الكاتب في ما تحته خط

التركيب الذي يدلّ على (العبوس) :

العبارة التي تدلّ على (تغيير التفكير بتدبر) حسب ما جاء في نص فن السرور:

العبارة التي تدل على (اهتمام الإنسان بذاته وجَعلها محور تفكيره في علاقته مع الآخرين):

النَصيحةُ التي نستنتجُها من قول أحمد أمين في نصّ فن السرور (وهذا هو السّببُ في أنّ أكثر النّاس فراغًا أشدُّهم ضيقًا بنفسه؛ لأنّه يجد مِن زَمَنَه ما يطيل التّفكير فيها، فإنْ هو استغرق في عمله، وفكَّر في ما حوله، كان له من ذلك لذّة مزدوجة):

اللون البديعي بعبارة : (فالسرور يعتمد على النفس أكثر مما يعتمد على الظروف ، وفي الناس من يشقى في النعيم ومنهم من ينعم في الشقاء) :

المجلة التي أنشأها أحمد أمين في إخراجها:

واحدة من الأساليب الآتية أكثر الكاتب من استخدامها في نص فن السرور؛ للمقارنة بين الأشياء وبيان تميّزها :

(شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ     وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ)

الجذر اللغوي لكلمة (يَصِم) المخطوط تحتها في البيت السابق من قصيدة (وا حَرّ قَلبهُ) للمتنبي:

البيت الشعري من قصيدة (وا حَرّ قَلباهُ) الذي يؤكّد فيه المتنبي إصابة الحسرة لمَن يفارقهم إذا قَصَدَ مصر راحلًا هو:

(أنا الذي نَظَرَ الأعمى إلى أدَبي   وَأسمَعَت كَلِماتي مَن بهِ صَمَمُ)

في البيت السابق من قصيدة (وا حَرّ قَلباهُ) استخدم المتنبي صيغة الفعل الماضي (نَظَرَ، اسمَعَتْ):

واحد من الأبيات التالية اشتمل على حكمة:

البيت الذي يدلّ على استخدام المتنبي أسلوب التعريض بالرحيل في عتابه لسيف الدولة:

البيت الذي يدلّ على استخدام المتنبي أسلوب التذكير بالواجب، في عتابه لسيف الدولة:

البيت الذي يدلّ على استخدام المتنبي أسلوب التعريض بالرحيل في عتابه لسيف الدولة:

البيت الذي يدلّ على اعتداد الشاعر بشعره:

البيت الذي يدلّ على اعتداد الشاعر بنفسه:

البيت الذي يتضمّن مضمون المثل: " استسمنت ذا ورم ":

البيت الذي يتضمّن معنى: " العتاب هدية الأحباب ":

البيت الذي ينسجم مع قول أبي العتاهية: وكم من كفيف بصير الفؤاد *** وكم من فؤاد كفيف البصر

نوع المنادى في عبارة ( يا سعيدُ ، احرص على تنظيم وقتك)

المنـــــــــــــادى الذي ضبِــــــــــط بشكل خاطئ :

الجذر اللغويّ للكلمات المخطوط تحتها (  تتناجى الهموم ) :

ورد المنادى المــبــــنـــي في العبارة :

كتبت الھمزة بصورة صحیحة بجملة :

أ- ابذلْ   جهدك تشعر بالسعادة 
ب- مالي اكتّمُ حبا قد برى جسدي
ج-  أنفق جزئاً من الأموال
د- قدّمت للموظف المخلص مكافئة

سبب كتابة الھمزة في كلمة : (استمرار) أنھا جاءت :

عند صياغة اسم الفاعل من الفعل (اعتمر) يصبح :

عند صياغة اسم المفعول من الفعل نجا حسب وروده في عبارة : ( قال الكلام وعبّر عن رأيه ) يصبح :

( لولا  الالتزام  لما  أتممنا العمل  وأنجزناه  ) ، جاء فعل الشرط بالعبارة السابقة:

حرف الشرط الجازم ممّا يلي:

كتب الهمزة بالصورة التي جاءت عليها في كلمة (بؤرة ) في جملة   ( وضعه في بؤرة اهتمامه ) ، لأنها:

يا بني احذر من ........... في العَمَل.  الكلمة المناسبة في الفراغ:

إحدى الكلمات التالية كُتبت الهمزة فيها بصورة خاطئة:

الكلمة المناسبة لملء الفراغ بعبارة: ( حملت ..... ثقيلا )

الكلمة التي جاءت الهمزة فيها مكسورة وما قبلها ساكن هي :