امتحان ف2 تكميلي 2005 تاريخ الأردن-حسين مسالمة1

1- المؤسسات الدستورية في الأردن:

2- تتكون السلطة التنفيذية في الأردن من مكونين رئيسين هما : مؤسسة العرش(الملك) / ومجلس الوزارء (الحكومة).

3- نظام الحكم في الأردن: نيابي ملكي وراثي / وقد جاء في المادة (28) من الدستور الأردني أن عرش المملكة الأردنية الهاشمية وراثي في الذكور من أسرة الملك :

4- يمارس الملك صلاحيات متعددة بوصفه رأس الدولة ، فما أبرز صلاحيات الملك :

5- مجلس الوزارء (الحكومة) : يتألف من (رئيس الوزراء + وعدد من الوزراء ) / حسب الحاجة ومقتضيات المصلحة العامة / وتعد الحكومة صاحبة الولاية العامة على شؤون الدولة كافة .

6- صاحب الولاية العامة على شؤون الدولة كافة ، هي :

7- المدة الزمنية التي يتقدم بها مجلس الوزراء ببيانه الوزاري لمجلس النواب للحصول على الثقة ، هي :

8- خطة عمل الحكومة بنا ًء على كتاب التكليف السامي الذي وجهه إليها جلالة الملك وتتعهد الحكومة بتنفيذه في مدة ولايتها وتُسأل من مجلس النواب عن التزامها بتنفيذه ، هو مصطلح يطلق على :

9- يتعين على الحكومة للبقاء في السلطة الحصول على ثقة مجلس النواب بنا ًء على :

10- الأسباب الموجبة لتغيير الحكومات في الأردن:

11- أبرز مهام مجلس الوزراء :

12- ركيزة أساسية للحكم في الدولة الأردنية ، هي :

13- مصدر السلطات :

14- السلطة التي تناط بالملك ، ومجلس الأمة ، هي :

15- المجلس الذي يتولى السلطة التشريعية في الأردن هي :

16- أعضاء منتخبين بالاقتراع السري من الشعب بمقتضى قانون انتخاب معمول به ، هم :

17- أعضاء يعينهم الملك ولا يتجاوز عددهم بما فيهم الرئيس نصف عدد أعضاء مجلس النواب هو مصطلح يطلق على :

18- اختصاصات السلطة التشريعية :

19- يتمتع القضاة بموجب الدستور الأردني باستقلالية تامة : إذ يُعينون وُيرقون وُيعَزلون في المحاكم النظامية بقرار يقترن بإرادة ملكية سامية وفقاً لأحكام الدستور ، يصدر عن :

20- اختصاصات السلطة القضائية :

21- مجلس يمثل قمة هرم السلطة القضائية في الأردن/ ويجسد مع مجلس الأمة والوزراء مبدأ الفصل بين السلطات من اختصاصات:

22- تقسم المحاكم في الأردن إلى ثلاثة أنواع ، هي :

23- محاكم الطوائف في الأردن مثال على المحاكم :

24- المحاكم الدينية تشمل : المحاكم الشرعية / ومحاكم الطوائف الدينية.

25- بدأت الحياة النيابية في الأردن منذ تأسيس الإمارة / حيث بلغ عدد المجالس التشريعية التي شُكلت في الأردن من 1929م حتى الاستقلال عام 1946م ، هي :

26- بدأ الأردن يقطف ثمار التطور الدستوري والنيابي عندما أجريت انتخابات عام :

27- المجلس النيابي الذي شهد ظهور أكبر كتلة ائتالفية حزبية هو:

28- تم تشكيل أول حكومة حزبية ائتلافية في الأردن 1956م ، عرفت باسم :

29- أول حكومة حزبية ائتلافية في الأردن كانت برئاسة :

30- المجلس النيابي الذي حصل مرشحو الأحزاب فيه على (26) مقعداً من أصل (40) مقعداً ، هو :

31- تم انتخاب المجلس النيابي الخامس عام :

32- واجهت الحياة النيابية الأردنية بين (1946–1967م) مجموعة من التحديات أثرت في التجربة الديمقراطية الأردنية من أهمها : الحروب الإقليمية، وتداعيات القضية الفلسطينية.

