اللغة العربية فصل ثاني

العاشر

icon

2.5 أوظّفُ  

1- أُحدّدُ الحال وصاحبها في كلّ من :

أ- قال تعالى : ( وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ ۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ (33) سورة إبراهيم .

الحال : دَائِبَيْنِ / صاحب الحال : الشّمس والقمر .

ب-  عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال( كُنت مع النبيَّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- في سَفَر، فأهْوَيت لِأَنزِع خُفَّيه، فقالدَعْهُما؛ فإِنِّي أدخَلتُهُما طَاهِرَتَين، فَمَسَح عليهما) .          ( صحيح البخاريّ: 206)

الحال : طاهرتين / صاحب الحال : الضمير المتصل ( الهاء ) .

 

ج- فعشْ واحدًا أو صلْ أخاك             فإنّه مُقارفُ ذنبٍ مرةً ومُجانبُه

                                        ( بشّار بن بُرد ، شاعر عباسيّ )

الحال : واحدًا   / صاحب الحال : الضمير المستتر تقديره ( أنت ) .

 

د- يستقبلُ أخي يومَه الجديدَ متفائلًا ومبتهجًا .

الحال : متفائلًا   / صاحب الحال : أخي .

 

2- أجعلُ كلَّ اسمٍ فيما يأتي صاحبَ حالٍ في جملةٍ مفيدةٍ ، مبيّنًا هيئته بحالٍ مناسبةٍ :

( المسافر ، المريضُ ، الجنديُّ ، الصّديقُ )

- وصل المسافرُ مُتعبًا .   – شاهدتُ المريضَ فرحًا.

- جاءَ الجنديُّ منتصرًا.  – أحبُّ الصّديقَ وفيًّا .

 

 

3- أعبّرُ عن أحوال النّاسِ في المواقفِ الآتيةِ بجملٍ مفيدةٍ :

أ- البيعُ والشّراءُ في الأسواقِ .

النّاسُ في الأسواق بائعين مشترين للبضائعِ .

ب- الهُتافُ الإيجابيُّ في الملاعبِ .

هتفَ الجمهورُ بإيجابيّةٍ في الملاعب .

ج- التّنافسُ في المسابقةِ .

ما أجملَ المشاركين وهم متنافسون في المسابقةِ .

د- مُحاربةُ الشّائعاتِ .

أحبُّ الفتى مُحاربًا الشّائعاتِ.

 

أوظِّفُ

1- أعيّنُ الحالَ ، مبيّنًا نوعها في كلٍّ ممّا يأتي :

أ- قال تعالى في وصف النّفسِ المطمئنّة :

(ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً (28) ) سورة الفجر

الحال : راضيةً ، مرضيّةً / نوع الحال : مفردة .

 

ب- ما أبهجَ مشهدَ المواطنينَ وَ همْ مبادرونَ لأعمال الخير التي تشدُّ عَضُدَ المجتمع وتقوّيه !

الحال : هم مبادرون / نوع الحال : جملة اسميّة .

 

ج- أُناقشُ الآخرينَ مُحترمًا آراءَهُم ، وأنتقي كلماتي معهم بلباقةٍ .

الحال : محترمًا  / نوع الحال : مفردة .

 الحال : بلباقةٍ  /   نوع الحال : شبه جملةٍ .

د- وقَفْتُ بِرَبعِ الدَّارِ قد غَيّر البِلى      مَعَارِفهَا والسّارياتُ الهواطلُ

                                                ( النّابغة الذُّبيانيُّ ، شاعر جاهليّ )

الحال : قد غيّر البِلى معارفها / نوع الحال : جملة فعليّة.

 

2- أُعربُ ما تحته خطّ في كلٍّ ممّا يأتي :

أ- قال تعالى : ( وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (19) سورة الإسراء .

الواو : واو الحال : حرف مبنيّ على الفتح لا محلّ له من الإعراب .

هو : ضمير منفصل مبنيّ على الفتح في محلّ رفع مبتدأ .

مُؤمنٌ : خبر مرفوع وعلامة رفعه تنوين الضّمّ الظاهر على آخره .

والجملة الاسميّة في محلّ نصب حال .

ب- بِنفسي وأهلي أفتديها مواطنًا       مدى العُمْرِ ما انفكَّتْ لها النَّفسُ تَنْزعُ

                                                            ( مصطفى وهبي التّلّ ، شاعر أردنيّ )

مواطنًا : حال منصوبة وعلامة نصبها تنوين الفتح الظاهر على آخره .

ج- إِذا ادَّعَوا جاءَتِ الدُنيا مُصَدِّقَةً               وَإِن دَعَوا قالَتِ الأَيّامُ آمينا

                                                          ( صفيُّ الدّين الحلّيّ ، شاعر مملوكيّ )

مُصدّقةً : حال منصوبة وعلامة نصبها تنوين الفتح الظاهر على آخره .

د- أُعجبتُ بالمعلّمِ يشرحُ الدّرسَ بمهارةٍ وإتقانٍ .

- يشرحُ : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة الظاهرة على آخره ، والفاعل : ضمير مستتر تقديره هو ، والجملة الفعليّة في محل نصب حال .

