أستعد للتحدث
أَتَأَمَلُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ، ثُمَّ أُجِيبُ شَفَوِيًّا:
ماذا تشاهد في الصُّورة؟
ولدًا مبتَسِمًا ، يضع وِسامًا على صَدْرِه .
مَا الصِّفة الَّتي أَتَمَيَّزُ بِهَا؟
بالصِّدق ، مُهَذَّب .
أبني محتوى تحدثي
أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ:
أعبر شفويًا
أَسْتَعِينُ بِالصُّوَرِ السَّابِقَةِ لِأَرْوِيَ قِصَّةً أَمَامَ زُمَلَائِي/ زَمِيلاتِي مُرَاعِيًا الابْتِعَادَ عَنِ الْإِشَارَةِ بِالْإِصْبَعِ وَإِشَاحَةِ الْوَجْهِ.
كان هناك ولد يلعب داخل المنزل ،قام بإيقاع النبته وكسر الحوض ، جاء الأب يسأل أبناءه عمن فعل ذلك ، لم يذكر الطفل الحقيقة ، فحزن الأب لعدم قول ابنه الحقيقه ، وعلمه أن الصدق ينجي وأنه صفة حميدة .
أَقْتَرِحُ عُنْوَانًا مُنَاسِبًا لِلْقِصَّةِ.
الصدق نجاة .