33- آخر مجلس نيابي يجمع الضفتين الشرقية والغربية هو :

34- العام الذي جرى فيه انتخاب آخر مجلس نيابي يجمع الضفتين الشرقية والغربية هو :

35- المجلس النيابي التي تم انتخابه بـ (/15نيسان1967/م) هو: 

36- بعد حرب حزيران عام 1967م والاحتالل الإسرائيلي للضفة الغربية تعطلت وظيفة السلطة التشريعية وتأجلت جلسات مجلس الأمة لذا مددت لأكثر من مرة استنادا لأحكام الدستور فترة المجلس النيابي :

37- لم تجر انتخابات نيابية بعد انتهاء المدة القانونية للمجلس النيابي التاسع ، وبقي معطلاً حتى عام :

38- المجلس النيابي الذي تم تمديده أكثر من مرة بعد انتهاء مدته عام 1971م هو :

39- الفترة التي تعطلت فيها الحياة النيابية ( وتعطلت وظيفة السلطة التشريعية بسبب حرب فلسطين ) كانت بين عامين :

40- خلال فترة تعطل الحياة النيابية من 1984-1967م استمرت القيادة الهاشمية عقد اجتماعات مع فئات الشعب ومشاركتهم في صنع القرار والبحث عن صيغ بديلة للمجلس النيابي التاسع ، فمن هذه الصيغ :

41- مدة المجلس الوطني الاستشاري عامين ولكن الفترة التي استمر فيها المجلس الوطني الاستشاري كانت بين عامي :

42- نتيجة للظروف الإقليمية المحيطة التي منعت المجلس النيابي من الاستمرار ، ولكي لا تنقطع الحياة النيابية في المملكة ، وبوصفه حلاً مؤقتا لسد الفراغ الدستوري وإتاحة الفرصة للمشاركة الشعبية، وتحمل المسؤولية في صنع القرار ، لجأت المملكة الأردنية إلى إنشاء :

43- الملك الذي وجه رسالة ملكية إلى رئيس الوزراء بتاريخ 13 نيسان 1978م، دعا فيها الحكومة إلى وضع قانون مؤقت يُنشأ بموجبه المجلس الوطني الاستشاري بوصفه صيغة تأخذ بالحسبان معطيات األوضاع الاستثنائية التي مر بها الأردن ، بهدف : تبادل الرأي والمشورة ، ومناقشة السياسات العامة ، والنظر في القوانين والتشريعات جميعها ، هو الملك :

44- صدرت الإرادة الملكية بدعوة مجلس الأمة التاسع للاجتماع بدورة استثنائية لتعديل بعض مواد الدستور، ليصبح بالإمكان إجراء انتخابات فرعية لملء المقاعد النيابية الشاغرة بوفاة ثمانية نواب في عام :

45- وفاة ثمانية نواب من أعضاء المجلس النيابي التاسع في المدة ما بين عامي :

46- المجلس النيابي الذي مارس أعماله ونشاطاته السياسية من 1984حتى 1988م ، بعد إجراء انتخابات تكميلية لملء المقاعد الشاغرة ، هو :

47- حل المجلس النيابي العاشر ودعي لإجراء انتخابات جديدة في عام :

48- رغبة من الملك الحسين في استمرار مسيرة الإصالح استثمر جلالته أول فرصة لإعادة الحياة البرلمانية ، فدعا لإجراء انتخابات برلمانية للتعامل مع الأحداث : كالأزمة الاقتصادية ، وفك الارتباط مع فلسطين ، عام :

49- المجلس النيابي الذي يعد انتخابه بداية مرحلة جديدة في مسيرة الديمقراطية الأردنية هو :

50- المجلس النيابي الذي تم انتخابه عام1989م هو:

51- آخر مجلس نيابي في عهد الملك الحسين بن طلال هو :

52- استمر المجلس النيابي الثالث عشر قائما حتى عام ------------------ حيث أجل انتخاب مجلس جديد بسبب الظروف التي مر بها الأردن  والمتمثلة بـ : تداعيات حرب الخليج الثانية / والانتفاضة الفلسطينية.

