-2.5 أُوَظِّف
1- أميّزُ الأسماء الممنوعة من الصّرف مِن غيرها مِن الأسماء ، مُبيّنًا سبب منع كلٍّ منهما فيما يأتي :
سماء :) ليس ممنوعًا من الصَّرف ) ،
أصدقاء :( ممنوع من الصّرف ؛لأنّه اسم ممدود همزته زائدة) .
سامر :( ليس ممنوعًا من الصّرف ) .
أقلام : ( ليس ممنوعًا من الصّرف ).
أساتذة : ( ممنوع من الصّرف ؛ صيغة منتهى الجموع)
قوانين : ( ممنوع من الصّرف ؛ صيغة منتهى الجموع )
إسماعيل : ( ممنوع من الصرف ؛ علم أعجميّ ).
أزرق : ( ممنوع من الصرف ؛ صفة على وزن أفعل )
فُقهاء: ( ممنوع من الصّرف ؛ اسم ممدود همزته زائدة)
بناء : ( ليس ممنوعًا من الصّرف ) .
بعلبك : ( ممنوع من الصرف ؛ علم مركب تركيبًا مزجيًّا)
زُحل : ( ممنوع من الصرف ؛ علم على وزن فُعل ) .
أكثم : ( ممنوع من الصّرف ؛ علم على وزن أفْعل ).
نبيلة : ( ممنوع من الصّرف ؛ علم مؤنث تأنيثًا معنويًّا)
صفراء : ( ممنوع من الصرف ؛ صفة على وزن فعلاء)
أضواء : ( ليس ممنوعًا من الصّرف ) .
2- أعيّنُ الاسم الممنوع من الصّرف ، مُبيّنًا سبب منعه مِن الصّرف فيما يأتي :
أ- قال تعالى : ( لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ (7) ) .سورة يوسف
يوسف : لأنّه علم أعجميّ .
ب- لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ
خولة : لأنّه علم مؤنث تأنيث معنويًّا ولفظيًّا.
ج- لِعمرَ بن الخطّابِ – رضيَ الله عنهُ – مواقف حاسمة في التّاريخ الإسلاميّ .
عُمر : لأنّه علم على وزن فُعل .
د- زُرتُ بيتَ لحمَ ، وهي مدينةٌ فلسطينيّةٌ تقعُ بين مدينتي الخليل والقدس.
بيتَ لحمَ : لأنّه علم مركب تركيبًا مزجيًّا .
3- أقرأُ الحديث الشّريفَ الآتي ، ثمَّ أجيبُ :
عَنْ أبي يَحْيَى صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ- رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: (عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ) .
* في الحديث اسمان ممدودان ، أستخرجهما ، مُبيّنًا سبب منعهما من الصّرف ، ثمّ أُعربُهما.
سرّاء / ضرّاء : لأنّه اسم ممدود همزته زائدة .
سرّاء : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، عوضًا عن تنوين الضّم ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
ضرّاء : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، عوضًا عن تنوين الضّم ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
4- أُعربُ الممنوعَ منَ الصَّرفِ في كلٍّ ممّا يأتي :
أ- قال تعالى : ( إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ ) سورة آل عمران .
بكةَ :اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
ب- إنّ قدرة المرء على إدارة وقته تُحقّق له نتائجَ عظيمة ؛ أهمُّها تخليصُهُ من مشاعرَ مزعجةٍ ، كالتّوتر والقلق .
نتائج : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، عوضًا عن تنوين الفتحة، لأنّه ممنوع من الصّرف .
مشاعرَ : اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
ج- " قال دبشليمُ الملكُ لبَيْدبا الفيلسوفِ : قدْ سمعتُ هذا المثلَ ، فاضربْ لي مثلَ الذي يدعُ صَنعَه الذي يليقُ به ويشاكلُهُ ، ويطلبُ غيرَهُ فلا يُدركُهُ ، ويرجعُ إلى الذي كان عليه ، فلا يقدرُ عليه ، فيبقى حيرانَ مُتردّدًا " .
دبشليمُ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، عوضًا عن تنوين الضّم ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
بيدبا : اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
حيرانَ : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، عوضًا عن تنوين الفتحة، لأنّه ممنوع من الصّرف .
د- أسعدني حضورُ ندوة أدبيّةٍ في الجامعةِ ، استمعتُ فيها لأدباءَ وشعراءَ موهوبين .
أدباءَ :اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
شعراء : اسم معطوف مجرور وعلامة جرّه الفتحة ، عوضًا عن الكسرة ، لأنّه ممنوع من الصّرف .
أوَظِّفُ
1- أُبيِّنُ سبب صرف الأسماء الممنوعة من الصّرفِ في كلٍّ من الكلماتِ المخطوط تحتها :
أ- قال تعالى : ( قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ) سورة يوسف .
