التربية الإسلامية فصل ثاني

العاشر

icon

 أختبرُ معلوماتي

1) أُبيِّن المقصودَ بالتَّبَّرُعِ بالأَعضاءِ البشريّةِ.

الجواب

أَنْ يهبَ الإنسانُ في حياتهِ، أو بعدَ وفاتهِ، عضوًا أَو أَكثرَ من أعضاءِ جِسمِه لإنسانٍ آخرَ.

 

2) أُعدِّدُ شُروطَ التَّبَّرعِ بالأَعضاءِ.

الجواب

أ. أَنْ لا يوجدَ علاجٌ آخرُ يقومُ مَقامَ عمليَّةِ التبرُّعِ.

ب. أَنْ يوصيَ المتَبرِّعُ بذلكَ في أثناءِ حياتِهِ، أمّا إذا ماتَ دونَ أنْ يوصيَ، فيجوز لوليِّه كالأبِ -مثلًا- أنْ يأذنَ بذلكَ.

ج. أَن لا يُؤديَ التّبرُّعُ إِلى إِلحاقِ ضَررٍ بالشَّخصِ المُتبَّرعِ - إِن كانَ حيًّا- أَكبرَ من الضَّررِ المُرادِ رَفعُهُ.

د. أَنْ يكونَ المتَبَّرعُ كامِلَ الأَهليَّةِ؛ بالِغًا عاقِلًا، مخُتارًا غَيرَ مُكرَه.

 

 

3) أَستنتِجُ أَهميّةَ التَّبَّرعِ بالأَعضاءِ.

الجواب

1) إنقاذ حياة المرضى من الموت.

2) إنهاء معاناة المرضى مع المرض.

 

4) أَضعُ دائرةً حولَ رمزِ الإجابةِ الصحيحةِ في ما يأتِي:

أ. حُكمُ بيعِ الأَعضاءِ البَشَريَّةِ:

1.يجوزُ في الحياةِ فقط .                     2. يَحرم لأنَّ الإنسانَ موضعُ تكريمٍ.

3. يجوزُ بعدَ الموتِ.                           4. يُكرَهُ منعًا لتجارةِ الأَعضاءِ.

ب. واحدٌ من الآتيةِ ليسَ من شروطِ تبرُّعِ الإنسانِ بالأعضاءِ في حياتِهِ:

1.أَنْ يأذنَ الإنسانُ المتَبَّرعُ.              2. أَنْ لا يتوافرَ علاجٌ آخر.

3. أَنْ يكونَ المتَبَرِعُ كبيرَ السِّن.        4. أَنْ لا يترتبَ على نقلِ العضوِ ضَررٌ غالبٌ للمُتَبَرِعِ.

 

5) أَذكُرُ الحكمَ الشَّرعي (يجوز، لا يجوز) في الحالاتِ الآتيةِ مَعَ التَّعليلِ:

أ. تبرّعت أمٌّ بقلبها في حالِ حياتِا لابْنِهَا، على أَنْ تُجرى العَمليَّةُ حالًا.

لا يجوز ؛ لأن التبرع بالقلب في حال حياة المتبرع يوقع الضرر به ويؤدي إلى الوفاة، فالتبرع بالقلب من الأعضاء التي يتبرع بها الإنسان بعد وفاته.

ب. تبرّعَ أبٌ بإحدى كليَتيهِ السَّليمتينِ لابنتهِ.

يجوز؛ لأنها من الأعضاء التي لا يوقع التبرع بها ضررًا في المتبرع في حياته.

ج. تبرّعَ أُبٌ بقرنِيَّةِ ابنهِ المُتوفَّى لشَخصٍ آخرَ.

يجوز؛ لأنه ولي المتوفى.