امتحان ف1 تكميلي 2005 تاريخ الأردن-حسين مسالمة3
امتحان ف1 تكميلي 2005 تاريخ الأردن-حسين مسالمة3
عدد الاسئلة : 74 أسئلة
امتحان ف1 تكميلي 2005 تاريخ الأردن-حسين مسالمة3
00 : 00 دقيقة
1- أطراف العملية السياسية كما جاء في الورقة النقاشية الثالثة لجلالة الملك عبد الله الثاني :
2- القيم الضرورية لإنجاز التحول الديمقراطي وإرساء نهج الحكومات البرلمانية كما جاء في الورقة الثالثة :
3- خدمة الصالح العام / والموازنة بين مسؤولية التعاون ومسؤولية المعارضة البناءة / ويعكس أداؤه توازناً بين المصالح على المستوى المحلي والوطني من الأدوار المطلوبة من :
1- نيل الثقة النيابية والمحافظة عليها / ووضع معايير للعمل الحكومي المتميز المخلص / وتبني نهج الشفافية والحاكمية الرشيدة وترجمته قولا وعملا من الأدوار المنتظرة من :
5- البحث المستمر عن الحقيقة / ومتابعة القضايا الوطنية بمعرفة مبنية على الحقائق وليس على الانطباعات والإشاعات/ واقتراح الأفكار والحلول البديلة من الأدوار المطلوبة من : (وصفه الملك باللبنة الأساسية في بناء نظامنا الديمقراطي) :
6- تعكس توجهات الأطياف السياسية / وتطور رؤية وطنية لحياتنا السياسية / والتزامها بالعمل الجماعي والمبادئ المشتركة / وتبّني السياسات ذات الأولوية ، وبرامج وطنية واضحة، تستجيب إلى تطلعات المواطنين وهمومهم ، من أدوار :
7- اتباع نهج يستشرف المستقبل / يحمي مجتمعنا من الانزلاق والاستقطاب / وحماية القيم الأردنية الأصيلة / وصوت الأردنين خاصة الفقراء والمدافعة عن حقوقهم / وحماية منظومتنا الوطنية للعدالة والنزاهة ... / ونشر الثقة بقدرة الأردنين والأردنيات على التمّيز والإبداع : بدعم قصص النجاح ، وتبني المبادرات الريادية ، وتقدير الجهود والإنجازات / وأول المدافعين عن قضايا الوطن وأمن الأردن / وبقاء مؤسسة الجيش ، والأجهزة والأمنية ، والقضائية، والدينية مستقلة ومحايدة ومهنية، وغير مسّيسة / وحامية للتراث الديني والنسيج الاجتماعي . من الأدوار المطلوبة من :
8- الورقة النقاشية التي تناولت ما أسماه الملك عبد الله الثاني : " بالمواطنة الفاعلة "هي :
9- من الأسس الرئيسة (للمواطنة الفاعلة) التي لخصها الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية الرابعة :
10- احترام الرأي اآلخر / والانخراط الفاعل / وتبني الحوار والحلول الوسط ورفض العنف / والشراكة في التضحيات والمكاسب من الممارسات الديمقراطية التي تناولتها الورقة النقاشية :
11- محطات الإنجاز التشريعي التي تناولتها الورقة النقاشية الخامسة :
12- إنشاء محكمة دستورية / واستحداث هيئة مستقلة لالنتخاب تناولتها الورقة النقاشية الخامسة ضمن محطات الإنجاز :
13- الورقة النقاشية التي ابتدأ بها الملك عبد الله الثاني حواره بمفهوم دولة القانون والحقوق والمواطنة التي يسعى إليها جميع الأردنيين وقياداتهم، مقدماً جلالتهته لرؤيته الثاقبة للدولة المدنية هي :
14- تطوير القوانين السياسية الرئيسية / وتطوير أداء القطاع العام الحكومي / وتحقيق دور أكثر فاعلية لألحزاب / واالستمرار في بناء قدرات السلطة القضائية / وقيام مؤسسات المجتمع المدني كالجامعات مراكز الدراسات بدور أكبر في إنتاج أفكار وأبحاث تقدم حلوالً للتحديات التي تواجهها المملكة من الأهداف التي وضعها الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية :
