- أوضّحُ عمليةَ التخطيطِ للتقليلِ منَ الآثارِ السلبيةِ للكوارثِ.
الجاهزيةُ منْ أهمِّ الخطواتِ الواجبِ اتباعُها لتقليلِ الآثارِ السلبيةِ للكوارثِ، وتتطلّبُ معرفةً علميةً بنوعٍ الكوارثِ وشدّتِها ودوريةِ حدوثِها، وتحديدَ طرقِ الإخلاءِ وأماكنِ الإيواءِ، والتركيزَ على توفُّرِ أدواتِ الإسعافاتِ الأوّليةِ وتدريبِ المجتمعِ على التعاملِ معها، ومراعاةَ احتياجاتِ الأطفالِ والنساءِ وذوي الاحتياجاتِ الخاصةِ.
- أبيّنُ مكوِّناتِ مرحلةِ الاستجابةِ للكارثةِ.
- وضعِ نظامِ إنذارٍ مُبكِّرٍ.
-التخطيطِ للإجراءاتِ التي ستُنفَّذُ قبلَ وقوعِ الكارثةِ.
-التوعيةِ والتدريبِ وإجراءِ تمارينِ المحاكاةِ.
- إخلاءِ السّكّانِ والحيواناتِ.
- توفيرِ المأوى لسكّانِ المناطقِ المُتضرِّرةِ والنازحينَ.
- إعلانِ حالةِ الطوارئِ.
2 - المصطلحاتُ
أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي:
إدارةُ الكوارثِ الطبيعيةِ، النزوحُ البيئيُّ، نظامُ الإنذارِ المُبكِّرِ.
- إدارةُ الكوارثِ الطبيعيةِ: مجموعةُ الإجراءاتِ اللازمةِ للتعاملِ معَ الخطرِ الطبيعيِّ؛ للتقليلِ منَ الأضرارِ والخسائرِ في الأرواحِ والممتلَكاتِ إلى أقصى حدٍّ ممكنٍ.
- النزوحُ البيئيُّ: اضطرارِ الأشخاصِ إلى مغادرةِ أماكنِ إقامتِهِمْ نتيجةً لكارثةٍ أوْ لتجنُّبِ خطرٍ مُتوقَّعٍ، مثلِ: الفيضاناتِ، والأعاصيرِ، وحرائقِ الغاباتِ، ويمكنُ أنْ يكونَ النزوحُ داخلَ حدودِ الدولةِ أوْ خارجَها.
- نظامُ الإنذارِ المُبكِّرِ: نظامٌ متكاملٌ لرصدِ المخاطرِ وتوقُّعِها، والتنبُّؤِ بها، وتقييمِ مخاطرِ الكوارثِ وأنظمةِ الاتصالاتِ والتأهُّبِ وعملياتِها
3 – التفكيرُ الناقدُ
- أفسّرُ أهميةَ تنفيذِ تمارينِ المحاكاةِ التي تُستخدَمُ لتدريبِ الأفرادِ والمؤسَّساتِ على السلوكِ الواجبِ اتباعُهُ في حالِ وقوعِ كارثةٍ.
تنفيذ تمارن المحاكاة هو تدريب واقعي لزيادة المهارات عن كيفية التعامل وقت حدوث الاخطار الطبيعية.
- يعد تقديم المساعدات أثناء الكوارث الطبيعية واجباً إنسانياً على كل الدول ضرورة التزامه.
تقديم المساعدات أثناء الكوارث الطبيعية هو واجب إنساني يجب على جميع الدول الالتزام به. هذا الالتزام يعكس التضامن العالمي والتعاون بين الدول لمواجهة التحديات الكبيرة التي تفرضها الكوارث الطبيعية.
4 – البحثُ
ينفّذُ المركزُ الوطنيُّ للأمنِ وإدارةِ الأزماتِ تدريباتٍ للوقوفِ على مدى استعدادِ المؤسّساتِ العامّةِ والخاصّةِ وجاهزيّتِها للتعاملِ معَ الزلازلِ وتداعياتِها، ويهدفُ التمرينُ لاختبارِ القُدُراتِ الوطنيةِ في عملياتِ الاستجابةِ والإنقاذِ، والتأكُّدِ منْ مَنَعةِ البنى التحتيةِ وآلياتِ استقبالِ المساعداتِ وتوزيعِها، وتحديثِ قواعدِ البياناتِ ذاتِ العلاقةِ، والتعاملِ معَ رسائلِ التوعيةِ وقتَ وقوعِ الزلازلِ بما يضمنُ إدامةَ الحياةِ اليوميةِ خلالَ وقوعِ الزلزالِ وبعدَهُ. بالتعاونِ معَ أفرادِ مجموعتي، أبحثُ في أحدِ المصادرِ الموثوقةِ عنْ أهمّيةِ التمرينِ الوطنيِّ الشاملِ (دربِ الأمانِ 3) الّذي نفّذَهُ المركزُ الوطنيُّ للأمنِ وإدارةِ الأزماتِ، وأُعِدُّ عرضًا توضيحيًّا، ثمَّ أعرضُهُ على زملائي/ زميلاتي.
(اجابة مقترحة)
التمرين الوطني الشامل “درب الأمان 3” الذي نفذه المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات له أهمية كبيرة في تعزيز جاهزية المملكة للتعامل مع الكوارث الطبيعية، وخاصة الزلازل. ومن النقاط الرئيسية حول أهمية هذا التمرين:
-
اختبار القدرات الوطنية: يهدف التمرين إلى اختبار قدرات المؤسسات العامة والخاصة في الاستجابة للطوارئ، بما في ذلك عمليات الإنقاذ والإخلاء وتوزيع المساعدات.
-
تعزيز منعة البنى التحتية: يساهم التمرين في التأكد من منعة البنى التحتية الحيوية، مثل الكهرباء والماء والاتصالات، وضمان استمرارية هذه الخدمات خلال وبعد الكوارث.
-
تحديث قواعد البيانات: يتم خلال التمرين تحديث قواعد البيانات المتعلقة بالكوارث، مما يساعد في تحسين الاستجابة السريعة والفعالة في حالات الطوارئ.
-
التوعية والتدريب: يشمل التمرين حملات توعية للمواطنين حول كيفية التصرف السليم أثناء الكوارث، بالإضافة إلى تدريبات عملية تحاكي الواقع لرفع مستوى الجاهزية والاستعداد.
-
التنسيق بين الجهات: يعزز التمرين التنسيق والتعاون بين مختلف الجهات الحكومية والأمنية والخاصة، مما يضمن استجابة متكاملة وشاملة في حالات الطوارئ.
هذا التمرين يعكس التزام الأردن برفع مستوى الجاهزية والاستعداد لمواجهة الكوارث الطبيعية، ويعزز من قدرة المملكة على حماية مواطنيها وضمان استمرارية الحياة اليومية في أصعب الظروف.