- بمهارةٍ : الباء : حرف جرّ مبنيّ على الكسر  لا محلّ له من الإعراب .

مهارةٍ : اسم مجرور وعلامة جرّه تنوين الكسر الظاهر على آخره .

وشبه الجملة في محل نصب حال .

 

3- أحدّدُ الرّابط الذي يربط جملة الحال بصاحبها في كلّ ممّا يأتي :

أ- قال تعالى : ( وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ ) (25) سورة الطّور .

الرابط : الضمير ( و ) في كلمة ( يتساءَلون ).

ب- أدّى الشّبابُ واجباتِهم تجاهَ أوطانهم وقدِ اطمأنَّتْ نفوسُهم .

الرابط : الواو .

ج- علينا أنْ نتفاءلَ ونتخطّى الصِّعابَ والآمالُ تعمُرُ القلوبَ .

الرابط : الواو 

 

4- أُوظِّف الكلمات الآتية؛ لتكون حالًا مفردة في جملٍ مفيدةٍ ، مراعيًا ضبطَها الصّحيح :

مبتهجٌ ، مضيءٌ ، نظيفةٌ ، كريمًا .

- رأيتُ الطفلَ مبتهجًا .     -  شاهدتُ القمرَ مضيئًا .

- أحبُّ الفتاةَ نظيفةً .         - عِشْ كريمًا .

 

5- أعبّرُ عنِ المواقفِ الآتيةِ بجملٍ مفيدةٍ ، تتضمنُ أحوالًا بأنواعٍ مختلفةٍ :

1- تعاونُ المعلّمين لإنجازِ مبادرةٍ مجتمعيةٍ .

ما أجملَ المعلمين وهم مجتمعون لإنجازِ مبادرتهم .

2- حضورُ الطّلبةِ دورةَ الإسعافاتِ الأوّليّة في المدرسة.

رأيتُ الطلبةَ وهم حاضرون دورة الإسعافات الأوّليّة في المدرسة .

3- اشتراكُ أهلِ الحيِّ في الحملة الوطنيّةِ التّطوُّعيّةِ للنّظافةِ .

أحبُّ أهلَ الحيِّ وقد تطوّعوا في الحملة الوطنيّة للنظافةِ .

4- اصطحابُ الأبِ أبناءهُ إلى مَعرِضِ الكتابِ .

ودّعتُ أبي مصطحبًا أبناءه إلى مَعرِضِ الكتابِ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

6- أعودُ إلى الآياتِ الكريمةِ في درسِ القراءةِ ، وأستخرجُ :

أ- من سورةِ النّحْل : حالًا شبه جملةٍ .

بالحكمة .

ب- من سورة الفُرقانِ : الأحوال المفردة ، معربًا كلًّا منها.

هَوْنًا : حال منصوبة وعلامة نصبها تنوين الفتح الظاهر على آخره .

صُمًّا: حال منصوبة وعلامة نصبها تنوين الفتح الظاهر على آخره .

سُجّدًا : حال منصوبة وعلامة نصبها تنوين الفتح الظاهر على آخره .

مُهَانًا : حال منصوبة وعلامة نصبها تنوين الفتح الظاهر على آخره .

كِرامًا : حال منصوبة وعلامة نصبها تنوين الفتح الظاهر على آخره .

===============================================================================

4.5 أوظِّفُ

1- أُحدّدُ مواضع التّقديم والتّأخير في كلٍّ ممّا يأتي :

أ- قال تعالى : ( بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ ) سورة الزُّمُر .

ألاحظُ تقديم ( بل الله ) وتأخير الفعل والفاعل

( فاعبُدْ) .

ب- إلى عاملي الوطنِ التّقديرُ والاحترامُ .

تقدّم الخبر شبه الجملة ( إلى عاملي الوطن ) وتأخّر المبتدأ ( التّقديرُ ) .

 

2- أُعيدُ كتابةَ الجملتين الآتيتين ، موظِّفًا أسلوب التّقديم والتّأخير :

أ- كافأتُ المُسامِحَ .

المُسامحَ كافأْتُ .

 

ب- أسألُ اللهَ أنْ يغفرَ لي .

اللهَ أسألُ أنْ يغفرَ لي .

 

3- أُوضّحُ فائدة التّقديم والتّأخير للكلمات الملوّنة بالأحمر :

أ- جاء مستبشرًا الفائزُ في المركزِ الأوّل . الاختصاص .

ب- براءةُ المتّهمِ حكمَ بها القاضي .

التّعظيم .

ج- ثلاثةٌ تُشرقُ الدّنيا بِبهجتِها       شَمْسُ الضّحى وأبو إسحاق والقَمَرُ

                                                 ( ابنُ وهيب الحِميريّ ، شاعرٌ عبّاسيّ)

التّشويق .

 

4- أعودُ إلى الآياتِ الكريمةِ في درس القراءة ، وأستخرجُ منها موضعين للتّقديم والتّأخير .

( إنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ )

(وَيَدْرَءونَ بِالحَسَنَةِ السَّيّئةِ )             سورة القصص .