15- الدولة التي تستند إلى حكم الدستور وأحكام القوانين في ظل الثوابت الدينية والشرعية وترتكز على المواطنة الفاعلة وتقبل بالتعددية والرأي الآخر وتحدد فيها الحقوق والواجبات دون تمييز بين المواطنين هي :
16- المعبر الحقيقي والأساس الذي تبنى عليه الديمقراطيات والاقتصادات المزدهرة والمجتمعات المنتجة :
17- بسط الملك عبد الله الثاني مفهوم سيادة القانون من خلال الإشارة لبعض الحوادث اليومية ، منها :
18- وضع الملك عبد الله الثاني في رؤيته لدولة القانون والمواطنة ميزاًنا واضحا لضمان حقوق جميع مواطنيها وتعزيز العدالة الاجتماعية هو :
19- مكامن الخلل في الأداء الرسمي التي أشار إليها وحذر منها الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية السادسة :
20- المعيار والأساس الذي حدده جلالة الملك عبد الله الثاني للتعيينات في المواقع الحكومية :
21- يشجع على انتهاك القانون/ ويقود لفساد أكبر/ ويضعف قيم المواطنه ، هو :
22- تفتك المجتمعات / وتقوض قيم العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص والمواطنة الصالحة ، هي :
23- الورقة النقاشية التي سعت لعمل المزيد من التطور والإنجاز للمسيرة التعليمية والتي تشمل كافة المراحل:
24- الورقة النقاشية التي سعت إلى التركيز على العمل الإيجابي/ وجعل التميز في المؤسسات التعليمية هو الهدف الأسمى التميز العلمي والأدبي والمهني والبحث / والتميز في الاختراع والعلوم الرياضية والفنون بأنواعه هي :
25- الملك الهاشمي الذي تنسب إليه العبارة الآتية : " إن التعليم يشكل أرضية مشتركة لفهم الآخر وتعميق قيم التسامح بعيداً عن الغلو والتعصب كما أن تحقيق الإصلاح الشامل يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالنهضة التعليمية مهما كانت الظروف والتحديات" :
26- أهم الثروات التي أشارت إليها الورقة النقاشية السابعة :
27- أشار جاللة الملك عبد الله الثاني أن هذه الأجيال نالت تعليماً متطوراً وحديثاً ينمي مهارات :
28- الورقة النقاشية التي أشارت إلى أنه ال يمكن للأردن مواجهة تحديات المستقبل وتحقيق التغير دون وجود شباب واعي يتسم بالعلم والمعرفة والثقافة لما يدور حوله ليستطيع اجتياز العقبات بسهولة ويسر هي :
29- ركن العملية التعليمية الذي أشار إليه الملك عبدهللا الثاني في الورقة السابعة هو :
30- الوسائل أو الطرق التي أشار إليها جاللة الملك عبدهللا الثاني إلنتاج مجتمع معرفة كما جاء في الورقة النقاشية السابعة :
31- المؤتمر الذي قرر فيه أبناء الأردن 1920م مهاجمة المستعمرات الصهيونية في منطقة بيسان هو :
32- أول شهيد أردني على أرض فلسطين هو :
33- من أهم المدن الأردنية التي شهدت قيام مظاهرات ومسيرات مؤيدة للثورات الفلسطينية في عامي 1928م و 1936م :
34- من أهم الاجتماعات الداعمة للمقاومة الفلسطينية / ونتج عنه : نقد السياسة البريطانية الداعمة لليهود / ودعا فيه المجتمعون لجمع التبرعات / وإمداد المناضلين الفلسطينين بالمال والسالح ، هو :
35- قرار التقسيم الصادر عام 1947م عن هيئة األمم المتحدة ) مجلس الأمن ( المتضمن تقسيم فلسطين بين العرب واليهود ، والذي رفضه العرب ، وترتب عليه قيام حرب عام 1948م ، هو قرار رقم :
36- غزو إسرائيل جنوب لبنان وقع في عام :
37- انسحاب بريطانيا من فلسطين كان في :
