أشاهدُ المقطعَ بالمسح على الرّمزِ المُرفقِ، الَّذي يتضمّنُ عرضًا شفويًّا عَنْ قصّةِ نجاح، ثمَّ أُلاحظُ ومجموعَتي أداءَ المُقدِّم، ونُقيِمُ مدى التزامِهِ بالمهاراتِ الآتيةِ في أثناءِ العرضِ،
بوضع علامةِ (✓) تحتَ (نعم) (✖):
مهاراتٌ أداتيةٌ |
مؤشّراتُ الأداءِ |
نعم |
لا |
في المقدّمةِ |
قدّمَ للشّخصيّةِ بطريقةٍ مؤثّرة و جاذبةٍ وموجزةٍ. |
✓ |
|
حدّدَ المشكلةَ والتّحدّياتِ الَّتي واجهتُها الشّخصيّةُ. |
|
|
|
أبرزَ الفكرةَ المُلِهِمَةَ في القصّةِ. |
✓ |
|
|
ذكّرَ السّماتِ الشّخصيَّةَ البارزةَ الّتي ميَّزتْ بطلَها. |
|
|
|
في العرض |
حدّدَ نقطةَ التّحوّلِ في حياةِ الشّخصيّةِ. |
✓ |
|
تَتبّعَ مسارَ التّغييرِ، وما نتجَ عَنْهُ مِنْ أحداثٍ أدَتْ إلى تحقيقِ النّجاحِ. |
|
|
|
ختمَ بخاتمةِ موجزةٍ وجاذيةِ. |
✓ |
|
|
|
|
|
|
في الخاتمةِ |
ختمَ بخاتمةِ موجزةٍ وجاذبة. |
|
✖ |
ضمّنَ الخاتمةَ الدّروسََ المستفادةَ. |
✓ |
|
|
حفّزَ على النّجاح، داعيًا إلى الاقتداءِ بِما حقّقتْهُ الشّخصيّةُ مِن انتصارٍ. |
|
✖ |
|
|
|
|
|
مهاراتٌ شخصيةٌ تأثیريةٌ |
عرضَ القصّةَ بثقةٍ وصوتٍ واضحٍ ولغةٍ سليمةٍ. |
|
✖ |
أظهرَ شخصيَتَهُ معتِنيًا بأسلوبِهِ وطريقتِهِ في التّقديمِ، ومُوظّفًا مهاراتٍ السّرد القصصيِّ. |
✓ |
|
|
راعى التَّنغيمَ الصّوتيَّ المناسبَ. |
✓ |
|
أختارُ قصّةً نجاح مُلْهِمةً عَنْ شخصيَّةٍ أردنيَةٍ، عانت ظروفًا صعبةً، وأحاطتْ بِها التَّحدّياتُ مِنْ كلِّ جانبِ، لكنّها استطاعتْ أنْ تتغَلّبَ عليها بكلِّ إرادةٍ وتصميمِ وحزم وعزمٍ، وأنْ تفتحَ لِنفسِها آفاقَ المستقبلِ، وأنْ تُحقّقَ إنجازًا مميّزًا، وتتركَ أثرًا فاعِلًا، ثمَّ أقدّمُها شفويًّا أمامَ زملائي / زميلاتي، مُراعيًا ما تعلّمتُ في مرحلَتَي الإعدادِ والتُّقديمِ مِنْ خطواتٍ ومهاراتٍ، ومُراعيًا الآتيَ:
1- أستعينُ بمحرّكاتِ البحثِ لاختيارِ الشّخصيّةِ، وجمعِ المعلوماتِ عَنْها. 2 - يمكنُّني الاستعانةُ بعرض تقديميٌّ، يتضمّنُ عرض بعضٍ الصُّورِ ومقاطعَ الفيديو؛ لشدِّ انتباءِ الُضورِ، وتشجيع متابعتِهم ومشاركتِهم الفاعلةِ. 3- أتدرّبُ على إلقاءِ قصةِ النّجاحِ قبلَ عرضِها شفويًّا أمامَ زملائي/ زميلاتي. |
قصة نجاح "ميّ المبيضين":
المقدمة: ميّ المبيضين هي شخصية أردنية مبدعة وملهمة، التي تعرضت لظروف صعبة منذ بداية حياتها، ولكنها استطاعت أن تتغلب على هذه التحديات بعزيمة وإرادة قوية، وحققت إنجازًا مميزًا ترك أثرًا فاعلًا في المجتمع الأردني.
الظروف الصعبة: ميّ نشأت في بيئة فقيرة واجهت خلالها العديد من التحديات الحياتية، إلا أن هذه الظروف لم تمنعها من متابعة تعليمها. في بداية حياتها، كان الوضع الاقتصادي الصعب يشكل عائقًا أمام تحقيق طموحاتها. ولكن، ميّ كانت مؤمنة بأن التعليم هو المفتاح الوحيد لتغيير حياتها، وقد قررت أن تبذل أقصى جهدها لمواجهة التحديات.
النجاح والتغلب على التحديات: بفضل إصرارها وعزيمتها، استطاعت ميّ أن تكمل دراستها الجامعية في مجال الهندسة، وبالرغم من الضغوط المالية والاجتماعية، إلا أنها تخرجت بامتياز. وبعد التخرج، عملت في عدة شركات محلية ودولية، وبدأت في بناء سمعتها المهنية. ثم قررت أن تبدأ مشروعًا خاصًا بها في مجال التكنولوجيا والابتكار، وهو ما أتاح لها الفرصة لتحقيق النجاح الكبير في هذا المجال.
الإنجاز: ميّ المبيضين أسست شركتها الخاصة التي أصبحت اليوم واحدة من الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا في الأردن، والتي تقدم حلولًا مبتكرة في عدة مجالات. علاوة على ذلك، كانت دائمًا حريصة على إلهام الشباب الأردني ليتبعوا طريق النجاح، وتقوم بتقديم ورش عمل ومحاضرات تحفيزية حول ريادة الأعمال والابتكار.
الخاتمة: من خلال قصتها، أثبتت ميّ المبيضين أن الإرادة والتصميم قادران على تحويل الصعوبات إلى فرص. ورغم التحديات الكبيرة التي مرت بها، إلا أنها استطاعت أن تفتح لنفسها آفاقًا واسعة من النجاح وأن تترك أثرًا إيجابيًا في المجتمع.
نصائح من القصة:
- الإيمان بالقدرة على التغيير.
- الاستفادة من التعليم كمفتاح للفرص.
- الإصرار والعزيمة في مواجهة التحديات.
- الالتزام والجدية في تحقيق الأهداف.
خطوات العرض:
- جمع المعلومات:
استعن بمحرّكات البحث لتجميع معلومات دقيقة عن ميّ المبيضين، من مصادر موثوقة مثل المقالات الإخبارية والإنترنت.
- إعداد عرض تقديمي:
يمكنك استخدام شرائح PowerPoint أو أي أداة أخرى لإعداد عرض تقديمي يتضمن صورًا لميّ المبيضين، بالإضافة إلى مقاطع فيديو قصيرة توضح بعض تفاصيل حياتها المهنية أو تجاربها.
- التدرب على العرض:
قبل تقديم القصة، تدرب على التحدث بصوت واضح وبطيء لضمان وضوح الأفكار. حاول أن تبرز نقاط القوة في قصتها وتوجّه الكلمات بطريقة تجذب انتباه الحضور.
باتباع هذه الخطوات، ستكون لديك قصة نجاح قوية وملهمة، وتتمكن من تقديمها بطريقة جذابة أمام زملائك.