التربية الإسلامية فصل أول

العاشر

icon

 أختبرُ معلوماتي

1) أذكُرُ مثالً واحدًا على كلِّ مظهرٍ مِنْ مظاهرِ الحياءِ الآتيةِ:

أ - الحياءُ في القولِ.    

 ب - الحياءُ في الفعلِ.

الجواب

أ - الحياءُ في القولِ : بتجنّبِ بذيءِ الكلامِ (كالسّبِّ والشتمِ).

ب - الحياءُ في الفعلِ: بتجنّبِ ارتكابِ كلِّ عملٍ قبيحٍ يورثُ السمعةَ السيئةَ، مثلَ: إيذاءِ الجيرانِ.

 

2) أفرِّقُ بَيْنَ الحياءِ والخجلِ.

الجواب

الحياءُ خُلقٌ محمودٌ ولا يأتي إلا بخير، أمّا الخجلُ فَهُوَ صفةٌ مذمومةٌ توقِعُ الإنسانَ في الخطأِ، ممّا يتسبّبُ في تقصيرهِ بواجباتِهِ.

 

3) أبيُّن دلالةَ النصوصِ الآتيةِ:

أ - قالَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : «إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ حليمٌ حيِيٌّ ستيرٌ يُحبُّ الحياءَ والسَّترَ

الجواب

الحياء صفةٌ يُحبُّها اللهُ تعالى

ب- قالَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إنَّ لِكُلِّ دينٍ خُلُقًا، وخُلُقُ الإسلامِ الحياءُ» .

الجواب

الحياء هو خُلُقُ الإسلامِ وشعارُهُ

 

4) أعددُ ثمرتَينِ مِنْ ثمراتِ الحياءِ.

الجواب

1) الفوزُ بمحبةِ اللهِ تعالى ورضاهُ

2) سببٌ في دخولِ الجنةِ

 

5) أصنّفُ المواقفَ الآتيةِ إلى حياءٍ محمودٍ أَوْ خجلٍ مذمومٍ:

أ- لَمْ يُجبْ مالكٌ عَنْ سؤالِ المعلمِ؛ خوفًا مِنَ الخطأ (خجل مذموم)

ب- هَمَّ عامرٌ بمعصيةٍ، ثُمَّ امتنعَ عنها؛ لتذكّرِهِ مراقبةَ اللهِ تعالى (حياء محمود)

ج- لَمْ تشاركْ فاطمةُ زميلاتِها في الإذاعةِ المدرسيةِ؛ خوفًا مِنَ التحدثِ أمامَ الطلبةِ. (خجل مذموم)

د- خفضَتْ أملُ صوتَها في أثناءِ الحديثِ مَعَ زميلتِها في الحافلةِ. (حياء محمود)