38- في حرب النكبة 1948م تقدم الجيش العربي الأردني لحماية القدس والسهل الساحلي ، نحو جسري :
39- خاض الجيش العربي الأردني معارك ضارية ضد العدو الصهيوني في حرب فلسطين عام 1948م للحفاظ على القدس، منها :
40- معركة القدس : من أهم المعارك التي خاضتها الجيوش العربية والتي خاضها الجيش العربي األردني في حرب (1948م ) حيث تمكن جيشنا العربي من تحقيق نتائج هي :
41- موقع شكل أهمية عسكرية عظيمة ويعد مفتاح مدينة القدس هو :
42- معركة وقعت في 25 أيار 1948م هزم فيها العدو الإسرائيلي على يد الجيش العربي لم يستطع العدو الوصول لأهدافه، وتراجع مهزوماً / وخلّف وراءه عدداً كبيراً من القتلى والمعدات ، هي :
43- الملك الهاشمي الذي أطلق على الكتيبة الرابعة الأردنية اسم الكتيبة الرابحة التي تصدت لهجوم إسرائيل في 25 / أيار / 1948م وحققت انتصا ًرا في معركتي اللطرون وباب الواد هو :
44- معركة كان من نتائجها خسارة الجيوش العربية / ولجوء عدد من الفلسطينين إلى الأردن / واحتلال اسرائيل أجزاء من فلسطين باستثناء الضفة الغربية التي حافظ عليها الجيش العربي الأردني في حرب :
45- الحرب التي كانت من أسباب هزيمة العرب فيها غياب التنسيق بين قيادات الجيوش العربية ونقص التدريب والتسليح لدى العرب وهو الجانب الذي تفوقت فيه القوات الإسرائيلية بصورة واضحة ، هي :
46- الحرب التي تعد من الحروب المهمة التي شارك فيها الجيش العربي الأردني دفاعًا عن فلسطين هي :
47- حرب كان من أسبابها إغلاق مصر مضائق تيران على البحر الأحمر في وجه ملاحة إسرائيل / ورغبة إسرائيل في السيطرة على مياه نهر الأردن ، ورغبة إسرائيل في التوسع / وتخوف إسرائيل من تنامي القوة العسكرية العربية ، هي :
48- شنت إسرائيل هجوماً مباغتاً في ( /5 حزيران 1967/م) على ثالث دول هي :
49- الحرب التي دمرت فيها القوة الجوية لمصر وسوريا والأردن / وتفّوق فيها سالح الجو الإسرائيلي وأصبحت القوات العربية من غير غطاء جوي وظهر خلل واضح في سير العمليات العسكرية العربية وحققت إسرائيل فيها نصراً سريعاً ، هي :
50- الحرب التي استولت فيها إسرائيل على : الضفة الغربية / وقطاع غزة / وسيناء / وهضبة الجولان هي :
51- معركة كان من نتائجها نزوح أعداد كبيرة من الفلسطينين للأردن / وانهيار الاقتصاد العربي وتوقف التنمية وانخفاض الاستثمارات المالية العربية والأجنبية / ووقوع خسائر بشرية ومادية كبيرة في الدول العربية المشاركة / وشيوع حالة من اليأس والإحباط وخيبة الأمل لدى الدول العربية ، هي :
52- نقطة تحول مهمة في الصراع العربي الإسرائيلي بعد 1967م حيث أحرز الجيش العربي الأردني أول نصر عربي على الجيش الإسرائيلي الذي حاول العبور من صبيحة يوم الخميس في الساعة الخامسة والنصف للأردن 21 / آذار / 1968م ، هي :
53- المعركة التي كان من أسبابها رغبة إسرائيل بتدمير الجيش العربي الأردني واحتلال المرتفعات الغربية من الأردن وتدمير الاقتصاد الزراعي في وادي الأردن وتحطيم الروح المعنوية للجيش العربي هي :
54- في معركة الكرامة كان الهجوم الإسرائيلي على الأردن على أربعة محاور هي :
55- اضطرت إسرائيل لأول مرة في تاريخها العسكري أن تطلب وقف إطالق النار، إّلا أن الملك الحسين بن طالل رفض وقف إطالق النار ما دام يوجد جندي إسرائيلي واحد شرق النهر، وهكذا أجبرت إسرائيل على الانسحاب في :
