المراجعة والتقويم

1. أبيّن المقصود بالحج المبرور.

الحج المبرور: الخالص لله تعالى، والخالي من الرّياء والسّمعة، والذي لا يخالطه الإثم والمعصية.

 

2. أتأمل الحديث النبوي الشريف، ثم أستنتج منه مكانة الحج:

سُئل النبيُّ ﷺ: أيُّ الأعْمَالِ أفْضَلُ؟ قالَ: (إيمَانٌ بالله ورَسولِهِ) قيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قالَ: (جِهَادٌ في سَبيلِ الله) قيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قالَ: (حَجٌّ مَبْرُورٌ).

الحجُّ من أفضل الأعمال.

 

.3 أوضح كيف يحقق الحج المساواة بين الناس.

حين يجتمع المسلمون من كل جنسٍ وعرقٍ ولونٍ ولغةٍ في صعيدٍ واحد، لباسُهم واحد، ووجهتُهم واحدة، وهدفهم واحد، فلا تفاخر ولا تفاضل بينهم إلا بالتقوى.

 

.4 أعلل:  يساعد الحجُّ في تخلُّص الفرد من اليأس والإحباط.

لأنّ الله تعالى وعد الحاج بمغفرة الذنوب ودخول الجنة.

 

.5 أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:

1. يجمع الحج بين العبادات:

      أ- القلبية والبدنية                                       ب- البدنية والمالية                        

     جـ- القلبية والمالية                                       د- القلبية والبدنية والمالية

 

2. من آثار فريضة الحج التي تعود بالخير على الفرد، الإسهام في:

      أ- تحقيق المساواة بين الناس                   ب- تقوية صلة العبد بالله تعالى

    جـ- تحقيق منافع اقتصادية للدولة                د- تحقيق الشهرة بين الناس

 

3. يدل قول الله تعالى: (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ) على:

أ- أهمية التعارف بين الناس في الحج.

ب- استشعار مراقبة الله تعالى في الحج.                                              

جـ-إباحة البيع والشراء في الحج.

د- وجوب التحلي بمكارم الأخلاق.