53- العام الذي انتخب فيه المجلس النيابي الرابع عشر هو :

54- العام الذي انتخب فيه المجلس النيابي الخامس عشر هو :

55- العام الذي انتخب فيه المجلس النيابي السابع عشر هو :

56- أجريت انتخابات المجلس النيابي السابع عشر وفقاً لقانون انتخاب معدل أقر في عام :

57- أبرز ما جاء في قانون الانتخاب النيابي الجديد 2016م :

58- العام الذي تشكلت فيه الهيئة المستقلة للانتخاب ، هو :

59- تخصيص نسبة أو عدد محدد من مقاعد الهيئات المنتخبة والمجالس النيابية والبلدية للنساء، وذلك لضمان تمثيل المرأة الأردنية في مواقع التشريع وصنع القرار.

60- الحزب الذي شكل أول حكومة أردنية في عام 1921م ، هو :

61- بدأت الأحزاب في الأردن بصبغة ( قومية ) تدعو لقيام الوحدة العربية ، ورفض وعد بلفور والهجرة اليهودية إلى فلسطين ، ثم ظهرت الأحزاب ذات الصبغة الوطنية ومن أبرز مطالبها: حصول الأردن على الاستقلال/ وإنهاء الانتداب البريطاني .

62- من أهم الأحزاب التي شكلها الأردنيون في عهد الإمارة حزب :

63- نشطت الحياة الحزبية في الأردن (-1946 1957م ) على إثر :

64- الفترة التي استمرت فيها حكومة سليمان النابلسي : ( الحكومة الوطنية )

65- لمخالفة بعض الأحزاب الشروط التي أقرها الدستور والقوانين الناظمة للعمل الحزبي ، وتوتر الأوضاع السياسية والاقتصادية إقليمياً ودولياً ، أدى إلى إعلان : الأحكام العرفية وإيقاف النشاط الحزبي للحفاظ على أمن الوطن وسالمته ، باستثناء :

66- جمعية خيرية اجتماعية، وليست حزًبا سياسًيا ، استمر عملها بنشاطها على الرغم من بيانات العمل الحزبي بين عامي -1957 1989م ، هي :

67- بقي النشاط الحزبي محدودًا في الأردن حتى عام :

68- عاد النشاط الحزبي في الأردن عام : ( عادت الحياة الحزبية الأردن عام ) ( عودة الحياة الديمقراطية عام )

69- مجموعة من القوانين تلجأ إليها الدولة في حالة الأزمات / تعلن فيها حالة الطوارئ حتى تزول الظروف الطارئة / وتُمنح فيها السلطة التنفيذية صالحيات واسعة حتى يستتب الأمن والاستقرار في البلاد :

70- الفترة التي شهدت إعلان الأحكام العرفية وإيقاف النشاط الحزبي هي:

71- تسمى مرحلة العودة إلى الحياة الحزبية 1989م بمرحلة : التحول الديمقراطي لأنها شهدت إعادة انطلاق الحياة النيابية من جديد ، وإجراء انتخابات نيابية سمحت لأعضاء الأحزاب الترشح للانتخابات وشاركت بها مختلف الأطياف الحزبية عام :

72- برز مظاهر مرحلة العودة للحياة الحزبية منذ عام 1989م :

73- احترام قواعد العمل الديمقراطي في السلوك العام للتنظيمات الأحزاب السياسية / والسماح للأحزاب باستئناف عملها والمشاركة بالانتخاب ، وترخيص أحزاب جديدة / وترسيخ قيم : التسامح ، والموضوعية، واحترام معتقدات الآخرين / وضمان الحريات الأساسية للمواطنين جميعاً بما يكفل التعبير عن حرية الرأي في إطار الدستور وتحقيق العدالة والمساوة وتكافؤ الفرص بين المواطنين / والحفاظ على الصفة المدنية والديمقراطية للدولة من المبادىء التي سعى لتحقيقها :

74- تنظيم سياسي يتألف من جماعة من الأردنين وفقاً للدستور وأحكام القانون بقصد المشاركة في الحياة السياسية / وتحقيق أهداف محددة تتعلق بالشؤون السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، مصطلح يطلق على :