56- معركة حملت معاني البطولة والشجاعة للقيادة الهاشمية والقوات المسلحة الأردنية التي حققت النصر هي :
57- المعركة التي تمت فيها هزيمة الجيش الإسرائيلي على يد الجيش العربي الأردني وانسحابه من أرض المعركة وبلغت خسائره (250) قتيالًا و (450) جريحاً وتدمير عدد كبير من الآليات والمعدات التي ترك بعضها على أرض المعركة هي :
58- المعركة التي قدم فيها الجيش العربي الأردني (86) شهيداً و (108) جرحى هي :
59- المعركة التي فشل فيها الجيش الإسرائيلي في تحقيق مقاصده مما أدى لتحطيم أسطورة التفوق العسكري الإسرائيلي ومقولة ( الجيش الذي ال يقهر ) وتركت آثاراً نفسية مهمة : رفع معنويات الإنسان العربي والأردني ، وإعادة ثقته بنفسه هي :
60- الملك الهاشمي الذي تنسب إليه عبارة " وكانت الأسود تربض في الجنبات على أكتاف السفوح وفوق القمم، في يدها القليل من السلاح والكثير من العزم، وفي قلوبها العميق من الإيمان بالله والوطن، وتفجر زئير الأسود" الله أكبر" هو :
61- قررت مصر وسوريا استعادة الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب (حزيران 1967م) ، فأعدّتا خطة عسكرية للقيام بهجوم مفاجئ ، كان ذلك في حرب :
62- وقعت حرب تشرين رمضان بتاريخ :
63- خط بارليف : سمي بذلك الاسم نسبة للقائد العسكري الإسرائيلي حاييم بارليف ، وهو تحصينات دفاعية أقامتها إسرائيل بعد حرب 1967م / لمنع عبور أي قوات مصرية إليها : أقامتها إسرائيل على :
64- الحرب التي استطاعت فيها القوات المصرية تدمير تحصينات خط بارليف الذي أقامته إسرائيل بينها وبين مصر بعد احتلالها سيناء هي :
65- الحرب التي استطاعت فيها القوات السورية اجتياح المواقع الإسرائيلية في هضبة الجولان هي :
66- الجهة التي تدخلت في حرب تشرين رمضان لوقف القتال وأصدرت قرار رقم (338) بعودة الأطراف المتحاربة إلى حدود عام 1967م، مما أدى إلى وقف الحرب ، هي :
67- الحرب التي عملت القوات الأردنية عبر اللواء المدرع الأربعين على منع إسرائيل من تعزيز قواتها على الجبهتين السورية والمصرية :
68- الحرب التي عملت القوات الأردنية عبر اللواء المدرع الأربعين على منع إسرائيل من الالتفاف حول الجناح الأيسر للقوات السورية هي :
69- الحرب التي عملت القوات الأردنية عبر اللواء المدرع الأربعين على حماية العاصمة ( دمشق ) وذلك عن طريق تأمين القوات الأردنية الحماية لمحور درعا - دمشق :
70- الحرب التي أسهمت فيها القوات الأردنية بالتعاون والتنسيق مع القوات العراقية في منع إسرائيل من تطوير عملياتها الهجومية هي :
71- الملك الهاشمي الذي تنسب إليه العبارة اآلتية : " لا أقبل إلا أن تكون فلسطين لأهلها العرب ، ولا أقبل بالتجزئة ، ولا أقبل بالانتداب، ولا أسكت وفي عروقي دم عربي عن مطالبة الحكومة البريطانية بالوفاء بالعهود التي قطعتها للعرب" هو :
72- الملك الهاشمي الذي رفض معاهدة سايكس بيكو ووعد بلفور رفضاً قاطعاً هو :
73- العام الذي وقّع فيه الشعب العربي في فلسطين على وثيقة البيعة للشريف الحسين بن علي هو إيماناً منهم بصدق نواياه اتجاه قضايا الأمة / وإخالصه لها / وحرصه على مقدساتها في القدس:
74-الهاشمي الذي رفض المشاريع والمخططات والمساومات البريطانية التي لا تقود لدولة عربية واحدة شاملة للأقطار العربية كلها وفي مقدمتها فلسطين / وفضّل النفي على أن يفرط بحقوق الأمة الإسالمية والعربية أو شبر من أراضيها المقدسة: