الدراسات الاجتماعية فصل ثاني

الثامن

icon

 

المراجعةُ

  1. الفكرةُ الرئيسةُ:
  • أبيّنُ أهميةَ العدالةِ.
  • تعمل العدالة على تحقيقُ الاستقرارِ الاجتماعيِّ والسياسيِّ وتكافؤُ الفرصِ بين الأفراد والعمل على حمايةُ حقوقِ الأفرادِ والجماعاتِ.

 

  • أوضّحُ مبادئَ العدالةِ.
  • المساواةُ
  • الإنصافُ
  • الشفافيةُ
  • المسؤوليةُ
  • حقُّ الوصولِ إلى العدالةِ.
  • الموضوعيةُ.

 

  • أبيّنُ الاجراءات التي يمكن من بها تحقيق تكافوء الفرص .
  • حماية حقوق الأفراد جميعهم بما فيهم كبار السن والاشخاص ذوي الاعاقة 
  • تمكين المرأة
  • حماية الطفل

 

 

 

  1.  المصطلحاتُ: أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ مِمّا يأتي: العدالةُ، تكافؤُ الفرصِ، الشفافيةُ.
  • العدالةُ: مبدأٌ أخلاقيٌّ وركيزَةٌ منْ ركائزِ حقوقِ الإنسانِ وأساسُ النظامِ القانونيِّ وبناءِ الدولِ، وتسعى العدالةُ إلى توزيعِ الثروةِ والامتيازاتِ داخلَ المجتمعِ
  • تكافؤُ الفرصِ: إتاحةُ الفرصةِ بشكلٍ متساوٍ لأفرادِ المجتمعِ كافّةً للمشاركةِ في المجالاتِ الاقتصاديةِ والاجتماعيةِ والسياسيةِ، وبشكلٍ عادلٍ دونَ أيِّ تمييزٍ.
  • الشفافيةُ: وضوح الإجراءاتُ والقوانينُ، وأنْ تُتَّبَعَ بطريقةٍ منفتحةٍ وقابلةٍ للتدقيقِ.

 

  1. التفكيرُ الناقدُ:

أفسّرُ كلًّا ممّا يأتي:

  • يمكنُ الوصولُ إلى التنميةِ بتطبيقِ العدالةِ.
  • العدالة هي عدالة  توزيعِ الثروةِ والامتيازاتِ داخلَ المجتمعِ  وعدالة الفرص بين الاشخاص وبالتالي هي الطريق لتحقيق التنمية في المجتمع.

 

  • ما أهمية وجود منصات تعليمية لطلبة المدارس تستهدف تعليما جيدًا.
  • توفير فرص متساوية لجميع الطلبة للحصول على التعليم

 

  1.  البحثُ: بالاستعانةِ بالمواقعِ الموثوقةِ والآمنةِ على شبكةِ الإنترنتِّ، أكتبُ تقريرًا عنْ أهميةِ تحقيقِ العدالةِ وتكافؤِ الفرصِ .

أصبح السعي نحو تحقيق العدالة أكثر إلحاحاً من أيّ وقت مضى، ويتطلّب هذا الهدف تضافُر جهود الحكومات والمؤسسات والأفراد، واتِّباع استراتيجيات متنوعة ومتكاملة من خلالها المُساهَمة في تعزيز العدالة التشريعات العادلة: أساس المجتمع المتوازن تُشكِّل القوانين والأنظمة التي تسنُّها الحكومات حجر الأساس في بناء مجتمع عادل ومتوازن؛ فهي تُمثّل الإطار التنظيمي الذي يُحدِّد حقوق كلّ فرد في المجتمع وواجباته، وتضمن تكافؤ الفرص والمساواة، وبهذه التشريعات تسعى الدُّول إلى ترسيخ مبادئ العدالة الاجتماعية، وحماية الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع.وتهدف القوانين والأنظمة إلى تنظيم العلاقات الاجتماعية، وحلّ النزاعات بطريقة عادلة وشفّافة؛ فهي تُحدِّد الأُسُس لتوزيع الموارد على نحو عادل، وتضمن الحصول على الخدمات الأساسية، وتؤدّي دوراً حيوياً في مكافحة التمييز بأشكاله كلّها.

التعليم: بوابة تكافؤ الفرص يُمثّل التعليم الحجر الأساس في فتح آفاق الفرص المتساوية أمام الجميع، فبضمان توفير تعليم عالي الجودة للجميع، يتمكّن الأفراد من اكتساب المهارات والمعارف الضرورية؛ لتحقيق التفوّق والنجاح في مجالات شتّى؛ إذ إنّ التعليم لا يُعزّز فقط القدرات الشخصية والمهنية للأفراد، بل يُسهم أيضاً في تمكينهم من تحسين أوضاعهم المعيشية، وتحقيق طموحاتهم المستقبلية.ويُمثّل الاستثمار في التعليم استثماراً في مستقبل المجتمع كلّه؛ إذ يدعم التنمية المستدامة، ويُؤسّس لمجتمعات أكثر عدالة وتكافُؤاً.

العمل التطوعي: جسر نحو مجتمع متكافل: يُعَدّ التطوّع أحد الأساليب الفعّالة في تحقيق العدالة الاجتماعية، وتعزيز التكافل المجتمعي؛ فالمؤسسات والمنظمات المحلية -لا سِيّما دور الأيتام والمُسِنّين- بحاجة ماسّة إلى جهود المُتطوِّعين؛ لتلبية الطلب المتزايد على خدماتها، وحصول هذه الفئات على احتياجاتها الأساسية، وتعزيز شعورهم بأنّهم جزء من هذا المجتمع، وتخصيص وقت للمساعدة في هذه المؤسسات لا يُسهم فقط في دعم المُحتاجين، بل يعود بالنفع على المُتطوِّعين أنفسهم.