لأنّه مضاف .
ب- أأبناءَ المدارسِ إنَّ نفسي تُؤمِّل فِيكُمُ الأملَ الكبيرا
لأنّه معرف بأل التعريف .
ج- قال بعضُ حكماءِ العربِ : ثوابُ الجودِ محبّةٌ و مكافأةٌ ، وثوابُ البخلِ مذمّةٌ وحرمانٌ .
لأنّه مضاف .
2- أُوظِّفُ كلمة ( أحاديث ) في جملتين مُفيدتين ؛ تكونُ مرّةً مجرورةً بالفتحة ، ومرّةً مجرورةً بالكسرةِ .
( أحاديث ) : قرأتُ في أحاديثَ كثيرةٍ عن أهميّة الصّلاة.
( أحاديث) : قرأت في الأحاديثِ عن أهميةِ الصلاة .
3- أقرأُ قولَه تعالى في الآيتين الكريمتين ، ثُمّ أُجيبُ :
أ- قال تعالى : ( لَقَدْ خَلَقْنَا ٱلْإِنسَٰنَ فِىٓ أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ۢ (4) "سورة التّين "
ب- قال تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا( 86) "سورة النّساء "
* أيُّ الكلمتين المخطوط تحتهما ممنوعةٌ مِنَ الصّرف ؟ وأيّهما مصروفةٌ ؟ أعلّل إجابتي .
(أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ) مصروفة ؛ لأنّه مضاف .
( فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا ) ممنوع من الصّرف ؛ لأنّه اسم على وزن أفعل .
4- أعودُ إلى سينيّة شوقي في درس القراءة :
أ- وردت في القصيدة ثلاثة أسماءٍ مقصورةٍ : ( الصِّبا، ثرًى ، كرًى ) ، لمَ لا تُعدُّ هذه الأسماء ممنوعة من الصرف ؟
لأنّها ليست أعلام .
ب- أُعربُ كلمة ( كسرى ) في البيت السّادسَ عشرَ ، وكلمة ( منازل ) في البيت الثّامنَ عشرَ إعرابًا تامًّا .
كسرى : مضاف إليه مجرور وعلامة جرّة الفتحة المقدّرة عوضًا عن الكسرة المقدّرة منع من ظهورها التعذّر .
منازل : اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة عوضًا عن الكسرة ؛ لأنّه ممنوع من الصّرف .
ج- وردتْ في القصيدة أربعةُ أسماءٍ على صيغة منتهى الجموعِ ، ولكنّها مصروفةً ، أستخرجهما مُبيّنًا سببَ صرفِها .
البواخر : لأنه اسم معرّف بأل التعريف
بلابله : اسم مضاف .
=========================================================================
أوَظِّــفُ
1- أقرأ البيتين الآتيين من سينيّة شوقي ، ثمّ أحلّلهما إلى أركان التّشبيه وفق الجدول الآتي :
أ- عَصَفَت كالصَّبَا اللَّعوبِ وَمَرَّت سِنَةً حُلوَةً وَلَذَّةُ خَلسِ
ب- نَفسي مِرجَلٌ وَقَلبي شِراعٌ بِهِما في الدُّموعِ سِيري وَأَرسي
العبارة |
المُشبَّه |
أداة التّشبيه |
المُشبّه به |
وجه الشّبه |
نوع التّشبيه |
عَصَفَت كالصَّبَا اللَّعوبِ |
أيام الشباب |
الكاف |
الصَّبا |
العنفوان |
استعارة |
نَفَسي مِرجَلٌ |
نفسي |
مِرجل |
محذوف |
محذوف |
مؤكد مجمل |
قَلبي شِراعٌ |
قلبي |
شراع |
محذوف |
محذوف |
مؤكد مجمل |
2- أحوّل التّشبيهات في العبارتين الآتيتين إلى تشبيه مُؤكَّد مُفصَّل و مُؤكَّدٍ مُجمَل ( بليغ ) مع تغيير ما يلزم:
العبارة |
مُؤكَّد مُفصّل |
مُؤكَّد مُجمَل |
1- الأمُّ كالوردةِ رِقّةً وجمالًا . |
الأمُّ وردةٌ رِقّة وجمالًا . |
الأمُّ وردةٌ . |
2- في عمل الخيرِ كُنْ مثل الشّمسِ ساطعًا. |
كنْ شمسًا ساطعًا. |
كنْ شمسًا |
3- أكتبُ جملًا أوظّف فيها أنواع التّشبيه للتّعبير عنْ حبّي لوطني .
- وطني كالشّمس نورًا . – وطني نبضي .