- الحياءُ مِنَ اللهِ تعالى: بطاعتِهِ وعدمِ معصيتِهِ، والإخلاصِ لَهُ في العبادةِ، فالمؤمنُ يستحيي أَنْ يراهُ اللهُ تعالى حيثُ نهاهُ.
- الحياءُ مِنْ سيدِنا رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم: فيلتزمُ المؤمنُ بسنةِ سيدِنا رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ويحرصُ علَيْها.
- الحياءُ مِنَ النّاسِ: بحفظِ حقوقِهِمْ، والإحسانِ إليهِمْ، وعدمِ إنكارِ معروفِهِمْ، وألّا يرَوهُ في مواقعِ السوءِ.
- الحياءُ مِنَ النَّفسِ: بعفّةِ النَّفسِ وصونِها عَنِ المعاصي.
|
- الحياءُ في الأقوالِ: بتجنّبِ بذيءِ الكلامِ (كالسّبِّ والشتمِ)، والتنابُزِ بالألقابِ، والغيبةِ والنميمةِ، والترفعِّ عَنْ ذكرِ العوراتِ.
- الحياءُ في الأفعالِ: بتجنّبِ ارتكابِ كلِّ عملٍ قبيحٍ يورثُ السمعةَ السيئةَ، مثلَ: إيذاءِ الجيرانِ، وعقوقِ الآباءِ، وقطيعةِ الأرحامِ، وتركِ الاحتشامِ في اللباسِ.
|
- صفةٌ يُحبُّها اللهُ تعالى، قالَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إنَّ الله عزَّ وجلَّ حليمٌ، حَيِيٌّ ستيرٌ يُحبُ الحياءَ والسَّترَ».
- صفةٌ لسيدِنا رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَعَنْ أنسٍ بنِ مالكٍ قالَ: «كانَ صلى الله عليه وسلم شديدَ الحياءِ«.
- خُلُقُ الإسلامِ وشعارُهُ، قالَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إن لِكُلِّ دينٍ خُلُقًا، وخُلُقُ الإسلامِ الحياءُ».
- شعبةٌ مِنْ شُعَبِ الإيمانِ، قالَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «... والحياءُ شُعبةٌ مِنَ الإيمانِ".
|
- الفوزُ بمحبةِ اللهِ تعالى ورضاهُ قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ اللهَ يُحبُّ الحَياءَ والسَّترَ).
- سببٌ في دخولِ الجنةِ قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (الحياءُ مِنَ الإيمانِ، والإيمانُ في الجنة).
- صونُ الإنسانِ وحفظُهُ مِنَ المعاصي، قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: (الحياءُ لا يأتِي إلا بخيرٍ).
|